الامارات 7 - من التحديات التي تواجه الأمهات هي مرور أطفالهن بمرحلة من عدم الرغبة في تناول الكمية والنوعية المناسبة من الطعام، وهي مرحلة طبيعية تُعرف باسم "نيوفوبيا"، حيث يكون الطفل متخوفاً من تجربة أطعمة جديدة. لا داعي للقلق أو الإحباط حيال ذلك، وسنعرض لكِ بعض النصائح التي قد تساعدكِ في تعزيز شهية طفلك.
بدايةً، من المعروف أن الأطفال يميلون إلى تقليد آبائهم وأمهاتهم في كل شيء. لذلك، سيكون من المفيد أن يتناول الأب الطعام مع الطفل، أو أن تجلسي مع العائلة على المائدة. الطفل سيشعر بالحافز لتناول الطعام عندما يرى أفراد الأسرة يتناولونه. وإذا لم يُشجع ذلك الطفل، يمكن دعوة أصدقائه لتناول الطعام، حيث يتعلم الأطفال من بعضهم البعض.
من النصائح المهمة أيضاً هي أن تظهري إعجابك بالطعام أثناء إطعام طفلك، كأن تقولي إن الطعام لذيذ جداً أو أن طعمه حلو، مما يشجع الطفل على تذوقه. كما يفضل تنظيم مواعيد الوجبات اليومية (فطور، غداء، وعشاء)، مما يساعد جسم الطفل على التعود على الأوقات المحددة لتناول الطعام، وبالتالي سيشعر بالجوع ويطلب الطعام بشكل طبيعي. يمكن إضافة وجبتين خفيفتين بين الوجبات الرئيسية (الفطور والغداء، والغداء والعشاء)، مع تجنب تقديم عشاء ثقيل.
من الأفضل تحضير نوعين مختلفين من الطعام لتجنب ملل الطفل من نفس الطعم، ويمكن استخدام الخضروات المتنوعة لإضفاء ألوان على الطعام، حيث ينجذب الأطفال للألوان. يمكنك أيضاً جعل الطعام أكثر متعة من خلال التحدث عن ألوانه، مما يساعد الطفل على تعلم الألوان مع استمتاعه بالطعام.
يمكنك تحضير الطعام باستخدام قوالب لتشكيله بأشكال حيوانات أو شخصيات كرتونية شهيرة، مما قد يشجع الطفل على تناوله. هناك العديد من الأفكار لتقطيع الطعام وتنسيقه بشكل مبتكر، مثل تشكيل الطعام ليبدو كوجه أو وردة أو دب، وهذه الطرق تشجع الطفل على تناول الطعام بحماس.
يمكنك أيضاً تقديم مكافأة لطفلك عند تناوله للطعام، مثل قطعة من الحلوى، مع إخبارك له بأنك تحبينه أكثر عندما يتناول الطعام الذي تحضرينه له. ومع ذلك، يجب أن تتجنبي إعطاء الحلوى إذا لم ينتهِ من تناول طعامه الرئيسي، حتى لا يفضل الحلوى على الطعام.
أخيراً، من الأفضل أن تتجنبي إجبار الطفل على تناول الطعام بسرعة. يمكنك الانتظار حتى ينتهي من مضغ اللقمة الأولى، حيث يفضل بعض الأطفال التوقف للعب والعودة إلى الطعام بعد ذلك. على الرغم من أن هذه عادة قد لا تكون مثالية، إلا أنه من الأفضل التماشي مع طفلك في البداية، ومن ثم تعليمه الجلوس بشكل منتظم خلال وقت الطعام تدريجياً.
بدايةً، من المعروف أن الأطفال يميلون إلى تقليد آبائهم وأمهاتهم في كل شيء. لذلك، سيكون من المفيد أن يتناول الأب الطعام مع الطفل، أو أن تجلسي مع العائلة على المائدة. الطفل سيشعر بالحافز لتناول الطعام عندما يرى أفراد الأسرة يتناولونه. وإذا لم يُشجع ذلك الطفل، يمكن دعوة أصدقائه لتناول الطعام، حيث يتعلم الأطفال من بعضهم البعض.
من النصائح المهمة أيضاً هي أن تظهري إعجابك بالطعام أثناء إطعام طفلك، كأن تقولي إن الطعام لذيذ جداً أو أن طعمه حلو، مما يشجع الطفل على تذوقه. كما يفضل تنظيم مواعيد الوجبات اليومية (فطور، غداء، وعشاء)، مما يساعد جسم الطفل على التعود على الأوقات المحددة لتناول الطعام، وبالتالي سيشعر بالجوع ويطلب الطعام بشكل طبيعي. يمكن إضافة وجبتين خفيفتين بين الوجبات الرئيسية (الفطور والغداء، والغداء والعشاء)، مع تجنب تقديم عشاء ثقيل.
من الأفضل تحضير نوعين مختلفين من الطعام لتجنب ملل الطفل من نفس الطعم، ويمكن استخدام الخضروات المتنوعة لإضفاء ألوان على الطعام، حيث ينجذب الأطفال للألوان. يمكنك أيضاً جعل الطعام أكثر متعة من خلال التحدث عن ألوانه، مما يساعد الطفل على تعلم الألوان مع استمتاعه بالطعام.
يمكنك تحضير الطعام باستخدام قوالب لتشكيله بأشكال حيوانات أو شخصيات كرتونية شهيرة، مما قد يشجع الطفل على تناوله. هناك العديد من الأفكار لتقطيع الطعام وتنسيقه بشكل مبتكر، مثل تشكيل الطعام ليبدو كوجه أو وردة أو دب، وهذه الطرق تشجع الطفل على تناول الطعام بحماس.
يمكنك أيضاً تقديم مكافأة لطفلك عند تناوله للطعام، مثل قطعة من الحلوى، مع إخبارك له بأنك تحبينه أكثر عندما يتناول الطعام الذي تحضرينه له. ومع ذلك، يجب أن تتجنبي إعطاء الحلوى إذا لم ينتهِ من تناول طعامه الرئيسي، حتى لا يفضل الحلوى على الطعام.
أخيراً، من الأفضل أن تتجنبي إجبار الطفل على تناول الطعام بسرعة. يمكنك الانتظار حتى ينتهي من مضغ اللقمة الأولى، حيث يفضل بعض الأطفال التوقف للعب والعودة إلى الطعام بعد ذلك. على الرغم من أن هذه عادة قد لا تكون مثالية، إلا أنه من الأفضل التماشي مع طفلك في البداية، ومن ثم تعليمه الجلوس بشكل منتظم خلال وقت الطعام تدريجياً.