الامارات 7 - كيفية التحكم بالأعصاب أثناء التعامل مع الأطفال ووضع حدود لتصرفاتهم
1. وضع الحدود والتوجيه بأسلوب هادئ:
من المهم وضع حدود واضحة لسلوكيات الأطفال والتحدث معهم بهدوء لشرح التصرفات غير المرغوب فيها دون اللجوء إلى الصراخ. غالبًا ما تكون السلوكيات المزعجة ناتجة عن نشاط الأطفال وحيويتهم، لذا يجب توجيههم عند الخطأ مع الحفاظ على الهدوء، وضمان أنهم يدركون العواقب عند تجاوز الحدود.
2. التأني والحفاظ على الهدوء:
عند الغضب، يُفضل الابتعاد عن الأطفال لتجنب إيذائهم، وأخذ وقت لتهدئة النفس، مثل غسل الوجه واليدين بالماء. هذا السلوك يترك أثرًا إيجابيًا لدى الأطفال، ويُظهر لهم مثالًا عمليًا لضبط النفس.
3. التركيز على الأفكار الإيجابية:
خلال لحظات الغضب، يجب أن يذكّر الأهل أنفسهم بأن الأطفال يحتاجون إلى الحب أكثر أثناء ارتكاب الأخطاء، لأن تصرفاتهم المزعجة قد تكون وسيلة للتعبير عن احتياجاتهم النفسية والعاطفية.
4. معرفة آثار الغضب الخاطئ:
التعبير عن الغضب بشكل غير مناسب يُعد هجومًا على الطفل، ما يولد الخوف والاضطراب لديه، ويضعف العلاقة بين الأهل والطفل. لذا، يُنصح بالتحكم بالمشاعر والتصرف بهدوء.
5. التنفس العميق:
عند الشعور بالغضب، يُفضل أخذ نفس عميق لمنح النفس وقتًا للتفكير قبل الرد، مما يساعد في اتخاذ قرار مناسب بدلاً من الانفعال.
6. الابتعاد عن القلق بشأن المستقبل:
التفكير المفرط في مستقبل الأطفال وسلوكياتهم يولد مشاعر الخوف والقلق. من الأفضل التركيز على الحاضر ومساعدة الأطفال على بناء مستقبلهم بأنفسهم.
7. تجنب الضرب:
اللجوء إلى الضرب كأسلوب تأديبي يُعد خطأً كبيرًا، لأنه يؤثر سلبًا على شخصية الطفل وثقته بنفسه. كما يُعتبر تناقضًا مع المبادئ التي يدعو الأهل أطفالهم للالتزام بها.
8. احتضان الأطفال:
عند الغضب، يمكن التعبير عن المشاعر بشكل أكثر إيجابية من خلال عناق الطفل واحتضانه. هذا الأسلوب يعزز الحب والثقة بين الطرفين، ويدفع الطفل للتفكير في خطئه وتصحيحه.
9. ملاحظة علامات ما قبل الغضب:
يساعد التعرف على العلامات الجسدية المبكرة للغضب، مثل تسارع ضربات القلب، التوتر، احمرار الوجه، وضغط الأسنان، في التحكّم بالمشاعر قبل الدخول في نوبة غضب.
التحكم بالغضب يتطلب ممارسة الهدوء والوعي بالذات، مما يعزز العلاقة مع الأطفال ويمنحهم بيئة داعمة للنمو النفسي والعاطفي.
1. وضع الحدود والتوجيه بأسلوب هادئ:
من المهم وضع حدود واضحة لسلوكيات الأطفال والتحدث معهم بهدوء لشرح التصرفات غير المرغوب فيها دون اللجوء إلى الصراخ. غالبًا ما تكون السلوكيات المزعجة ناتجة عن نشاط الأطفال وحيويتهم، لذا يجب توجيههم عند الخطأ مع الحفاظ على الهدوء، وضمان أنهم يدركون العواقب عند تجاوز الحدود.
2. التأني والحفاظ على الهدوء:
عند الغضب، يُفضل الابتعاد عن الأطفال لتجنب إيذائهم، وأخذ وقت لتهدئة النفس، مثل غسل الوجه واليدين بالماء. هذا السلوك يترك أثرًا إيجابيًا لدى الأطفال، ويُظهر لهم مثالًا عمليًا لضبط النفس.
3. التركيز على الأفكار الإيجابية:
خلال لحظات الغضب، يجب أن يذكّر الأهل أنفسهم بأن الأطفال يحتاجون إلى الحب أكثر أثناء ارتكاب الأخطاء، لأن تصرفاتهم المزعجة قد تكون وسيلة للتعبير عن احتياجاتهم النفسية والعاطفية.
4. معرفة آثار الغضب الخاطئ:
التعبير عن الغضب بشكل غير مناسب يُعد هجومًا على الطفل، ما يولد الخوف والاضطراب لديه، ويضعف العلاقة بين الأهل والطفل. لذا، يُنصح بالتحكم بالمشاعر والتصرف بهدوء.
5. التنفس العميق:
عند الشعور بالغضب، يُفضل أخذ نفس عميق لمنح النفس وقتًا للتفكير قبل الرد، مما يساعد في اتخاذ قرار مناسب بدلاً من الانفعال.
6. الابتعاد عن القلق بشأن المستقبل:
التفكير المفرط في مستقبل الأطفال وسلوكياتهم يولد مشاعر الخوف والقلق. من الأفضل التركيز على الحاضر ومساعدة الأطفال على بناء مستقبلهم بأنفسهم.
7. تجنب الضرب:
اللجوء إلى الضرب كأسلوب تأديبي يُعد خطأً كبيرًا، لأنه يؤثر سلبًا على شخصية الطفل وثقته بنفسه. كما يُعتبر تناقضًا مع المبادئ التي يدعو الأهل أطفالهم للالتزام بها.
8. احتضان الأطفال:
عند الغضب، يمكن التعبير عن المشاعر بشكل أكثر إيجابية من خلال عناق الطفل واحتضانه. هذا الأسلوب يعزز الحب والثقة بين الطرفين، ويدفع الطفل للتفكير في خطئه وتصحيحه.
9. ملاحظة علامات ما قبل الغضب:
يساعد التعرف على العلامات الجسدية المبكرة للغضب، مثل تسارع ضربات القلب، التوتر، احمرار الوجه، وضغط الأسنان، في التحكّم بالمشاعر قبل الدخول في نوبة غضب.
التحكم بالغضب يتطلب ممارسة الهدوء والوعي بالذات، مما يعزز العلاقة مع الأطفال ويمنحهم بيئة داعمة للنمو النفسي والعاطفي.