الامارات 7 - ثمار البلوط التي تنمو على شجرة البلوط تتميز بعدد من الاستخدامات والفوائد الصحية التي قد تكون غير معروفة للكثيرين. على الرغم من مرارة طعمها بسبب احتوائها على مادة العفص (Tannins)، إلا أن تناولها قد يوفر بعض الفوائد التي لا تزال بحاجة إلى مزيد من الأبحاث العلمية للتأكد منها. في ما يلي بعض الفوائد المحتملة لثمار البلوط:
تحسين الهضم: تحتوي ثمار البلوط على الألياف التي تساعد على تحسين الهضم وتسهيل حركة الأمعاء، ما يجعلها مفيدة في علاج الإمساك، الإسهال، والانتفاخ.
التحكم في مستوى السكر: بفضل الألياف والكربوهيدرات المعقدة التي تحتوي عليها، قد تكون ثمار البلوط مفيدة في تنظيم مستويات السكر في الدم.
صحة العظام: تحتوي هذه الثمار على عناصر أساسية لصحة العظام مثل الكالسيوم، الفوسفور، والبوتاسيوم، إذ تعتبر مصدرًا جيدًا للكالسيوم الذي يعد ضروريًا للعظام.
زيادة النشاط: بما أن ثمار البلوط تحتوي على الكربوهيدرات المعقدة، التي تعد مصدرًا للطاقة طويلة المدى، فقد تساهم في تعزيز نشاط الجسم، ويمكن استبدال طحين البلوط بالطحين العادي للاستفادة من هذه الميزة.
صحة القلب: يحتوي زيت البلوط على نسبة أعلى من الدهون غير المشبعة مقارنة بالدهون المشبعة، ما قد يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول وبالتالي حماية القلب من الأمراض.
تحفيز الأيض: نظراً لاحتوائها على مجموعة من فيتامينات ب مثل الثيامين (ب1)، النياسين (ب3)، والرايبوفلافين (ب2)، قد تساعد ثمار البلوط في تحفيز عمليات الأيض في الجسم.
الحماية من الزهايمر: يعتقد أن مضادات الأكسدة الموجودة في ثمار البلوط قد تساهم في الحماية من مرض الزهايمر وتقليل بعض أعراضه مثل فقدان الذاكرة وصعوبة التفكير والتركيز، ولكن هذا الأمر يحتاج إلى مزيد من الدراسات.
ومع ذلك، ينبغي توخي الحذر عند تناول ثمار البلوط لأغراض علاجية، حيث يجب استشارة الطبيب لتحديد مدى مناسبتها للحالة الصحية. كما ينبغي تجنب تناول كميات كبيرة منها بسبب محتواها من مادة العفص، والتي قد تكون ضارة إذا تم تناولها بكميات كبيرة. ولضمان الأمان، يُنصح بغلي ثمار البلوط جيدًا للتخلص من مادة العفص، ويجب الاستمرار في غليها حتى يصبح الماء الناتج عنها شفافًا بدلاً من أن يكون بنيًا داكنًا.
تحسين الهضم: تحتوي ثمار البلوط على الألياف التي تساعد على تحسين الهضم وتسهيل حركة الأمعاء، ما يجعلها مفيدة في علاج الإمساك، الإسهال، والانتفاخ.
التحكم في مستوى السكر: بفضل الألياف والكربوهيدرات المعقدة التي تحتوي عليها، قد تكون ثمار البلوط مفيدة في تنظيم مستويات السكر في الدم.
صحة العظام: تحتوي هذه الثمار على عناصر أساسية لصحة العظام مثل الكالسيوم، الفوسفور، والبوتاسيوم، إذ تعتبر مصدرًا جيدًا للكالسيوم الذي يعد ضروريًا للعظام.
زيادة النشاط: بما أن ثمار البلوط تحتوي على الكربوهيدرات المعقدة، التي تعد مصدرًا للطاقة طويلة المدى، فقد تساهم في تعزيز نشاط الجسم، ويمكن استبدال طحين البلوط بالطحين العادي للاستفادة من هذه الميزة.
صحة القلب: يحتوي زيت البلوط على نسبة أعلى من الدهون غير المشبعة مقارنة بالدهون المشبعة، ما قد يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول وبالتالي حماية القلب من الأمراض.
تحفيز الأيض: نظراً لاحتوائها على مجموعة من فيتامينات ب مثل الثيامين (ب1)، النياسين (ب3)، والرايبوفلافين (ب2)، قد تساعد ثمار البلوط في تحفيز عمليات الأيض في الجسم.
الحماية من الزهايمر: يعتقد أن مضادات الأكسدة الموجودة في ثمار البلوط قد تساهم في الحماية من مرض الزهايمر وتقليل بعض أعراضه مثل فقدان الذاكرة وصعوبة التفكير والتركيز، ولكن هذا الأمر يحتاج إلى مزيد من الدراسات.
ومع ذلك، ينبغي توخي الحذر عند تناول ثمار البلوط لأغراض علاجية، حيث يجب استشارة الطبيب لتحديد مدى مناسبتها للحالة الصحية. كما ينبغي تجنب تناول كميات كبيرة منها بسبب محتواها من مادة العفص، والتي قد تكون ضارة إذا تم تناولها بكميات كبيرة. ولضمان الأمان، يُنصح بغلي ثمار البلوط جيدًا للتخلص من مادة العفص، ويجب الاستمرار في غليها حتى يصبح الماء الناتج عنها شفافًا بدلاً من أن يكون بنيًا داكنًا.