الامارات 7 - يعاني العديد من الآباء والأمهات من نسيان أطفالهم لدروسهم، وكذلك من تكرارهم السؤال عن الأوامر التي تم توجيهها إليهم، مما يسبب لهم الحزن ويجعلهم يبحثون عن حلول من الأطباء أو غيرهم لعلاج هذه المشكلة. وقد يساورهم الشك في أن النسيان مرتبط بالكبار في السن فقط، لكن الواقع أن النسيان وضعف الذاكرة قد يصيب الأطفال أيضاً، ويعود ذلك إلى أسباب متعددة يمكن معالجتها بطرق معينة.
أسباب النسيان عند الأطفال
عدم التركيز أثناء المذاكرة أو تشابه المعلومات قد يؤدي إلى ضعف الذاكرة.
سوء التغذية، خصوصاً نقص الأوميغا 3، الحديد، البوتاسيوم، الكبريت، الفسفور، وبعض الفيتامينات مثل B و A و E.
السمنة، خاصة إذا تناول الطفل الطعام قبل الدراسة مباشرة، حيث أن عملية الهضم تحتاج إلى تدفق كبير من الدم، مما يقلل من وصوله إلى الدماغ ويؤدي إلى قلة التركيز.
مبالغة في مشاهدة التلفاز، مما يسبب تشتت الانتباه ويؤدي إلى ضعف التركيز أثناء المذاكرة.
قلة الأمان والثقة، مثل القلق بسبب مشاكل أسرية، يمكن أن تضعف الذاكرة.
التلوث البيئي، سواء كان بالغبار أو الإشعاعات الناتجة عن الهواتف أو الضوضاء، يؤثر سلباً على الذاكرة.
إصابات الدماغ أو الأورام يمكن أن تسبب ضعف الذاكرة.
الاعتماد على الحفظ دون الفهم يجعل من الصعب ربط المعلومات مع بعضها، بينما الفهم يساعد على استرجاع المعلومات بسهولة.
الأمراض العضوية مثل نزلات البرد، ارتفاع الحرارة، والصداع، قد تؤثر على التركيز.
الجوع والإرهاق البدني قد يكون لهما تأثير سلبي على الذاكرة.
علاج النسيان عند الأطفال
ممارسة الرياضة: تساعد على تنشيط الدورة الدموية وتحسين الذاكرة.
النوم الكافي: يحمي الطفل من فقدان الذاكرة ويساعد في استيعاب المعلومات.
فصل وقت المذاكرة عن وقت الطعام: حتى لا يشتت التركيز.
مساعدة الطفل على الفهم بدلاً من الحفظ فقط، مما يسهل عليه استرجاع المعلومات.
تقليل استخدام الهواتف المحمولة، خاصة قبل النوم.
الاهتمام بالتغذية السليمة الغنية بالعناصر الغذائية الأساسية، مع التركيز على الأطعمة التي تحسن الذاكرة مثل الأوميغا 3 والحديد.
ممارسة ألعاب الذاكرة وقراءة القصص تساعد في تقوية الذاكرة.
تقليل مشاهدة التلفاز واستبداله بأنشطة مفيدة أخرى لتحسين التركيز.
التواصل الجيد مع الطفل ومناقشة حالاته اليومية تعزز الثقة وتساهم في استقرار نفسيته.
من خلال اتباع هذه النصائح، يمكن للأبناء التغلب على مشكلة النسيان وتحسين قدرتهم على التذكر والتركيز أثناء الدراسة.
أسباب النسيان عند الأطفال
عدم التركيز أثناء المذاكرة أو تشابه المعلومات قد يؤدي إلى ضعف الذاكرة.
سوء التغذية، خصوصاً نقص الأوميغا 3، الحديد، البوتاسيوم، الكبريت، الفسفور، وبعض الفيتامينات مثل B و A و E.
السمنة، خاصة إذا تناول الطفل الطعام قبل الدراسة مباشرة، حيث أن عملية الهضم تحتاج إلى تدفق كبير من الدم، مما يقلل من وصوله إلى الدماغ ويؤدي إلى قلة التركيز.
مبالغة في مشاهدة التلفاز، مما يسبب تشتت الانتباه ويؤدي إلى ضعف التركيز أثناء المذاكرة.
قلة الأمان والثقة، مثل القلق بسبب مشاكل أسرية، يمكن أن تضعف الذاكرة.
التلوث البيئي، سواء كان بالغبار أو الإشعاعات الناتجة عن الهواتف أو الضوضاء، يؤثر سلباً على الذاكرة.
إصابات الدماغ أو الأورام يمكن أن تسبب ضعف الذاكرة.
الاعتماد على الحفظ دون الفهم يجعل من الصعب ربط المعلومات مع بعضها، بينما الفهم يساعد على استرجاع المعلومات بسهولة.
الأمراض العضوية مثل نزلات البرد، ارتفاع الحرارة، والصداع، قد تؤثر على التركيز.
الجوع والإرهاق البدني قد يكون لهما تأثير سلبي على الذاكرة.
علاج النسيان عند الأطفال
ممارسة الرياضة: تساعد على تنشيط الدورة الدموية وتحسين الذاكرة.
النوم الكافي: يحمي الطفل من فقدان الذاكرة ويساعد في استيعاب المعلومات.
فصل وقت المذاكرة عن وقت الطعام: حتى لا يشتت التركيز.
مساعدة الطفل على الفهم بدلاً من الحفظ فقط، مما يسهل عليه استرجاع المعلومات.
تقليل استخدام الهواتف المحمولة، خاصة قبل النوم.
الاهتمام بالتغذية السليمة الغنية بالعناصر الغذائية الأساسية، مع التركيز على الأطعمة التي تحسن الذاكرة مثل الأوميغا 3 والحديد.
ممارسة ألعاب الذاكرة وقراءة القصص تساعد في تقوية الذاكرة.
تقليل مشاهدة التلفاز واستبداله بأنشطة مفيدة أخرى لتحسين التركيز.
التواصل الجيد مع الطفل ومناقشة حالاته اليومية تعزز الثقة وتساهم في استقرار نفسيته.
من خلال اتباع هذه النصائح، يمكن للأبناء التغلب على مشكلة النسيان وتحسين قدرتهم على التذكر والتركيز أثناء الدراسة.