الامارات 7 - تنتمي هايتي إلى قارّة أمريكا الشمالية، وتعدّ إحدى دول البحر الكاريبي.
الموقع الجغرافي
تقع هايتي بين البحر الكاريبي والمحيط الأطلسي الشمالي، وتحدّها من الغرب جمهورية الدومينيكان. تُعدّ هايتي ثاني أكبر جزيرة في جزر الأنتيل الكبرى بعد كوبا. يُطلق عليها اسم "الأرض ذات الجبال الكبرى"، وعاصمتها بورت أو برنس. يتحدث سكانها اللغة الفرنسية والكريولية الهايتية نتيجة خضوعها للاحتلال الفرنسي عام 1626م.
السكان والدين
بحسب إحصائية عام 2009، يبلغ عدد سكان هايتي حوالي 10.033 مليون نسمة. يعتنق أغلب السكان الديانة الكاثوليكية بنسبة 80%، بينما 16% يدينون بالبروتستانتية، وهناك أقليّة مسلمة تعيش في العاصمة بورت أو برنس.
التاريخ
كان يُطلق على هايتي اسم "هسبانيولا" قبل الاحتلال الفرنسي، والذي جعلها أغنى جزيرة في البحر الكاريبي آنذاك تحت اسم "سان دومينغو". استقلّت هايتي عن فرنسا عام 1804، وكانت من أوائل الدول التي حققت الاستقلال في المنطقة.
التضاريس والمناخ
تغطي المرتفعات الجبلية ثلاثة أرباع مساحة هايتي، وتضم سلسلة هضاب لاسل كأعلى مرتفعاتها، إلى جانب بعض السهول والوديان. تحتوي الجزيرة على خليج جوناف وشبه جزيرتين، شمالية تمتدّ 160 كم في المحيط الأطلسي، وجنوبية تمتدّ 320 كم في البحر الكاريبي. يتميز مناخها بأنه مداري جاف، خاصة في المناطق الجبلية الشمالية.
الموارد الطبيعية
تتمتع هايتي بثروات معدنية مهمة، مثل النحاس، البوكسيت، الذهب، الرخام، وكربونات الكالسيوم. كما تعتمد على الطاقة الكهرومائية. وفقًا لإحصائيات عام 2011، تستغل 36.04% من أراضيها في الزراعة، و10.09% للمحاصيل الدائمة، بينما تُستخدم 53.87% من الأراضي لأغراض أخرى.
الاتفاقيات البيئية
تشارك هايتي في عدد من الاتفاقيات الدولية البيئية، منها:
اتفاقية التنوع البيولوجي.
اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
اتفاقية حماية طبقة الأوزون.
اتفاقية الصيد والمحافظة على الموارد الحية.
السياحة
تعد هايتي واحدة من أبرز وجهات البحر الكاريبي، حيث تتميز بالشواطئ النظيفة، المنتزهات، وأماكن الصيد. توفر الجزيرة بيئة مثالية للسياحة بفضل تنوعها الطبيعي وأجوائها الاستوائية.
الموقع الجغرافي
تقع هايتي بين البحر الكاريبي والمحيط الأطلسي الشمالي، وتحدّها من الغرب جمهورية الدومينيكان. تُعدّ هايتي ثاني أكبر جزيرة في جزر الأنتيل الكبرى بعد كوبا. يُطلق عليها اسم "الأرض ذات الجبال الكبرى"، وعاصمتها بورت أو برنس. يتحدث سكانها اللغة الفرنسية والكريولية الهايتية نتيجة خضوعها للاحتلال الفرنسي عام 1626م.
السكان والدين
بحسب إحصائية عام 2009، يبلغ عدد سكان هايتي حوالي 10.033 مليون نسمة. يعتنق أغلب السكان الديانة الكاثوليكية بنسبة 80%، بينما 16% يدينون بالبروتستانتية، وهناك أقليّة مسلمة تعيش في العاصمة بورت أو برنس.
التاريخ
كان يُطلق على هايتي اسم "هسبانيولا" قبل الاحتلال الفرنسي، والذي جعلها أغنى جزيرة في البحر الكاريبي آنذاك تحت اسم "سان دومينغو". استقلّت هايتي عن فرنسا عام 1804، وكانت من أوائل الدول التي حققت الاستقلال في المنطقة.
التضاريس والمناخ
تغطي المرتفعات الجبلية ثلاثة أرباع مساحة هايتي، وتضم سلسلة هضاب لاسل كأعلى مرتفعاتها، إلى جانب بعض السهول والوديان. تحتوي الجزيرة على خليج جوناف وشبه جزيرتين، شمالية تمتدّ 160 كم في المحيط الأطلسي، وجنوبية تمتدّ 320 كم في البحر الكاريبي. يتميز مناخها بأنه مداري جاف، خاصة في المناطق الجبلية الشمالية.
الموارد الطبيعية
تتمتع هايتي بثروات معدنية مهمة، مثل النحاس، البوكسيت، الذهب، الرخام، وكربونات الكالسيوم. كما تعتمد على الطاقة الكهرومائية. وفقًا لإحصائيات عام 2011، تستغل 36.04% من أراضيها في الزراعة، و10.09% للمحاصيل الدائمة، بينما تُستخدم 53.87% من الأراضي لأغراض أخرى.
الاتفاقيات البيئية
تشارك هايتي في عدد من الاتفاقيات الدولية البيئية، منها:
اتفاقية التنوع البيولوجي.
اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
اتفاقية حماية طبقة الأوزون.
اتفاقية الصيد والمحافظة على الموارد الحية.
السياحة
تعد هايتي واحدة من أبرز وجهات البحر الكاريبي، حيث تتميز بالشواطئ النظيفة، المنتزهات، وأماكن الصيد. توفر الجزيرة بيئة مثالية للسياحة بفضل تنوعها الطبيعي وأجوائها الاستوائية.