الامارات 7 - التعامل مع بكاء الطفل يتطلب أولاً فهم سبب البكاء. إذا استمر البكاء لأكثر من ثلاث ساعات يوميًا ولعدة أيام في الأسبوع، فقد يكون السبب المغص. في هذه الحالة، يمكن محاولة ثني ساقي الطفل بلطف من خلال الإمساك بقدميه وثني الساقين باتجاه الوركين والركبتين لتخفيف الغازات. أما إذا كان البكاء دون سبب واضح، يمكن تجربة تشغيل الموسيقى أو الغناء للطفل أو التحدث إليه لتهدئته.
بالنسبة للتجشؤ، غالبًا ما يتجشأ الأطفال حديثو الولادة القليل من الحليب بعد الرضاعة بسبب عدم اكتمال صمامات المعدة لديهم. لذلك قد يعود بعض الحليب إلى المريء بعد الرضاعة، وهذه عملية طبيعية لا تستدعي القلق إلا إذا كان الطفل يتقيأ بشكل متكرر أو لا يكتسب الوزن. يُنصح للأم المرضعة أن تحظى بوقت كافٍ للراحة وتتبّع نظام غذائي متوازن لدعم إدرار الحليب.
أما في ما يتعلق باللعب مع الطفل، فمن المهم أن يُعرّف الطفل على البيئة المحيطة به، حيث يمكن تحفيزه من خلال عرض أشياء ملونة أمامه مثل الهواتف أو الكتب المصوّرة. كما يُنصح بالاستلقاء بجانبه وإظهار الأشياء أمامه ليشجعوه على محاولة الإمساك بها.
فيما يخص التحدث مع الطفل، من المفيد التحدث معه سواء بشكل مباشر أو من بعيد، لأن الأطفال يجدون ذلك مسليًا ويمكن أن يطلقوا أصواتًا أو يضحكوا عندما يسمعون حديثهم. لا يجب التقليل من أهمية الحديث مع الطفل، إذ يُعد من أفضل الطرق لتعليمه المهارات اللغوية.
وأخيرًا، يُنصح بملامسة الطفل بشكل لطيف لخلق شعور بالراحة والحب، كحمله بلطف أو تدليكه. يمكن أيضًا تحريك ساقيه بلطف كما لو كان يركب دراجة، وذلك للمساعدة في تنسيق عضلاته استعدادًا للحبو والمشي في الشهور القادمة.
بالنسبة للتجشؤ، غالبًا ما يتجشأ الأطفال حديثو الولادة القليل من الحليب بعد الرضاعة بسبب عدم اكتمال صمامات المعدة لديهم. لذلك قد يعود بعض الحليب إلى المريء بعد الرضاعة، وهذه عملية طبيعية لا تستدعي القلق إلا إذا كان الطفل يتقيأ بشكل متكرر أو لا يكتسب الوزن. يُنصح للأم المرضعة أن تحظى بوقت كافٍ للراحة وتتبّع نظام غذائي متوازن لدعم إدرار الحليب.
أما في ما يتعلق باللعب مع الطفل، فمن المهم أن يُعرّف الطفل على البيئة المحيطة به، حيث يمكن تحفيزه من خلال عرض أشياء ملونة أمامه مثل الهواتف أو الكتب المصوّرة. كما يُنصح بالاستلقاء بجانبه وإظهار الأشياء أمامه ليشجعوه على محاولة الإمساك بها.
فيما يخص التحدث مع الطفل، من المفيد التحدث معه سواء بشكل مباشر أو من بعيد، لأن الأطفال يجدون ذلك مسليًا ويمكن أن يطلقوا أصواتًا أو يضحكوا عندما يسمعون حديثهم. لا يجب التقليل من أهمية الحديث مع الطفل، إذ يُعد من أفضل الطرق لتعليمه المهارات اللغوية.
وأخيرًا، يُنصح بملامسة الطفل بشكل لطيف لخلق شعور بالراحة والحب، كحمله بلطف أو تدليكه. يمكن أيضًا تحريك ساقيه بلطف كما لو كان يركب دراجة، وذلك للمساعدة في تنسيق عضلاته استعدادًا للحبو والمشي في الشهور القادمة.