الامارات 7 - : كشف "براند دبي"، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، عن مشاركة مؤسس ورائد فن الرسم ثلاثي الأبعاد الامريكي كيرت وينر، في فعاليات النسخة الثانية من مهرجان "دبي كانْفَس" 2016؛ حيث سيقوم الفنان الأمريكي الذي تعرض أعماله في أكثر من 30 دولة حول العالم، بتنفيذ رسومات حصرية خلال المهرجان الذي سيعقد خلال الفترة من 1-14 مارس 2016، وذلك إلى جانب أكثر من 60 عمل فني لأشهر فناني العالم ستعرض على امتداد كيلومترين كاملين على "جي بي آر".
وابتكر وينر فن الرسم ثلاثي الأبعاد في العام 1984، حيث استلهم فكرته من مزج العناصر الأوروبية الكلاسيكية مع الأنماط الحديثة ليعطي أعماله بعداً جديداً ومبتكراً، لتبدوا لوحاته وكأنها تخرج من الأرض أو تسقط في أعماق المياه، وذلك عند النظر إليها من زاوية محددة.
وحول مشاركته في النسخة الثانية من "دبي كانْفَس"، أعرب وينر عن سعادته وتطلعه للعودة إلى دبي في مارس المقبل للمشاركة في فعاليات المهرجان، واصفاً مشاركته العام الماضي بالممتعة، حيث كانت المرة الأولى التي يزور فيها دبي وينفذ أعماله أمام الجمهور، مشيراً إلى الأجواء التفاعلية التي سادت المهرجان لا سيما بين الفنانين والجمهور من جميع الفئات الأعمار.
وأعلن وينر أنه سيفاجئ جمهور "دبي كانْفَس" هذ العام بثلاثة اعمال فنية معدة خصيصاً لهم، تخاطب حس المغامرة والسفر الذي تتمتع به دبي كإمارة متعدد الثقافات وعالمية الطابع.
وأثنى وينر على الجهود التي قامت بها اللجنة المنظمة للحدث في نسخته الأولى، التي تحلت بحسب وصفه بالنشاط والتفاؤل والإبداع، معرباً عن ثقته في نجاح الدورة الثانية للمهرجان، بعد أن لاقى "دبي كانْفَس" إقبالاً كبيراً من الفنانين والجمهور.
من جهته قال عارف مبارك، الرئيس التنفيذي لذراع إدارة الأصول التابعة لمجموعة دبي للعقارات: "إننا نتطلع للتعاون مع "براند دبي" واستضافة فنانين عالميين مثل كيرت وينر خلال مهرجان "دبي كانْفَس"، مضيفاً أن منطقة الـ "جي بي آر" تعد أحد الأماكن الأكثر جذبا للزوار والمقيمين على حد سواء، وان النسخة الثانية للمهرجان سوف تتيح للجمهور فرصه استثنائية للاستمتاع بالإعمال الفنية، كما ستوفر المساحة الرحبة التي أضيفت لمنطقة الفعاليات هذا العام بطول كيلومترين كاملين، فرصة رائعة للتجول بين الاعمال الفنية التي ينفذها المشاركين أمام الجمهور."
وتشتهر أعمال الفنان وينر بالأصالة والجمال، وتنال اعجاب الملايين من عشاق فن الرسم ثلاثي الأبعاد حول العالم. ففي العام 2014 دخلت احدى لوحاته الفنية موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية كأكبر لوحة رسم ثلاثية الأبعاد في العالم؛ كما تنشر أعماله في المجلات الفنية العالمية المتخصصة، وتعرض في عدد من الأفلام الوثائقية منها الفيلم الحائز على جائزة مسابقة "الناشيونال جيوغرافيك" لروائع الرسم ثلاثي الأبعاد باستخدام الطباشير.
وقام الرسام الأمريكي الشهير خلال مهرجان "دبي كانْفَس" العام الماضي، برسم لوحة ثلاثية الأبعاد صور فيها مركب "العبرة" وأطفال يحملون سلال جمع اللؤلؤ، حيث لاقى هذا العمل بمساحته الكبيرة وتنوع ألوانه اعجاب الجمهور، ويعتبر وينر مدينة دبي المكان الأنسب لعرض أعماله الفنية، حيث يرى أنها بيئة عالمية تنصهر فيها مختلف ثقافات العالم، مما ساعده على ابداع أعمال تتناسب مع تلك البيئة الداعمة للفن والابتكار.
ويري وينر أن دبي بالنسبة له تعد "مدينة المستقبل" بها تجمعه من مكونات ثقافية وفنية تجعل منها المكان الانسب لازدهار الفنون، ومركزاً فنياً عالمياً يمتزج فيه التراث الأصيل بروح العصر الحديث المليء بالحيوية والنشاط.
يذكر أن كيرت وينر عمل في بداية حياته العملية لدى وكالة الفضاء الامريكية "ناسا" كرسام علمي، حيث كان يقوم بعمل رسومات تصورية لمشاريع الفضاء المستقبلية والمناظر الطبيعية في الفضاء الخارجي، ثم انتقل بعد ذلك إلى ايطاليا لدراسة الأعمال الفنية الشهيرة لفناني عصر النهضة، والتي الهمته بعمل لوحات ثلاثية الأبعاد، لتلقي هذه الأعمال قبولاً كبيراً في أكثر من 30 دولة.
وابتكر وينر فن الرسم ثلاثي الأبعاد في العام 1984، حيث استلهم فكرته من مزج العناصر الأوروبية الكلاسيكية مع الأنماط الحديثة ليعطي أعماله بعداً جديداً ومبتكراً، لتبدوا لوحاته وكأنها تخرج من الأرض أو تسقط في أعماق المياه، وذلك عند النظر إليها من زاوية محددة.
وحول مشاركته في النسخة الثانية من "دبي كانْفَس"، أعرب وينر عن سعادته وتطلعه للعودة إلى دبي في مارس المقبل للمشاركة في فعاليات المهرجان، واصفاً مشاركته العام الماضي بالممتعة، حيث كانت المرة الأولى التي يزور فيها دبي وينفذ أعماله أمام الجمهور، مشيراً إلى الأجواء التفاعلية التي سادت المهرجان لا سيما بين الفنانين والجمهور من جميع الفئات الأعمار.
وأعلن وينر أنه سيفاجئ جمهور "دبي كانْفَس" هذ العام بثلاثة اعمال فنية معدة خصيصاً لهم، تخاطب حس المغامرة والسفر الذي تتمتع به دبي كإمارة متعدد الثقافات وعالمية الطابع.
وأثنى وينر على الجهود التي قامت بها اللجنة المنظمة للحدث في نسخته الأولى، التي تحلت بحسب وصفه بالنشاط والتفاؤل والإبداع، معرباً عن ثقته في نجاح الدورة الثانية للمهرجان، بعد أن لاقى "دبي كانْفَس" إقبالاً كبيراً من الفنانين والجمهور.
من جهته قال عارف مبارك، الرئيس التنفيذي لذراع إدارة الأصول التابعة لمجموعة دبي للعقارات: "إننا نتطلع للتعاون مع "براند دبي" واستضافة فنانين عالميين مثل كيرت وينر خلال مهرجان "دبي كانْفَس"، مضيفاً أن منطقة الـ "جي بي آر" تعد أحد الأماكن الأكثر جذبا للزوار والمقيمين على حد سواء، وان النسخة الثانية للمهرجان سوف تتيح للجمهور فرصه استثنائية للاستمتاع بالإعمال الفنية، كما ستوفر المساحة الرحبة التي أضيفت لمنطقة الفعاليات هذا العام بطول كيلومترين كاملين، فرصة رائعة للتجول بين الاعمال الفنية التي ينفذها المشاركين أمام الجمهور."
وتشتهر أعمال الفنان وينر بالأصالة والجمال، وتنال اعجاب الملايين من عشاق فن الرسم ثلاثي الأبعاد حول العالم. ففي العام 2014 دخلت احدى لوحاته الفنية موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية كأكبر لوحة رسم ثلاثية الأبعاد في العالم؛ كما تنشر أعماله في المجلات الفنية العالمية المتخصصة، وتعرض في عدد من الأفلام الوثائقية منها الفيلم الحائز على جائزة مسابقة "الناشيونال جيوغرافيك" لروائع الرسم ثلاثي الأبعاد باستخدام الطباشير.
وقام الرسام الأمريكي الشهير خلال مهرجان "دبي كانْفَس" العام الماضي، برسم لوحة ثلاثية الأبعاد صور فيها مركب "العبرة" وأطفال يحملون سلال جمع اللؤلؤ، حيث لاقى هذا العمل بمساحته الكبيرة وتنوع ألوانه اعجاب الجمهور، ويعتبر وينر مدينة دبي المكان الأنسب لعرض أعماله الفنية، حيث يرى أنها بيئة عالمية تنصهر فيها مختلف ثقافات العالم، مما ساعده على ابداع أعمال تتناسب مع تلك البيئة الداعمة للفن والابتكار.
ويري وينر أن دبي بالنسبة له تعد "مدينة المستقبل" بها تجمعه من مكونات ثقافية وفنية تجعل منها المكان الانسب لازدهار الفنون، ومركزاً فنياً عالمياً يمتزج فيه التراث الأصيل بروح العصر الحديث المليء بالحيوية والنشاط.
يذكر أن كيرت وينر عمل في بداية حياته العملية لدى وكالة الفضاء الامريكية "ناسا" كرسام علمي، حيث كان يقوم بعمل رسومات تصورية لمشاريع الفضاء المستقبلية والمناظر الطبيعية في الفضاء الخارجي، ثم انتقل بعد ذلك إلى ايطاليا لدراسة الأعمال الفنية الشهيرة لفناني عصر النهضة، والتي الهمته بعمل لوحات ثلاثية الأبعاد، لتلقي هذه الأعمال قبولاً كبيراً في أكثر من 30 دولة.