الامارات 7 - العناد والشغب هما سلوكيات طبيعية عند الأطفال، فهم بطبعهم يحبون اكتشاف العالم من حولهم ويسعون لجمع المعلومات بطرق متنوعة. ولأنهم لا يعرفون الحدود بين الصواب والخطأ، تقع على عاتق الوالدين مسؤولية توجيههم وتعليمهم. لكن العديد من الآباء يواجهون صعوبة في التعامل مع أطفالهم المشاغبين، ورغم محاولاتهم المتعددة، قد يفشلون في التواصل معهم. ولكن هناك طرق متعددة تسهم في تسهيل هذه المهمة.
من أهم القواعد التي يجب أن يتبعها الوالدان، هو تحديد أسلوب موحد للتعامل مع الطفل، ووضع مجموعة من القواعد التي تحدد ما هو مسموح وما هو ممنوع. من الضروري أن يكون الوالدان متفقين في هذه القواعد، فلا يجوز أن يوافق الأب على شيء ترفضه الأم، أو العكس، لأن هذا قد يؤدي إلى تشويش أفكار الطفل.
إذا ارتكب الطفل خطأ، يجب معاقبته فورًا وبحسم حتى لا يستمر في تصرفاته الخاطئة. كما أن أفضل طريقة للتعامل مع الأطفال المشاغبين هي الحفاظ على الهدوء والتمسك بالحسم، ليعرف الطفل حدوده بوضوح. من المفيد أيضًا تحديد برنامج يومي ثابت للطفل، مثل مواعيد الاستيقاظ والنوم والطعام والاستحمام، مما يقلل من حدوث التوترات بينه وبين والديه.
أما بالنسبة للنصائح الأخرى، فمن الضروري أن يتجنب الوالدان الصراخ في وجه الطفل، لأنه يؤدي إلى زيادة خوفه وقلة ثقته بنفسه. الحديث بنبرة هادئة ومناسبة يساعد الطفل على استيعاب خطأه بشكل أفضل. كما يجب أن يكون الوالدان قادرين على التحدث بلغة بسيطة وواضحة تناسب مستوى إدراك الطفل.
يجب على الوالدين أن يكونوا قدوة حسنة لأطفالهم، فالأطفال يتعلمون الكثير من سلوكياتهم ويقلدونهم. كما يتوجب على الوالدين أن يتعاملوا بصدق مع أطفالهم، ويتجنبوا إعطاء وعود غير حقيقية أو طلب الكذب منهم. وأيضًا، من الأفضل أن يتحدث الوالدان مع الطفل على مستوى عينيه، إما بالجلوس على الأرض أو برفعه، ليشعر الطفل بأنه ليس في موضع ضعف.
أخيرًا، يجب على الوالدين تجنب استخدام أسلوب التخويف بالخرافات أو الأساطير، لأن هذا قد يؤثر سلبًا على نفسية الطفل ويؤدي إلى فقدان ثقته فيهم.
من أهم القواعد التي يجب أن يتبعها الوالدان، هو تحديد أسلوب موحد للتعامل مع الطفل، ووضع مجموعة من القواعد التي تحدد ما هو مسموح وما هو ممنوع. من الضروري أن يكون الوالدان متفقين في هذه القواعد، فلا يجوز أن يوافق الأب على شيء ترفضه الأم، أو العكس، لأن هذا قد يؤدي إلى تشويش أفكار الطفل.
إذا ارتكب الطفل خطأ، يجب معاقبته فورًا وبحسم حتى لا يستمر في تصرفاته الخاطئة. كما أن أفضل طريقة للتعامل مع الأطفال المشاغبين هي الحفاظ على الهدوء والتمسك بالحسم، ليعرف الطفل حدوده بوضوح. من المفيد أيضًا تحديد برنامج يومي ثابت للطفل، مثل مواعيد الاستيقاظ والنوم والطعام والاستحمام، مما يقلل من حدوث التوترات بينه وبين والديه.
أما بالنسبة للنصائح الأخرى، فمن الضروري أن يتجنب الوالدان الصراخ في وجه الطفل، لأنه يؤدي إلى زيادة خوفه وقلة ثقته بنفسه. الحديث بنبرة هادئة ومناسبة يساعد الطفل على استيعاب خطأه بشكل أفضل. كما يجب أن يكون الوالدان قادرين على التحدث بلغة بسيطة وواضحة تناسب مستوى إدراك الطفل.
يجب على الوالدين أن يكونوا قدوة حسنة لأطفالهم، فالأطفال يتعلمون الكثير من سلوكياتهم ويقلدونهم. كما يتوجب على الوالدين أن يتعاملوا بصدق مع أطفالهم، ويتجنبوا إعطاء وعود غير حقيقية أو طلب الكذب منهم. وأيضًا، من الأفضل أن يتحدث الوالدان مع الطفل على مستوى عينيه، إما بالجلوس على الأرض أو برفعه، ليشعر الطفل بأنه ليس في موضع ضعف.
أخيرًا، يجب على الوالدين تجنب استخدام أسلوب التخويف بالخرافات أو الأساطير، لأن هذا قد يؤثر سلبًا على نفسية الطفل ويؤدي إلى فقدان ثقته فيهم.