الامارات 7 - تقع مدينة ضرما في منطقة العارض، وسط منطقة نجد، على بعد حوالي 60 كيلومترًا غرب مدينة الرياض. تتميز بموقعها في وادي البطين وتضم العديد من المراكز والقرى، بما في ذلك خمسة مراكز و25 قرية ومنطقة هجر.
الموقع الجغرافي
يحد ضرما من الشمال جبل طويل، ومن الجنوب محافظتا القويعية والمزاحمية، ومن الغرب محافظة شقراء، بينما تقع الرياض إلى الشرق منها. تشمل المراكز التابعة لها مركز جو، مركز قصور، مركز آل مقبل، مركز العليا، مركز السيباني، مركز ديراب، مركز الغزيز، ومركز الجافورة.
السكان
يبلغ عدد سكان ضرما حوالي 30 ألف نسمة، مع تزايد مستمر. تتميز المنطقة بكونها واديًا زراعيًا خصبًا وتعتبر ذات أهمية كبيرة للسكان المجاورين والمسافرين، خاصة على الطريق القديم للحجاز والطريق الزراعي الحديث. تشتهر بزراعة القمح، الشعير، التمور، الخضروات، والفواكه، مما جعلها مركزًا زراعيًا وصناعيًا وتجاريًا مهمًا. كما تُمارس فيها تربية الماشية على نطاق واسع.
التاريخ
تعد ضرما مدينة قديمة، وذُكرت منذ القرن الأول للهجرة. أشار إليها الشاعر جرير الأموي باسم "قرماء"، كما ذكرها ياقوت الحموي في القرن السابع الهجري. تغيّر اسمها عبر الزمن إلى "ضرماء"، ويقال إن التسمية تعني "وفرة الماء"، وفقًا للشيخ عبد الله بن خميس في كتابه "معجم اليمامة". ومع التغيرات المناخية التي أثرت على وفرة المياه، تم تحوير الاسم ليعكس ندرة المياه في المنطقة. كانت ضرما تعرف بزراعة النخيل بكثافة.
المعالم والآثار
تضم ضرما معالم جغرافية مميزة، أبرزها منطقة البطين شمال شرق المدينة. يوجد جبل شهير يُعرف باسم الحامض، وهو جزء منفصل عن سلسلة جبال طويق بفعل عوامل التعرية. سُمي الحامض نسبة إلى حموضة الماء الناتج عن ناقوط موجود بالمنطقة، ويعد من أشهر معالم ضرما.
الموقع الجغرافي
يحد ضرما من الشمال جبل طويل، ومن الجنوب محافظتا القويعية والمزاحمية، ومن الغرب محافظة شقراء، بينما تقع الرياض إلى الشرق منها. تشمل المراكز التابعة لها مركز جو، مركز قصور، مركز آل مقبل، مركز العليا، مركز السيباني، مركز ديراب، مركز الغزيز، ومركز الجافورة.
السكان
يبلغ عدد سكان ضرما حوالي 30 ألف نسمة، مع تزايد مستمر. تتميز المنطقة بكونها واديًا زراعيًا خصبًا وتعتبر ذات أهمية كبيرة للسكان المجاورين والمسافرين، خاصة على الطريق القديم للحجاز والطريق الزراعي الحديث. تشتهر بزراعة القمح، الشعير، التمور، الخضروات، والفواكه، مما جعلها مركزًا زراعيًا وصناعيًا وتجاريًا مهمًا. كما تُمارس فيها تربية الماشية على نطاق واسع.
التاريخ
تعد ضرما مدينة قديمة، وذُكرت منذ القرن الأول للهجرة. أشار إليها الشاعر جرير الأموي باسم "قرماء"، كما ذكرها ياقوت الحموي في القرن السابع الهجري. تغيّر اسمها عبر الزمن إلى "ضرماء"، ويقال إن التسمية تعني "وفرة الماء"، وفقًا للشيخ عبد الله بن خميس في كتابه "معجم اليمامة". ومع التغيرات المناخية التي أثرت على وفرة المياه، تم تحوير الاسم ليعكس ندرة المياه في المنطقة. كانت ضرما تعرف بزراعة النخيل بكثافة.
المعالم والآثار
تضم ضرما معالم جغرافية مميزة، أبرزها منطقة البطين شمال شرق المدينة. يوجد جبل شهير يُعرف باسم الحامض، وهو جزء منفصل عن سلسلة جبال طويق بفعل عوامل التعرية. سُمي الحامض نسبة إلى حموضة الماء الناتج عن ناقوط موجود بالمنطقة، ويعد من أشهر معالم ضرما.