الامارات 7 - تعزيز احترام الذات لدى الطفل يتطلب تربية سليمة تهدف إلى زيادة ثقته بنفسه. نظرًا لحساسية الأطفال لما يدور حولهم، من الضروري مراعاة لغة الجسد ونبرة الصوت عند التواصل معهم، إذ يلاحظون كل التفاصيل وتتأثر ثقتهم بأنفسهم بناءً عليها. من الأهمية بمكان أن يكون الكلام موجهًا بطريقة تحفز الإنجازات التي قام بها الطفل، مع تجنب الكلمات الجارحة التي تؤثر عليه بنفس تأثير الضرب الجسدي، كما يجب تجنب المقارنات بينه وبين الأطفال الآخرين لأنها تؤثر سلبًا على شعوره بقيمته.
إظهار الحب غير المشروط يعد وسيلة فعالة، فبينما يحتاج الطفل إلى الإرشاد والتوجيه المستمر، فإن الطريقة التي يتعامل بها الوالد مع الطفل وأسلوبه في التوجيه هي العامل الأساسي في تقبل الطفل للنصائح. يجب أن تكون التعاليم مشوبة بالحب، بعيدًا عن اللوم أو الانتقاد القاسي، مع إظهار أن هذا الحب يبقى ثابتًا مهما كانت الأخطاء.
عندما نتحدث عن عيش اللحظة الحالية، فإن ذلك يعني مراعاة المستوى العمري للطفل والتحدث معه بطريقة تتناسب مع إدراكه. فالأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة (من 2 إلى 5 سنوات) لا يدركون الأمور المستقبلية التي تشغل بال الأهل، بل يركزون على اللحظة الحالية. لذا يجب على الأهل التفاعل مع أطفالهم بأسلوب يتماشى مع هذه المرحلة العمرية، مثل قول: "حان وقت المغادرة إلى المدرسة، يجب ارتداء المعطف" بدلاً من قول: "حان وقت المدرسة."
إليك بعض النصائح الأخرى التي تساعد في تربية الطفل بطريقة صحيحة:
التركيز على تعزيز السلوكيات المرغوبة وتجاهل السلوكيات غير المرغوبة.
تقديم ملاحظات محددة حول تصرفات الطفل دون مدحه بشكل عام.
تعليم الطفل أن السلوك الجيد هو الطريقة للحصول على الاهتمام.
معرفة التطورات التي يمر بها الطفل في مختلف المراحل العمرية لتسهيل التواصل مع الطفل.
تخصيص وقت أسبوعي لقضائه مع الطفل، بعيدًا عن تصحيح الأخطاء أو الدراسة، لتقوية العلاقة والتأثير الإيجابي في مشاعره.
إظهار الحب غير المشروط يعد وسيلة فعالة، فبينما يحتاج الطفل إلى الإرشاد والتوجيه المستمر، فإن الطريقة التي يتعامل بها الوالد مع الطفل وأسلوبه في التوجيه هي العامل الأساسي في تقبل الطفل للنصائح. يجب أن تكون التعاليم مشوبة بالحب، بعيدًا عن اللوم أو الانتقاد القاسي، مع إظهار أن هذا الحب يبقى ثابتًا مهما كانت الأخطاء.
عندما نتحدث عن عيش اللحظة الحالية، فإن ذلك يعني مراعاة المستوى العمري للطفل والتحدث معه بطريقة تتناسب مع إدراكه. فالأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة (من 2 إلى 5 سنوات) لا يدركون الأمور المستقبلية التي تشغل بال الأهل، بل يركزون على اللحظة الحالية. لذا يجب على الأهل التفاعل مع أطفالهم بأسلوب يتماشى مع هذه المرحلة العمرية، مثل قول: "حان وقت المغادرة إلى المدرسة، يجب ارتداء المعطف" بدلاً من قول: "حان وقت المدرسة."
إليك بعض النصائح الأخرى التي تساعد في تربية الطفل بطريقة صحيحة:
التركيز على تعزيز السلوكيات المرغوبة وتجاهل السلوكيات غير المرغوبة.
تقديم ملاحظات محددة حول تصرفات الطفل دون مدحه بشكل عام.
تعليم الطفل أن السلوك الجيد هو الطريقة للحصول على الاهتمام.
معرفة التطورات التي يمر بها الطفل في مختلف المراحل العمرية لتسهيل التواصل مع الطفل.
تخصيص وقت أسبوعي لقضائه مع الطفل، بعيدًا عن تصحيح الأخطاء أو الدراسة، لتقوية العلاقة والتأثير الإيجابي في مشاعره.