الامارات 7 - رماح هي إحدى المحافظات في المملكة العربية السعودية، وتقع في الجهة الشمالية الشرقية من الرياض، وتتبع إداريًا للعاصمة الرياض. تشتهر رماح بطبيعتها الصحراوية، حيث سميت بهذا الاسم نسبة إلى عروق رمال الكثبان الرملية التي تشبه شكل الرماح. تعتبر رماح من المناطق القديمة التي ذُكرت في الشعر العربي، وذكرها الشاعر جرير في قصائده لأنه وُلد فيها.
الموقع الجغرافي لمحافظة رماح يقع في الشمال الشرقي على بعد 120 كيلومترًا من الرياض. فهي تفصل بين جبل العرمة وصحراء الدهناء، وتمتد من شمال غرب المملكة إلى جنوبها. تحدها من الشمال والشرق المنطقة الشرقية، ومن الغرب محافظات المجمعة، وثادق، وحريملاء، ومن الجنوب مدينة الرياض. تبلغ مساحة المحافظة حوالي 15,900 كيلومتر مربع.
تتميز رماح بأراضيها الصحراوية التي يكثر فيها الرمال النقية، وتحتوي على مناطق وعرة تعرف بعروق الرمال مثل عروق السرو، والرّويكب، وعمر، والحمراني، وعروق أبا الثمام. كما تضم العديد من الأودية مثل وادي رماح، ووادي الشوكي، ووادي الثمامة، ووادي الخويش، التي تتجمع فيها مياه الأمطار وتتحول إلى مسطحات خضراء في فصل الربيع، مما يجعلها وجهة سياحية شهيرة، خاصة في مناطق مثل روضة خريم وروضة التنهات.
تاريخيًا، كانت رماح محطة مهمة للقوافل التجارية المتجهة إلى الكويت وبلاد الشام، حيث تم بناء العديد من آبار المياه فيها مثل آبار السيارية والجبرية والزيدي. تشتهر رماح أيضًا بتربية الإبل ورعي الأغنام والمواشي. في الوقت الحالي، تُعد رماح متنفسًا لأهالي الرياض والمناطق المجاورة، خاصة بسبب الروضات الخضراء فيها التي يطلق عليها "روضات الملوك"، ومنها روضة خريم، وروضة الصمان، وروضة الخويش.
أما من الناحية الاجتماعية، فإن أبرز القبائل التي تقيم في رماح هي قبيلة سبيع العامرية (بني عامر)، وتضم المحافظة عدة مدن ومراكز إدارية مثل الرمحية، الطيري، العمانية، العيطلية، المحواز، سعد، الغيلانة، الحفيرة، المزيرع، وغيرها من المدن.
الموقع الجغرافي لمحافظة رماح يقع في الشمال الشرقي على بعد 120 كيلومترًا من الرياض. فهي تفصل بين جبل العرمة وصحراء الدهناء، وتمتد من شمال غرب المملكة إلى جنوبها. تحدها من الشمال والشرق المنطقة الشرقية، ومن الغرب محافظات المجمعة، وثادق، وحريملاء، ومن الجنوب مدينة الرياض. تبلغ مساحة المحافظة حوالي 15,900 كيلومتر مربع.
تتميز رماح بأراضيها الصحراوية التي يكثر فيها الرمال النقية، وتحتوي على مناطق وعرة تعرف بعروق الرمال مثل عروق السرو، والرّويكب، وعمر، والحمراني، وعروق أبا الثمام. كما تضم العديد من الأودية مثل وادي رماح، ووادي الشوكي، ووادي الثمامة، ووادي الخويش، التي تتجمع فيها مياه الأمطار وتتحول إلى مسطحات خضراء في فصل الربيع، مما يجعلها وجهة سياحية شهيرة، خاصة في مناطق مثل روضة خريم وروضة التنهات.
تاريخيًا، كانت رماح محطة مهمة للقوافل التجارية المتجهة إلى الكويت وبلاد الشام، حيث تم بناء العديد من آبار المياه فيها مثل آبار السيارية والجبرية والزيدي. تشتهر رماح أيضًا بتربية الإبل ورعي الأغنام والمواشي. في الوقت الحالي، تُعد رماح متنفسًا لأهالي الرياض والمناطق المجاورة، خاصة بسبب الروضات الخضراء فيها التي يطلق عليها "روضات الملوك"، ومنها روضة خريم، وروضة الصمان، وروضة الخويش.
أما من الناحية الاجتماعية، فإن أبرز القبائل التي تقيم في رماح هي قبيلة سبيع العامرية (بني عامر)، وتضم المحافظة عدة مدن ومراكز إدارية مثل الرمحية، الطيري، العمانية، العيطلية، المحواز، سعد، الغيلانة، الحفيرة، المزيرع، وغيرها من المدن.