الامارات 7 - غابات الأمازون هي غابة استوائية ضخمة تتميز بتنوع هائل من الحيوانات والكائنات الحية، بفضل حجمها الكبير. كما يوجد في المنطقة نهر الأمازون الذي يعتبر من أكبر الأنهار في العالم. تقع غابات الأمازون بشكل رئيسي في قارة أمريكا الجنوبية، حيث تهيمن البرازيل على حوالي 60% من مساحتها.
تعد الأمازون من الغابات المطيرة، وتشهد أنشطة زراعية غير قانونية مثل زراعة المخدرات، التي يتم تحويلها وتصنيعها في مصانع محلية ثم تهريبها وبيعها عالمياً. ومن أبرز المخاطر التي تواجه هذه الغابات هي قطع الأشجار لاستخدامها في الصناعات الخشبية أو الفحم، دون النظر إلى الآثار البيئية الطويلة المدى مثل تدمير موائل النباتات والأشجار، بما في ذلك شجرة الماهوجني. هذا النشاط ساهم في تفاقم مشكلة الاحتباس الحراري وزيادة الكربون في الجو، ما يؤثر سلبًا على البيئة.
كما أن نقص الأمطار في المنطقة أدى إلى الجفاف الذي أثر سلبًا على المحاصيل الزراعية والسكان، وزيادة درجات الحرارة. فضلاً عن الحرائق التي تسببت في قتل الأسماك وتلوث المياه. يحتوي نهر الأمازون على حوالي 5000 نوع من الأسماك، بما في ذلك أسماك آكلة اللحوم وأسماك تهدد البشر، بالإضافة إلى دولفين الأمازون وثعبان الأناكوندا الشهير.
نهر الأمازون، الذي يُطلق عليه أحيانًا "البحر النهر" بسبب عمقه الكبير وطوله، يستقبل العديد من الروافد من دول مثل البيرو والإكوادور، حيث يصب فيه أنهار مثل نهر شامبيرا ونهر توكوراي. يمر نهر الأمازون عبر البرازيل وصولاً إلى البيرو، وتصل روافده إلى دول مثل الإكوادور، بوليفيا، كولومبيا وفنزويلا. وتسبب قوة دفع النهر مع أمواج المحيط الأطلسي في حدوث موجات قوية أثناء المد، وهو ما يُعرف بالمد المضجر.
تعد الأمازون من الغابات المطيرة، وتشهد أنشطة زراعية غير قانونية مثل زراعة المخدرات، التي يتم تحويلها وتصنيعها في مصانع محلية ثم تهريبها وبيعها عالمياً. ومن أبرز المخاطر التي تواجه هذه الغابات هي قطع الأشجار لاستخدامها في الصناعات الخشبية أو الفحم، دون النظر إلى الآثار البيئية الطويلة المدى مثل تدمير موائل النباتات والأشجار، بما في ذلك شجرة الماهوجني. هذا النشاط ساهم في تفاقم مشكلة الاحتباس الحراري وزيادة الكربون في الجو، ما يؤثر سلبًا على البيئة.
كما أن نقص الأمطار في المنطقة أدى إلى الجفاف الذي أثر سلبًا على المحاصيل الزراعية والسكان، وزيادة درجات الحرارة. فضلاً عن الحرائق التي تسببت في قتل الأسماك وتلوث المياه. يحتوي نهر الأمازون على حوالي 5000 نوع من الأسماك، بما في ذلك أسماك آكلة اللحوم وأسماك تهدد البشر، بالإضافة إلى دولفين الأمازون وثعبان الأناكوندا الشهير.
نهر الأمازون، الذي يُطلق عليه أحيانًا "البحر النهر" بسبب عمقه الكبير وطوله، يستقبل العديد من الروافد من دول مثل البيرو والإكوادور، حيث يصب فيه أنهار مثل نهر شامبيرا ونهر توكوراي. يمر نهر الأمازون عبر البرازيل وصولاً إلى البيرو، وتصل روافده إلى دول مثل الإكوادور، بوليفيا، كولومبيا وفنزويلا. وتسبب قوة دفع النهر مع أمواج المحيط الأطلسي في حدوث موجات قوية أثناء المد، وهو ما يُعرف بالمد المضجر.