الامارات 7 - التصميم على السعادة يعتبر خطوة أساسية ومهمة لتحقيق السعادة الذاتية، حيث يعتقد علماء النفس أن السعادة تنبع بشكل رئيسي من النية الذاتية في التحول إلى شخص سعيد، ولا تُعتبر هبة أو شيء مقدر. لتحقيق السعادة، يحتاج الشخص إلى بذل جهد داخلي وخارجي، وتُعد النية الذاتية في السعي نحو السعادة هي المحرك الرئيسي الذي يدفعه للتمسك بهذا الهدف واختيار المواقف والسلوكيات التي تساهم في تحقيقها وتبعده عن التعاسة.
لجعل السعادة نمطًا حياتيًا، يُنصح بالتركيز على تغيير العادات الأساسية في الحياة، مثل تحسين جودة النوم والذهاب إلى الفراش في وقت مناسب، إضافة إلى ضرورة الحصول على غذاء متوازن لتلبية احتياجات الجسم. هذه العوامل تُعتبر أساسية لتحقيق السعادة قبل اللجوء إلى تقنيات مثل اليوغا أو التأمل.
أما التذمر، فهو عادة مزعجة تؤثر سلبًا على الشخص ومن حوله، لذا يُنصح بالتوقف عن هذه العادة لرفع مستوى السعادة لدى الفرد والمحيطين به. يمكن التقليل من التذمر باستخدام تلميحات بسيطة أو تنفيذ المهام بنفسك إذا لزم الأمر.
وأخيرًا، تشير الدراسات إلى أن ممارسة النشاط البدني بشكل منتظم تعزز الصحة الجسدية والعقلية، وتساعد في تحسين المزاج والوقاية من الاكتئاب. يكفي تخصيص ساعة واحدة أسبوعيًا لممارسة الرياضة، ويفضل اختيار الأنشطة التي تعزز السعادة الشخصية.
لجعل السعادة نمطًا حياتيًا، يُنصح بالتركيز على تغيير العادات الأساسية في الحياة، مثل تحسين جودة النوم والذهاب إلى الفراش في وقت مناسب، إضافة إلى ضرورة الحصول على غذاء متوازن لتلبية احتياجات الجسم. هذه العوامل تُعتبر أساسية لتحقيق السعادة قبل اللجوء إلى تقنيات مثل اليوغا أو التأمل.
أما التذمر، فهو عادة مزعجة تؤثر سلبًا على الشخص ومن حوله، لذا يُنصح بالتوقف عن هذه العادة لرفع مستوى السعادة لدى الفرد والمحيطين به. يمكن التقليل من التذمر باستخدام تلميحات بسيطة أو تنفيذ المهام بنفسك إذا لزم الأمر.
وأخيرًا، تشير الدراسات إلى أن ممارسة النشاط البدني بشكل منتظم تعزز الصحة الجسدية والعقلية، وتساعد في تحسين المزاج والوقاية من الاكتئاب. يكفي تخصيص ساعة واحدة أسبوعيًا لممارسة الرياضة، ويفضل اختيار الأنشطة التي تعزز السعادة الشخصية.