الامارات 7 - فهم الذات يتطلب تعلم كيفية النظر داخل النفس واكتشاف الأسباب الكامنة وراء اتخاذ القرارات. من خلال هذا الفهم، يمكن تحسين الذات وتحقيق السعادة. فيما يلي بعض الطرق التي تساعد في تحقيق ذلك:
التقييم الموضوعي: أول خطوة لفهم الذات هي الحصول على تقييم موضوعي. يمكن تحقيق ذلك من خلال الاختبارات المقررة مثل اختبار "مايرز بريجز" لأنواع الشخصيات أو اختبارات المهارات والنمط التعليمي.
الكتابة الشخصية: يمكن زيادة الوعي بالذات من خلال كتابة أفكار شخصية بعد الإجابة على أسئلة معينة، مما يؤدي إلى اكتشاف أمور جديدة عن النفس.
التعرف على القوة والضعف: يجب أن يتعرف الفرد على نقاط قوته وضعفه ومقارنتها مع الآخرين للحصول على صورة واضحة عن ذاته.
دراسة أولويات الحياة: فهم الذات يمكن أن يتم من خلال دراسة الأولويات الشخصية ومقارنتها مع تلك التي يحترمها الشخص في الآخرين.
ملاحظة التغيرات الذاتية: عبر النظر إلى الماضي وتأثير الأحداث الماضية على تصرفاتنا الحالية.
تحليل الأفكار والتصرفات: تقييم ردود الفعل القوية وتحليلها لفهم السبب وراءها، بالإضافة إلى الانفتاح على أفكار جديدة.
كتابة السيرة الذاتية بسرعة: تدوين السيرة الذاتية في 20 دقيقة قد يساعد على تحديد ما هو مهم بالنسبة للشخص ويعكس هويته.
الاستمتاع باللحظات: تعلم التأنّي للاستمتاع باللحظات يساهم في تحسين الحياة بشكل عام.
ملاحظة التفاعل مع الآخرين: فهم أسباب التفاعل مع الآخرين وكيفية التعامل مع المواقف الحازمة.
لتحسين العلاقة مع الآخرين، يمكن استخدام ثلاث تقنيات أساسية:
الانتباه للغة الجسد: حيث تشكّل لغة الجسد جزءًا كبيرًا من التفاعل الإنساني (حوالي 55%)، وتعتبر الإشارات الجسدية مؤشرًا هامًا لفهم الآخرين.
الاستماع للحدس: الاستماع لمشاعرنا الداخلية يمكن أن يساعد في تجاوز الجوانب الملموسة للاتصال وتحقيق فهم أعمق.
الإحساس بالطاقة العاطفية: يمكن للفرد أن يشعر بطاقة الآخرين من خلال تفاعلاتهم الجسدية والانفعالية.
أما لتحسين الذات وتحقيق السعادة، ينصح باتباع هذه الإرشادات:
محبة النفس ورعايتها: البقاء في محيط داعم من المحبين.
تغيير الصفات السلبية: السعي لتطوير الصفات الشخصية السلبية.
التحكم في المشاعر السلبية: مثل الغضب والغيرة.
البحث عن قدوة: والتعلم من الآخرين كما يجب أن يكون الشخص قدوة للآخرين.
التفكير الإيجابي: والحرص على الإصغاء للآخرين.
تحدّي الذات: من خلال فعل أشياء جديدة.
المرونة والتكيف: مع المواقف المتغيرة.
تعزيز المهارات الشخصية: والتعلم المستمر.
الشعور بالامتنان: وتقدير الأمور البسيطة في الحياة.
الاتزان وضبط النفس: في مواجهة المواقف.
البحث عن مرشد: للتوجيه والتعلم المستمر.
هذه الطرق تساعد في تحسين الذات وتحقيق السعادة من خلال تطوير النفس وفهم الآخرين بشكل أفضل.
التقييم الموضوعي: أول خطوة لفهم الذات هي الحصول على تقييم موضوعي. يمكن تحقيق ذلك من خلال الاختبارات المقررة مثل اختبار "مايرز بريجز" لأنواع الشخصيات أو اختبارات المهارات والنمط التعليمي.
الكتابة الشخصية: يمكن زيادة الوعي بالذات من خلال كتابة أفكار شخصية بعد الإجابة على أسئلة معينة، مما يؤدي إلى اكتشاف أمور جديدة عن النفس.
التعرف على القوة والضعف: يجب أن يتعرف الفرد على نقاط قوته وضعفه ومقارنتها مع الآخرين للحصول على صورة واضحة عن ذاته.
دراسة أولويات الحياة: فهم الذات يمكن أن يتم من خلال دراسة الأولويات الشخصية ومقارنتها مع تلك التي يحترمها الشخص في الآخرين.
ملاحظة التغيرات الذاتية: عبر النظر إلى الماضي وتأثير الأحداث الماضية على تصرفاتنا الحالية.
تحليل الأفكار والتصرفات: تقييم ردود الفعل القوية وتحليلها لفهم السبب وراءها، بالإضافة إلى الانفتاح على أفكار جديدة.
كتابة السيرة الذاتية بسرعة: تدوين السيرة الذاتية في 20 دقيقة قد يساعد على تحديد ما هو مهم بالنسبة للشخص ويعكس هويته.
الاستمتاع باللحظات: تعلم التأنّي للاستمتاع باللحظات يساهم في تحسين الحياة بشكل عام.
ملاحظة التفاعل مع الآخرين: فهم أسباب التفاعل مع الآخرين وكيفية التعامل مع المواقف الحازمة.
لتحسين العلاقة مع الآخرين، يمكن استخدام ثلاث تقنيات أساسية:
الانتباه للغة الجسد: حيث تشكّل لغة الجسد جزءًا كبيرًا من التفاعل الإنساني (حوالي 55%)، وتعتبر الإشارات الجسدية مؤشرًا هامًا لفهم الآخرين.
الاستماع للحدس: الاستماع لمشاعرنا الداخلية يمكن أن يساعد في تجاوز الجوانب الملموسة للاتصال وتحقيق فهم أعمق.
الإحساس بالطاقة العاطفية: يمكن للفرد أن يشعر بطاقة الآخرين من خلال تفاعلاتهم الجسدية والانفعالية.
أما لتحسين الذات وتحقيق السعادة، ينصح باتباع هذه الإرشادات:
محبة النفس ورعايتها: البقاء في محيط داعم من المحبين.
تغيير الصفات السلبية: السعي لتطوير الصفات الشخصية السلبية.
التحكم في المشاعر السلبية: مثل الغضب والغيرة.
البحث عن قدوة: والتعلم من الآخرين كما يجب أن يكون الشخص قدوة للآخرين.
التفكير الإيجابي: والحرص على الإصغاء للآخرين.
تحدّي الذات: من خلال فعل أشياء جديدة.
المرونة والتكيف: مع المواقف المتغيرة.
تعزيز المهارات الشخصية: والتعلم المستمر.
الشعور بالامتنان: وتقدير الأمور البسيطة في الحياة.
الاتزان وضبط النفس: في مواجهة المواقف.
البحث عن مرشد: للتوجيه والتعلم المستمر.
هذه الطرق تساعد في تحسين الذات وتحقيق السعادة من خلال تطوير النفس وفهم الآخرين بشكل أفضل.