الامارات 7 - للوصول إلى أعلى مستويات العبقرية، يجب عليك أن تتجاوز التفكير اليومي الروتيني وتحتضن عبقريتك الداخلية. ذلك من خلال توليد العديد من الأفكار والمخاطرة لاستكشاف المزيد من الحقائق، مما يسهم في تعزيز ذكائك وإبداعك. لا يوجد ما هو أعظم من العبقرية عندما نواجه تحديات الحياة ونسعى لإيجاد حلول مبتكرة لها.
إليك بعض الطرق لتوليد الأفكار كما يفعل العباقرة:
العصف الذهني: يعتبر وسيلة رائعة لتوليد الكثير من الأفكار والبدائل. التركيز هنا يجب أن يكون على الكم بدلاً من النوع، فلا تهتم بجودة الأفكار في البداية بل بالأفكار التي يمكن أن تولدها. دع أفكارك تتدفق بحرية، فسيكون لديك الوقت لاحقاً لتقييمها واختيار الأفضل.
إيقاف الحكم على الأفكار: حتى وإن كانت أفكارك غريبة أو غير مقبولة في البداية، لا تقم بإيقافها فوراً. استمر في التفكير والنظر في الموضوع من زوايا جديدة. تجنب الحكم السريع على أفكارك واعمل على السماح لعقلك بتجربة أفكار جديدة.
تسجيل الأفكار: قم بتدوين جميع الأفكار، حتى تلك التي تبدو غير قابلة للتطبيق أو سيئة. ستجد أن بعض الأفكار قد تحتوي على عناصر يمكنك تطويرها أو استخدامها لاحقاً. حتى عندما تشعر بالإحباط، انتظر قليلاً وراجع قائمتك لإيجاد وصلات جديدة بين الأفكار.
الإسهاب والتطوير: حاول دمج الأفكار المختلفة بشكل عشوائي أو إعادة ترتيبها. البحث عن طرق جديدة للاقتراب من الموضوع قد يفتح أمامك آفاقاً جديدة. حتى إذا كانت الطرق التي تستخدمها حالياً جيدة، حاول أن تكون أكثر ابتكاراً.
نضوج الأفكار: خصص وقتاً لتنضج أفكارك بشكل طبيعي. أحياناً يحتاج الإبداع إلى وقت، لذا حاول العمل على المشكلة لفترة ثم خذ استراحة. قد تكتشف أن اللاوعي يحقق تقدمًا كبيرًا عندما تترك الأمور لتتكشف بشكل طبيعي.
الخطوة الأولى نحو تحسين التفكير الإبداعي هي تطوير طريقة تفكيرك. عندما تنجح في ذلك، ستتمكن من تحقيق أفضل الأفكار وتحسين أسلوبك في التفكير والأداء والوقت. من يدري؟ ربما تصبح في يوم من الأيام أذكى شخص.
إليك بعض الطرق لتوليد الأفكار كما يفعل العباقرة:
العصف الذهني: يعتبر وسيلة رائعة لتوليد الكثير من الأفكار والبدائل. التركيز هنا يجب أن يكون على الكم بدلاً من النوع، فلا تهتم بجودة الأفكار في البداية بل بالأفكار التي يمكن أن تولدها. دع أفكارك تتدفق بحرية، فسيكون لديك الوقت لاحقاً لتقييمها واختيار الأفضل.
إيقاف الحكم على الأفكار: حتى وإن كانت أفكارك غريبة أو غير مقبولة في البداية، لا تقم بإيقافها فوراً. استمر في التفكير والنظر في الموضوع من زوايا جديدة. تجنب الحكم السريع على أفكارك واعمل على السماح لعقلك بتجربة أفكار جديدة.
تسجيل الأفكار: قم بتدوين جميع الأفكار، حتى تلك التي تبدو غير قابلة للتطبيق أو سيئة. ستجد أن بعض الأفكار قد تحتوي على عناصر يمكنك تطويرها أو استخدامها لاحقاً. حتى عندما تشعر بالإحباط، انتظر قليلاً وراجع قائمتك لإيجاد وصلات جديدة بين الأفكار.
الإسهاب والتطوير: حاول دمج الأفكار المختلفة بشكل عشوائي أو إعادة ترتيبها. البحث عن طرق جديدة للاقتراب من الموضوع قد يفتح أمامك آفاقاً جديدة. حتى إذا كانت الطرق التي تستخدمها حالياً جيدة، حاول أن تكون أكثر ابتكاراً.
نضوج الأفكار: خصص وقتاً لتنضج أفكارك بشكل طبيعي. أحياناً يحتاج الإبداع إلى وقت، لذا حاول العمل على المشكلة لفترة ثم خذ استراحة. قد تكتشف أن اللاوعي يحقق تقدمًا كبيرًا عندما تترك الأمور لتتكشف بشكل طبيعي.
الخطوة الأولى نحو تحسين التفكير الإبداعي هي تطوير طريقة تفكيرك. عندما تنجح في ذلك، ستتمكن من تحقيق أفضل الأفكار وتحسين أسلوبك في التفكير والأداء والوقت. من يدري؟ ربما تصبح في يوم من الأيام أذكى شخص.