الامارات 7 - تجنب معاقبة الطفل بسبب مشاعر الغيرة أمر ضروري، حيث أن الغيرة هي شعور طبيعي يمر به الجميع. بدلاً من معاقبته، يجب تعليم الطفل كيفية التعامل مع هذا الشعور بشكل فعّال، مما يساعده على تجاوز المواقف التي تثير الغيرة. يمكن للوالدين تقليل الغيرة بين الأشقاء أو عند انضمام فرد جديد للعائلة عبر معاملة كل طفل كفرد مستقل، بالإضافة إلى تخصيص وقت خاص مع الطفل الغيور بعيدًا عن الأشقاء الآخرين.
كما يمكن تقليل شعور الطفل بالغيرة من خلال إظهار الآباء حبهم المتساوي لجميع أفراد الأسرة، مؤكدين أن محبتهم لا تتغير بتواجد شخص آخر. من خلال قضاء وقت مخصص مع كل طفل على حدة، سواء في الصباح أو خلال اليوم، يمكن خلق فرص للتفاعل الإيجابي كالإبتسامة أو لمسة حانية. ويجب على الوالدين أيضًا فهم مشاعر الطفل ومحاولة رؤية الوضع من وجهة نظره.
عند ظهور علامات الغيرة، خاصة مع وجود عضو جديد في العائلة، يجب على الآباء التعرف على مشاعر الطفل وتوفير الوقت له للتأقلم مع التغيير. من المهم أن يتم التعامل مع هذه المشاعر بحذر، بحيث لا تكون التعليقات جارحة. بدلاً من ذلك، يجب تعزيز مشاعر الحب بين الآباء والطفل عبر الأنشطة اليومية مثل العناق أو اللعب.
وأخيرًا، يمكن للآباء تحديد استراتيجيات تساعد الطفل في التعامل مع الغيرة. على سبيل المثال، إذا شعر الطفل بالغيرة من صديق يمتلك جهازًا إلكترونيًا، يمكن توضيح أن هذا الجهاز ليس في ميزانية الأسرة، مع تقديم بدائل مثل توفير فرصة لشراء الجهاز من خلال العمل الإضافي. كما يمكن توجيه الطفل للتركيز على مهاراته الخاصة، مثل تمرير الكرة أو تسجيل الأهداف، إذا شعر بالغيرة من زميل في فريق رياضي.
كما يمكن تقليل شعور الطفل بالغيرة من خلال إظهار الآباء حبهم المتساوي لجميع أفراد الأسرة، مؤكدين أن محبتهم لا تتغير بتواجد شخص آخر. من خلال قضاء وقت مخصص مع كل طفل على حدة، سواء في الصباح أو خلال اليوم، يمكن خلق فرص للتفاعل الإيجابي كالإبتسامة أو لمسة حانية. ويجب على الوالدين أيضًا فهم مشاعر الطفل ومحاولة رؤية الوضع من وجهة نظره.
عند ظهور علامات الغيرة، خاصة مع وجود عضو جديد في العائلة، يجب على الآباء التعرف على مشاعر الطفل وتوفير الوقت له للتأقلم مع التغيير. من المهم أن يتم التعامل مع هذه المشاعر بحذر، بحيث لا تكون التعليقات جارحة. بدلاً من ذلك، يجب تعزيز مشاعر الحب بين الآباء والطفل عبر الأنشطة اليومية مثل العناق أو اللعب.
وأخيرًا، يمكن للآباء تحديد استراتيجيات تساعد الطفل في التعامل مع الغيرة. على سبيل المثال، إذا شعر الطفل بالغيرة من صديق يمتلك جهازًا إلكترونيًا، يمكن توضيح أن هذا الجهاز ليس في ميزانية الأسرة، مع تقديم بدائل مثل توفير فرصة لشراء الجهاز من خلال العمل الإضافي. كما يمكن توجيه الطفل للتركيز على مهاراته الخاصة، مثل تمرير الكرة أو تسجيل الأهداف، إذا شعر بالغيرة من زميل في فريق رياضي.