الامارات 7 - الشعور بالجوع يعد من الأسباب الشائعة التي تؤدي إلى استيقاظ الأطفال، خاصة الصغار منهم، أثناء النوم، حيث يكونون غير معتادين على النوم لساعات طويلة ومتواصلة. وغالباً ما يستيقظون بسبب الجوع، ويمكن حل هذه المشكلة بإطعامهم. ولكن يجب أن نعلم أن ذلك قد لا يضمن عودتهم للنوم مباشرة، حيث قد يستغرق الأمر وقتاً للتهدئة.
بالنسبة للأطفال الذين يبدأون بالشعور بالحاجة للذهاب إلى الحمام أثناء الليل، قد يفضل البعض من الأهل وضع حفاضة للطفل لضمان نوم هادئ دون انزعاج.
رؤية الكوابيس تعد أيضاً من الأسباب التي قد تجعل الطفل يستيقظ خلال الليل. يمكن أن يبدأ الطفل في رؤية الأحلام المزعجة بين سن الثمانية أشهر إلى سنة، بينما هلع النوم يحدث عادة في سن الثالثة أو الرابعة، حيث قد يصرخ أو يبكي الطفل وهو في مرحلة النوم العميق دون أن يتذكر ذلك في الصباح.
البكاء نتيجة الرغبة في الحصول على الاهتمام يزيد في حال علم الطفل أن بكاءه سيجلب انتباه والديه، سواء كان ذلك من خلال احتضانه أو اللعب معه أو حتى مشاركتهم النوم. كما أن الأطفال قد يحتاجون إلى عناية خاصة في أوقات معينة مثل أثناء المرض أو السفر أو في حالات غير اعتيادية، ويعودون لحالتهم الطبيعية بعد ذلك.
أما بالنسبة للألم، فقد يشعر الطفل أحياناً بحرقة بسبب عدم اكتمال نضج الصمام الذي يمنع أحماض المعدة من الصعود إلى المريء، مما يسبب بكاء الطفل. لتفادي ذلك، يُفضل إطعام الطفل كميات صغيرة من الطعام والحرص على بقائه في وضعية الجلوس لفترة قصيرة بعد الأكل.
بالنسبة للأطفال الذين يبدأون بالشعور بالحاجة للذهاب إلى الحمام أثناء الليل، قد يفضل البعض من الأهل وضع حفاضة للطفل لضمان نوم هادئ دون انزعاج.
رؤية الكوابيس تعد أيضاً من الأسباب التي قد تجعل الطفل يستيقظ خلال الليل. يمكن أن يبدأ الطفل في رؤية الأحلام المزعجة بين سن الثمانية أشهر إلى سنة، بينما هلع النوم يحدث عادة في سن الثالثة أو الرابعة، حيث قد يصرخ أو يبكي الطفل وهو في مرحلة النوم العميق دون أن يتذكر ذلك في الصباح.
البكاء نتيجة الرغبة في الحصول على الاهتمام يزيد في حال علم الطفل أن بكاءه سيجلب انتباه والديه، سواء كان ذلك من خلال احتضانه أو اللعب معه أو حتى مشاركتهم النوم. كما أن الأطفال قد يحتاجون إلى عناية خاصة في أوقات معينة مثل أثناء المرض أو السفر أو في حالات غير اعتيادية، ويعودون لحالتهم الطبيعية بعد ذلك.
أما بالنسبة للألم، فقد يشعر الطفل أحياناً بحرقة بسبب عدم اكتمال نضج الصمام الذي يمنع أحماض المعدة من الصعود إلى المريء، مما يسبب بكاء الطفل. لتفادي ذلك، يُفضل إطعام الطفل كميات صغيرة من الطعام والحرص على بقائه في وضعية الجلوس لفترة قصيرة بعد الأكل.