الامارات 7 - تُعتبر مرحلة الطفولة من أهم مراحل الحياة، حيث تُؤسس لشخصية الإنسان المستقبلية وتُحدد العديد من سماتها. ومن أبرز حقوق الطفل في الحياة هو حقه في المشاركة في الأنشطة العامة، التي تتنوع بين الإسهامات التعاونية، الخيرية، والربحية، سواء كانت مادية أو معنوية. تكمن أهمية هذه المشاركة في بناء شخصية الطفل وتطوير مهاراته.
من مجالات مشاركة الطفل في الحياة العامة:
الأنشطة المدرسية: مثل النوادي واللجان المدرسية (النظافة، الثقافية، الاجتماعية، الرياضية، وغيرها)، التي تمنح الطفل فرصة التفاعل مع البيئة المدرسية وتنمية مهاراته.
الهيئات والمؤسسات العامة: كالمجالس البلدية والنوادي الثقافية، التي يمكن للطفل من خلالها الانخراط في أنشطة خدماتية صغيرة تساهم في دمجه مع المجتمع.
الأعمال الخيرية والتطوعية: مثل حملات النظافة، مواسم قطف الزيتون، وأعمال زراعية كالري والعناية بالمزروعات في الأماكن العامة.
الأعمال المنزلية الخاصة: مثل الأنشطة التجارية، العناية بالمواشي، والأنشطة الزراعية.
الأعمال التطويرية في المجتمع: كالمشاركة في حملات دهان الجدران وغيرها من الأنشطة التي تشجع الأطفال على المشاركة في تحسين بيئتهم.
المسابقات التنافسية: على مستوى المدرسة أو المجتمع المحلي، مثل المسابقات الرياضية، الثقافية، والعلمية.
أهمية مشاركة الطفل في الحياة العامة تشمل:
بناء شخصية متوازنة: من خلال تنمية الصفات الإيجابية مثل الجرأة، المبادرة، تحمل المسؤولية، والثقة بالنفس.
الاندماج في المجتمع: يعزز من قدرة الطفل على التفاعل الاجتماعي.
استثمار طاقاته: فالأطفال مليئون بالطاقات الإبداعية التي يجب توجيهها وتعزيزها.
تنمية المهارات القيادية: من خلال التجربة العملية.
المشاركة في تطوير المجتمع: من خلال الأنشطة التي تساهم في تحسين البيئة والمجتمع.
تعزيز ثقافة العطاء والتنافس الإيجابي: من خلال تشجيعهم على القيام بالأعمال الخيرية والمشاركة الفعالة.
أما بالنسبة لواجبات المجتمع تجاه الأطفال، فهي تشمل:
التربية والرعاية الأسرية: التي تركز على متابعة اهتمامات الطفل ورعايته.
دور المؤسسات التعليمية: في توفير بيئة تعليمية مناسبة وتوجيه الطفل.
إنشاء النوادي والمخيمات: التي تساعد في تنمية قدرات الطفل من خلال الأنشطة الترفيهية والتعليمية.
التوجيه الإعلامي: عبر برامج تسلط الضوء على اهتمامات الأطفال وتطويرها.
من مجالات مشاركة الطفل في الحياة العامة:
الأنشطة المدرسية: مثل النوادي واللجان المدرسية (النظافة، الثقافية، الاجتماعية، الرياضية، وغيرها)، التي تمنح الطفل فرصة التفاعل مع البيئة المدرسية وتنمية مهاراته.
الهيئات والمؤسسات العامة: كالمجالس البلدية والنوادي الثقافية، التي يمكن للطفل من خلالها الانخراط في أنشطة خدماتية صغيرة تساهم في دمجه مع المجتمع.
الأعمال الخيرية والتطوعية: مثل حملات النظافة، مواسم قطف الزيتون، وأعمال زراعية كالري والعناية بالمزروعات في الأماكن العامة.
الأعمال المنزلية الخاصة: مثل الأنشطة التجارية، العناية بالمواشي، والأنشطة الزراعية.
الأعمال التطويرية في المجتمع: كالمشاركة في حملات دهان الجدران وغيرها من الأنشطة التي تشجع الأطفال على المشاركة في تحسين بيئتهم.
المسابقات التنافسية: على مستوى المدرسة أو المجتمع المحلي، مثل المسابقات الرياضية، الثقافية، والعلمية.
أهمية مشاركة الطفل في الحياة العامة تشمل:
بناء شخصية متوازنة: من خلال تنمية الصفات الإيجابية مثل الجرأة، المبادرة، تحمل المسؤولية، والثقة بالنفس.
الاندماج في المجتمع: يعزز من قدرة الطفل على التفاعل الاجتماعي.
استثمار طاقاته: فالأطفال مليئون بالطاقات الإبداعية التي يجب توجيهها وتعزيزها.
تنمية المهارات القيادية: من خلال التجربة العملية.
المشاركة في تطوير المجتمع: من خلال الأنشطة التي تساهم في تحسين البيئة والمجتمع.
تعزيز ثقافة العطاء والتنافس الإيجابي: من خلال تشجيعهم على القيام بالأعمال الخيرية والمشاركة الفعالة.
أما بالنسبة لواجبات المجتمع تجاه الأطفال، فهي تشمل:
التربية والرعاية الأسرية: التي تركز على متابعة اهتمامات الطفل ورعايته.
دور المؤسسات التعليمية: في توفير بيئة تعليمية مناسبة وتوجيه الطفل.
إنشاء النوادي والمخيمات: التي تساعد في تنمية قدرات الطفل من خلال الأنشطة الترفيهية والتعليمية.
التوجيه الإعلامي: عبر برامج تسلط الضوء على اهتمامات الأطفال وتطويرها.