الامارات 7 - كيفية التحكم بالأعصاب أثناء التعامل مع الأطفال:
وضع حدود لتصرفات الأطفال: من المهم أن يضع الوالدان حدوداً واضحة لتصرفات الأطفال، ويشرحوا لهم السلوكيات غير المرغوب فيها بأسلوب هادئ بعيداً عن الصراخ. قد تصدر عن الأطفال سلوكيات مزعجة دون قصد، نتيجة نشاطهم وحيويتهم. لذلك، يجب تنبيههم وتوجيههم عند حدوث الأخطاء مع الحفاظ على هدوء الأهل، والتأكد من أن الطفل يفهم الحدود المفروضة عليه وأنه سيتحمل العواقب إذا تجاوزها.
التأني والحفاظ على الهدوء: من الأفضل أن يبتعد الأهل عن الأطفال أثناء الغضب، حتى لا يؤذونهم. يمكنهم أخذ بعض الوقت لتهدئة أنفسهم، مثل غسل الوجه واليدين بالماء، مما يساعد على تقليل التوتر. هذا التصرف يُظهر للأطفال قدرة الوالدين على ضبط النفس والتعامل مع الغضب بشكل مناسب. كما يجب على الأهل التركيز على الأفكار الإيجابية وتذكير أنفسهم بأن الأطفال في حاجة إلى الحب أكثر في لحظات خطأهم.
معرفة آثار التعبير عن الغضب: التعبير عن الغضب بشكل خاطئ يمكن أن يضر بالعلاقة مع الطفل. يجب على الأهل تهدئة أنفسهم والتحكم في مشاعرهم، لأن الغضب العنيف يؤدي إلى اضطراب الأطفال، ويشعرهم بالخوف، مما يزيد من تعقيد الخلافات. بدلاً من ذلك، يجب على الأهل تعلم كيفية التعامل مع الغضب بطريقة لا تضر بالطفل.
أخذ نفس عميق: عندما يشعر الأهل بالغضب، يُنصح بأخذ نفس عميق لإعطاء النفس الوقت للتفكير قبل التصرف بشكل غير مناسب. هذه الخطوة تساعد في الاستجابة بشكل أكثر حكمة وعناية لتصرفات الأطفال.
عدم التفكير في المستقبل بشكل مبالغ فيه: القلق بشأن سلوك الأطفال في المستقبل ليس مفيداً. من الأفضل التركيز على ما يمكن فعله في اللحظة الحالية بدلاً من الانشغال بما سيحدث لاحقاً. الأطفال يجب أن يكون لهم حرية تحديد مستقبله، والقلق المستمر لا يضيف سوى التوتر.
عدم اللجوء إلى الضرب: من الخطأ استخدام الضرب كوسيلة تأديبية، لأن ذلك يؤثر سلباً على شخصية الأطفال وثقتهم بأنفسهم وعلاقتهم بالوالدين. يجب على الأهل تجنب العنف والبحث عن طرق أكثر بناءً وفعالية في التربية.
احتضان الأطفال: بدلاً من استخدام الألفاظ السيئة أثناء الغضب، يمكن للأهل أن يعبروا عن مشاعرهم من خلال احتضان أطفالهم. هذا يساعد على تعزيز العلاقة العاطفية بينهم ويشجع الطفل على التفكير في خطئه وتصحيحه.
علامات ما قبل الغضب: من المهم أن يكون الأهل على دراية بالإشارات المبكرة التي تدل على بداية الغضب، مثل تسارع ضربات القلب، اضطراب المعدة، الشعور بالتوتر، الاحمرار في الوجه، تشنجات في الكتفين، الضغط على الأسنان، أو زيادة التعرق. معرفة هذه العلامات يساعد على السيطرة على المشاعر قبل أن تتحول إلى نوبة غضب.
وضع حدود لتصرفات الأطفال: من المهم أن يضع الوالدان حدوداً واضحة لتصرفات الأطفال، ويشرحوا لهم السلوكيات غير المرغوب فيها بأسلوب هادئ بعيداً عن الصراخ. قد تصدر عن الأطفال سلوكيات مزعجة دون قصد، نتيجة نشاطهم وحيويتهم. لذلك، يجب تنبيههم وتوجيههم عند حدوث الأخطاء مع الحفاظ على هدوء الأهل، والتأكد من أن الطفل يفهم الحدود المفروضة عليه وأنه سيتحمل العواقب إذا تجاوزها.
التأني والحفاظ على الهدوء: من الأفضل أن يبتعد الأهل عن الأطفال أثناء الغضب، حتى لا يؤذونهم. يمكنهم أخذ بعض الوقت لتهدئة أنفسهم، مثل غسل الوجه واليدين بالماء، مما يساعد على تقليل التوتر. هذا التصرف يُظهر للأطفال قدرة الوالدين على ضبط النفس والتعامل مع الغضب بشكل مناسب. كما يجب على الأهل التركيز على الأفكار الإيجابية وتذكير أنفسهم بأن الأطفال في حاجة إلى الحب أكثر في لحظات خطأهم.
معرفة آثار التعبير عن الغضب: التعبير عن الغضب بشكل خاطئ يمكن أن يضر بالعلاقة مع الطفل. يجب على الأهل تهدئة أنفسهم والتحكم في مشاعرهم، لأن الغضب العنيف يؤدي إلى اضطراب الأطفال، ويشعرهم بالخوف، مما يزيد من تعقيد الخلافات. بدلاً من ذلك، يجب على الأهل تعلم كيفية التعامل مع الغضب بطريقة لا تضر بالطفل.
أخذ نفس عميق: عندما يشعر الأهل بالغضب، يُنصح بأخذ نفس عميق لإعطاء النفس الوقت للتفكير قبل التصرف بشكل غير مناسب. هذه الخطوة تساعد في الاستجابة بشكل أكثر حكمة وعناية لتصرفات الأطفال.
عدم التفكير في المستقبل بشكل مبالغ فيه: القلق بشأن سلوك الأطفال في المستقبل ليس مفيداً. من الأفضل التركيز على ما يمكن فعله في اللحظة الحالية بدلاً من الانشغال بما سيحدث لاحقاً. الأطفال يجب أن يكون لهم حرية تحديد مستقبله، والقلق المستمر لا يضيف سوى التوتر.
عدم اللجوء إلى الضرب: من الخطأ استخدام الضرب كوسيلة تأديبية، لأن ذلك يؤثر سلباً على شخصية الأطفال وثقتهم بأنفسهم وعلاقتهم بالوالدين. يجب على الأهل تجنب العنف والبحث عن طرق أكثر بناءً وفعالية في التربية.
احتضان الأطفال: بدلاً من استخدام الألفاظ السيئة أثناء الغضب، يمكن للأهل أن يعبروا عن مشاعرهم من خلال احتضان أطفالهم. هذا يساعد على تعزيز العلاقة العاطفية بينهم ويشجع الطفل على التفكير في خطئه وتصحيحه.
علامات ما قبل الغضب: من المهم أن يكون الأهل على دراية بالإشارات المبكرة التي تدل على بداية الغضب، مثل تسارع ضربات القلب، اضطراب المعدة، الشعور بالتوتر، الاحمرار في الوجه، تشنجات في الكتفين، الضغط على الأسنان، أو زيادة التعرق. معرفة هذه العلامات يساعد على السيطرة على المشاعر قبل أن تتحول إلى نوبة غضب.