الامارات 7 - تعزيز ثقة الطفل بنفسه يحتاج إلى الحب والتقدير من الأهل، بحيث يكون هذا التقدير غير مشروط بأداء الطفل في مهام معينة أو نتائج اختبارات. يمكن تحقيق ذلك من خلال التواصل البصري، الاستماع الجيد له، وإظهار الاهتمام به بغض النظر عن طريقة أداء نشاطاته. يجب أن يكون حب الأهل للطفل غير مرتبط بتفوقه أو أدائه.
يمكن للأطفال أن يبدأوا في القيام بمهام بسيطة منذ سن مبكرة، مثل ترتيب المناديل الورقية في سن الثانية أو غسل الأطباق في سن الخامسة (بعد التأكد من أنها غير قابلة للكسر). هذه الأنشطة تُساعد في تنمية مفهوم المسؤولية لديهم، مما يسهم في بناء شعور بالمسؤولية تجاه المجتمع مع مرور الوقت.
لتعزيز إبداع الطفل، من المهم تخصيص مساحة خاصة له ليمارس فيها الأنشطة التي يحبها، حتى وإن كانت المساحة صغيرة. المهم هو أن يشعر الطفل بالسيطرة على هذه المساحة. كما ينبغي متابعة اهتمامات الطفل ومساعدته في تنميتها، كأن يتم تزويده بكتب وأدوات تتعلق بهواياته مثل الجيولوجيا إذا كان مهتماً بهذا المجال.
أما بالنسبة لتعزيز ذكاء الطفل، فاختيار المدرسة المناسبة يعد من العوامل الأساسية. ينبغي النظر في نوع المدرسة، سواء كانت تركز على الأكاديميات أو سلوكيات الطفل بشكل عام، والحرص على زيارة المدرسة لملاحظة تفاعل الأطفال مع بعضهم البعض ومدى اهتمام المعلمين بتنمية قدرات الأطفال الموهوبين.
يمكن للأطفال أن يبدأوا في القيام بمهام بسيطة منذ سن مبكرة، مثل ترتيب المناديل الورقية في سن الثانية أو غسل الأطباق في سن الخامسة (بعد التأكد من أنها غير قابلة للكسر). هذه الأنشطة تُساعد في تنمية مفهوم المسؤولية لديهم، مما يسهم في بناء شعور بالمسؤولية تجاه المجتمع مع مرور الوقت.
لتعزيز إبداع الطفل، من المهم تخصيص مساحة خاصة له ليمارس فيها الأنشطة التي يحبها، حتى وإن كانت المساحة صغيرة. المهم هو أن يشعر الطفل بالسيطرة على هذه المساحة. كما ينبغي متابعة اهتمامات الطفل ومساعدته في تنميتها، كأن يتم تزويده بكتب وأدوات تتعلق بهواياته مثل الجيولوجيا إذا كان مهتماً بهذا المجال.
أما بالنسبة لتعزيز ذكاء الطفل، فاختيار المدرسة المناسبة يعد من العوامل الأساسية. ينبغي النظر في نوع المدرسة، سواء كانت تركز على الأكاديميات أو سلوكيات الطفل بشكل عام، والحرص على زيارة المدرسة لملاحظة تفاعل الأطفال مع بعضهم البعض ومدى اهتمام المعلمين بتنمية قدرات الأطفال الموهوبين.