الامارات 7 - السر يكمن في تنظيم الوقت بشكل جيد. بعد يوم دراسي طويل، يعود طفلك محملاً بالمهام التي يجب إنجازها قبل اليوم التالي، مما قد يسبب له الشعور بالتعب أو التذمر. لذا، من الضروري مساعدته على تنظيم وقته بطريقة تسمح له بالتركيز على واجباته الدراسية، والاستعداد للاختبارات، والحفاظ على أدائه المتميز. إليك بعض النصائح لتنظيم وقت طفلك بشكل فعال:
وضع جدول يومي ممتع: استخدمي ألوان شخصيات كرتونية يحبها طفلك أو شخصياته المفضلة لتصميم جدول يومي جذاب. يمكن استخدام لوحة كبيرة أو أجندة تحتوي على صفحات متعددة لتنظيم المهام. حاولي تخصيص وقت كافٍ للدراسة وفترات للراحة والترفيه، مع التأكد من أن الجدول يتناسب مع احتياجاته. ضعي الجدول في مكان بارز وتابعي تنفيذه مع طفلك، مع إمكانية تعديله بناءً على الاتفاق بينكما. شجعيه على وضع علامة (صح) عند إتمام كل مهمة.
ترتيب المهام حسب الأولوية: قومي بتحديد المهام الدراسية من الأصعب إلى الأسهل. اتركي وقتاً كافياً لكل مادة، مع مراعاة تواريخ الاختبارات وتسليم الواجبات. يمكنك تقسيم وقت الدراسة إلى فترات قصيرة، مثل دراسة كل مادة لمدة 30 دقيقة، تليها فترة استراحة قصيرة لمدة 10 دقائق، ثم متابعة المهمة التالية.
توفير بيئة دراسية مناسبة: من المهم أن يكون لدى طفلك مكان هادئ ومناسب للدراسة بعيداً عن أي مصادر تشويش أو ضوضاء مثل التلفاز أو الألعاب. تأكدي من أن المكان يعزز تركيزه ويدعمه في أداء واجباته.
الاهتمام بالتفاصيل: قد تكون أدوات الدراسة من العوامل التي تساهم في تحفيز الطفل. استخدمي أدوات مكتبية بتصاميم محببة له، مثل أدوات تحتوي على شخصيات كرتونية يحبها. كما يمكن الاستفادة من الأنشطة التعليمية التي تجمع بين اللعب والتعلم لتعزيز عملية الفهم.
استخدام أساليب مرحة: اللعب هو وسيلة فعالة للتعلم. يمكنك دمج بعض الألعاب الممتعة والأنشطة المسلية في عملية التعلم لجعلها أكثر جذباً وتحفيزاً. هذا سيشجع طفلك على إنجاز المهام بشكل أسرع ويُسهم في تثبيت المعلومات.
وضع جدول يومي ممتع: استخدمي ألوان شخصيات كرتونية يحبها طفلك أو شخصياته المفضلة لتصميم جدول يومي جذاب. يمكن استخدام لوحة كبيرة أو أجندة تحتوي على صفحات متعددة لتنظيم المهام. حاولي تخصيص وقت كافٍ للدراسة وفترات للراحة والترفيه، مع التأكد من أن الجدول يتناسب مع احتياجاته. ضعي الجدول في مكان بارز وتابعي تنفيذه مع طفلك، مع إمكانية تعديله بناءً على الاتفاق بينكما. شجعيه على وضع علامة (صح) عند إتمام كل مهمة.
ترتيب المهام حسب الأولوية: قومي بتحديد المهام الدراسية من الأصعب إلى الأسهل. اتركي وقتاً كافياً لكل مادة، مع مراعاة تواريخ الاختبارات وتسليم الواجبات. يمكنك تقسيم وقت الدراسة إلى فترات قصيرة، مثل دراسة كل مادة لمدة 30 دقيقة، تليها فترة استراحة قصيرة لمدة 10 دقائق، ثم متابعة المهمة التالية.
توفير بيئة دراسية مناسبة: من المهم أن يكون لدى طفلك مكان هادئ ومناسب للدراسة بعيداً عن أي مصادر تشويش أو ضوضاء مثل التلفاز أو الألعاب. تأكدي من أن المكان يعزز تركيزه ويدعمه في أداء واجباته.
الاهتمام بالتفاصيل: قد تكون أدوات الدراسة من العوامل التي تساهم في تحفيز الطفل. استخدمي أدوات مكتبية بتصاميم محببة له، مثل أدوات تحتوي على شخصيات كرتونية يحبها. كما يمكن الاستفادة من الأنشطة التعليمية التي تجمع بين اللعب والتعلم لتعزيز عملية الفهم.
استخدام أساليب مرحة: اللعب هو وسيلة فعالة للتعلم. يمكنك دمج بعض الألعاب الممتعة والأنشطة المسلية في عملية التعلم لجعلها أكثر جذباً وتحفيزاً. هذا سيشجع طفلك على إنجاز المهام بشكل أسرع ويُسهم في تثبيت المعلومات.