الامارات 7 - يساهم اللعب بشكل كبير في نمو الطفل على عدة أصعدة، سواء الجسدية، العقلية، أو العاطفية. فهو يعزز العمل الجماعي، ويحفز الخيال، ويمنح الطفل الفرصة لتولي أدوار متعددة، بالإضافة إلى تحفيزه للإبداع، الاستكشاف، واتخاذ القرارات وحل المشكلات. تقول طبيبة الأطفال تانيا ألتمان إنّ منح الطفل وقتًا للعب يعد المفتاح الرئيسي في تنمية شخصيته وتقويتها.
من المهم أن يُثني الوالدان على الطفل لأن ذلك يُظهر الفخر به، ولكن يجب أن يكون الثناء مدروسًا؛ بحيث لا يكون مبالغًا فيه، ويُركّز على الجهد والعملية بدلاً من النتائج أو الصفات الثابتة مثل الذكاء. على سبيل المثال، يمكن قول "أنا فخور بك لأنك عزفت البيانو بهذه الروعة" أو "لقد تحسّنت كثيرًا في الإملاء"، وهذا يشجع الطفل على بذل المزيد من الجهد وتحقيق الأهداف.
مساعدة الطفل على تعلّم أشياء جديدة تعزز ثقته بنفسه، مثل تعليمه كيفية حمل كوب أو قراءة الكتب، أو حتى ركوب الدراجة. في البداية، يُمكن للوالدين تقديم الدعم، ثم السماح للطفل بالقيام بالأنشطة بمفرده حتى وإن ارتكب أخطاء، إذ أن المحاولة والتعلم جزء أساسي من نموه.
تعتبر التربية التي تشجع على السعادة من أهم أسس تنمية شخصية الطفل. يصرح عالم النفس شون أخور أن وجود عقلية إيجابية يعد ميزة تنافسية كبيرة، حيث يُمكن أن يساعد الدعم الإيجابي في تطوير شخصية الطفل ويعزز سعادته، ما يعزز ثقته ونجاحه في تحقيق أهدافه.
بالإضافة إلى ما سبق، هناك خطوات بسيطة أخرى يمكن اتباعها لتقوية شخصية الطفل، مثل:
جعل الطفل أولوية في حياة الوالدين.
الاهتمام بكيفية التعامل مع الطفل ومراقبة سلوكياته.
تجنب استخدام الألقاب السلبية وتقييد تصرفاته.
السماح له بالتعبير عن نفسه دون مقارنته بالآخرين.
متابعة اهتمامات الطفل والأنشطة التي يقوم بها.
التواصل المستمر مع الطفل لضمان تقديم الدعم المناسب.
من المهم أن يُثني الوالدان على الطفل لأن ذلك يُظهر الفخر به، ولكن يجب أن يكون الثناء مدروسًا؛ بحيث لا يكون مبالغًا فيه، ويُركّز على الجهد والعملية بدلاً من النتائج أو الصفات الثابتة مثل الذكاء. على سبيل المثال، يمكن قول "أنا فخور بك لأنك عزفت البيانو بهذه الروعة" أو "لقد تحسّنت كثيرًا في الإملاء"، وهذا يشجع الطفل على بذل المزيد من الجهد وتحقيق الأهداف.
مساعدة الطفل على تعلّم أشياء جديدة تعزز ثقته بنفسه، مثل تعليمه كيفية حمل كوب أو قراءة الكتب، أو حتى ركوب الدراجة. في البداية، يُمكن للوالدين تقديم الدعم، ثم السماح للطفل بالقيام بالأنشطة بمفرده حتى وإن ارتكب أخطاء، إذ أن المحاولة والتعلم جزء أساسي من نموه.
تعتبر التربية التي تشجع على السعادة من أهم أسس تنمية شخصية الطفل. يصرح عالم النفس شون أخور أن وجود عقلية إيجابية يعد ميزة تنافسية كبيرة، حيث يُمكن أن يساعد الدعم الإيجابي في تطوير شخصية الطفل ويعزز سعادته، ما يعزز ثقته ونجاحه في تحقيق أهدافه.
بالإضافة إلى ما سبق، هناك خطوات بسيطة أخرى يمكن اتباعها لتقوية شخصية الطفل، مثل:
جعل الطفل أولوية في حياة الوالدين.
الاهتمام بكيفية التعامل مع الطفل ومراقبة سلوكياته.
تجنب استخدام الألقاب السلبية وتقييد تصرفاته.
السماح له بالتعبير عن نفسه دون مقارنته بالآخرين.
متابعة اهتمامات الطفل والأنشطة التي يقوم بها.
التواصل المستمر مع الطفل لضمان تقديم الدعم المناسب.