الامارات 7 - زيادة النشاط الحركي:
يُنصح الآباء والأمهات بإشراك أطفالهم، وخاصة الذين يعانون من مشاكل في العصبية، في مجموعة من الأنشطة الحركية والفعاليات. هذه الأنشطة تُساهم في تهدئة أعصابهم، وتعزز قدرتهم على التصرف بشكل أكثر صحة. يمكن إدخالهم في الألعاب الحركية، والتمارين الرياضية، والتدريبات الذهنية، وممارسة اليوغا، وغيرها من الأنشطة التي تحفزهم على تحسين سلوكياتهم.
تعليم الطفل اختيار الكلمات المناسبة:
من المهم أن يعوّد الأهل أطفالهم على التعبير عن مشاعرهم، وخاصة الغضب، بطرق هادئة وأقل عنفاً. على سبيل المثال، يمكن تعليم الطفل أن يقول: "أشعر بالحزن عندما لا تسمح لي باللعب معك"، بدلاً من استخدام كلمات جارحة مثل: "أنت شخص سيئ وأنا أكرهك!"
وضع القوانين:
ينبغي على الآباء وضع قوانين واضحة وصارمة في المنزل تُحدد كيفية التصرف. هذه القوانين تساعد الأطفال على فهم أن هناك حدوداً يجب احترامها، وأن بعض التصرفات مثل الصراخ أو تدمير الممتلكات ممنوعة تماماً، حتى في لحظات الغضب.
محاسبة الطفل:
يجب أن يُكافأ الطفل بشكل إيجابي عندما يُظهر تحكماً في مشاعره ويُسيطر على غضبه، سواء بمكافآت معنوية أو مادية. وفي حال استمرار نوبات الغضب، يمكن معاقبته بطرق غير عنيفة، مثل حرمانه من امتيازات معينة، أو فرض واجبات إضافية، أو إعارة ألعابه لأطفال آخرين.
التصرف كنموذج يُحتذى به:
من الضروري أن يتحكم الأهل في مشاعر غضبهم أمام أطفالهم ليكونوا قدوة حسنة لهم. الأطفال غالباً ما يقلدون تصرفات والديهم، فإذا استخدم الأهل الكلمات للتعبير عن الغضب، سيتبع الأطفال نفس النهج. أما إذا لجأ الأهل إلى الصراخ أو التصرف بعنف، فمن المرجح أن يقلد الأطفال هذه السلوكيات.
بهذا الشكل، يمكن للأهل دعم أطفالهم في تعلم التحكم في مشاعرهم وتطوير سلوكيات أكثر إيجابية.
يُنصح الآباء والأمهات بإشراك أطفالهم، وخاصة الذين يعانون من مشاكل في العصبية، في مجموعة من الأنشطة الحركية والفعاليات. هذه الأنشطة تُساهم في تهدئة أعصابهم، وتعزز قدرتهم على التصرف بشكل أكثر صحة. يمكن إدخالهم في الألعاب الحركية، والتمارين الرياضية، والتدريبات الذهنية، وممارسة اليوغا، وغيرها من الأنشطة التي تحفزهم على تحسين سلوكياتهم.
تعليم الطفل اختيار الكلمات المناسبة:
من المهم أن يعوّد الأهل أطفالهم على التعبير عن مشاعرهم، وخاصة الغضب، بطرق هادئة وأقل عنفاً. على سبيل المثال، يمكن تعليم الطفل أن يقول: "أشعر بالحزن عندما لا تسمح لي باللعب معك"، بدلاً من استخدام كلمات جارحة مثل: "أنت شخص سيئ وأنا أكرهك!"
وضع القوانين:
ينبغي على الآباء وضع قوانين واضحة وصارمة في المنزل تُحدد كيفية التصرف. هذه القوانين تساعد الأطفال على فهم أن هناك حدوداً يجب احترامها، وأن بعض التصرفات مثل الصراخ أو تدمير الممتلكات ممنوعة تماماً، حتى في لحظات الغضب.
محاسبة الطفل:
يجب أن يُكافأ الطفل بشكل إيجابي عندما يُظهر تحكماً في مشاعره ويُسيطر على غضبه، سواء بمكافآت معنوية أو مادية. وفي حال استمرار نوبات الغضب، يمكن معاقبته بطرق غير عنيفة، مثل حرمانه من امتيازات معينة، أو فرض واجبات إضافية، أو إعارة ألعابه لأطفال آخرين.
التصرف كنموذج يُحتذى به:
من الضروري أن يتحكم الأهل في مشاعر غضبهم أمام أطفالهم ليكونوا قدوة حسنة لهم. الأطفال غالباً ما يقلدون تصرفات والديهم، فإذا استخدم الأهل الكلمات للتعبير عن الغضب، سيتبع الأطفال نفس النهج. أما إذا لجأ الأهل إلى الصراخ أو التصرف بعنف، فمن المرجح أن يقلد الأطفال هذه السلوكيات.
بهذا الشكل، يمكن للأهل دعم أطفالهم في تعلم التحكم في مشاعرهم وتطوير سلوكيات أكثر إيجابية.