الامارات 7 - - وفقًا للخبراء، تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي الشركات على توفير الوقت وخفض التكاليف والبقاء في الصدارة من خلال أتمتة المهام والتنبؤ بالمشكلات قبل حدوثها
- سيتم مناقشة العديد من التقنيات بعمق في معرض فيسبا الشرق الأوسط العائد هذا العام، حيث يحتل مستقبل صناعة الطباعة في المنطقة مركز الصدارة
- سيقام معرض فيسبا الشرق الأوسط في الفترة الممتدة من 20 إلى 22 يناير 2025 في مركز دبي للمعارض
لقد أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من المشهد المتطور للطباعة في الشرق الأوسط، حيث سيتم مناقشة تأثير هذه التكنولوجيا الرائدة على العديد من القطاعات التجارية، بما في ذلك المبيعات والتسويق وعمليات القيادة والإنتاج، بعمق خلال جلسة بعنوان: "مرحبًا بكم في المستقبل: مختبر الذكاء الاصطناعي"، وهي جزء من برنامج المؤتمر في معرض فيسبا الشرق الأوسط.
سيجمع معرض فيسبا، الحدث الرائد في المنطقة لصناعات الطباعة واللافتات المتخصصة العالمية، والذي سيقام في مركز دبي للمعارض في الفترة الممتدة من 20 إلى 22 يناير 2025، أبرز محترفي ومتخصصي الصناعة من جميع أنحاء العالم تحت سقف واحد، بما في ذلك إيان سواربريك، المدير الإداري لشركة إكس إل، ومصمم مختبر الذكاء الاصطناعي، وكارلو بيبي وروبرت هايز، المؤسسين المشاركين ومستشاري أعمال الذكاء الاصطناعي في كوشيما، لمناقشة كيف يعمل الذكاء الاصطناعي على إحداث ثورة في أعمال الطباعة في المنطقة.
وفي حديثه قبيل انطلاق فعاليات المعرض، أوضح هايز كيف تعمل تقنيات الذكاء الاصطناعي على إحداث ثورة في قطاع الطباعة ولماذا أصبح تبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي شائعًا بشكل متزايد في المنطقة، حيث صرح قائلاً: "إن تبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مدفوع حاليًا بخوف قوي من تفويت الفرصة بين الشركات الحريصة على البقاء قادرة على المنافسة في سوق سريعة التطور".
وأضاف هايز قائلاً: "غالبًا ما يؤدي هذا الإلحاح إلى تحديات في تحديد حالات استخدام الذكاء الاصطناعي الأكثر فعالية والتي تتوافق مع احتياجات الشركة المحددة ومتطلبات الصناعة، حيث تحرص الشركات على معرفة المزيد عن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ضمن وظائفها أو قطاعاتها، ولكنها غالبًا ما تفتقر إلى فهم شامل يمتد عبر مجالات مختلفة من أعمالها".
وكجزء من مختبر الذكاء الاصطناعي، سيتعلم المندوبون كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحديد العملاء الجدد والتنبؤ بالمبيعات وتخصيص تفاعل العملاء، كما سيستكشف أدوات الذكاء الاصطناعي التي تحلل سلوك المستهلك وتساعد في إنشاء حملات مستهدفة للغاية لتحسين الإنفاق التسويقي، وسيشكل الذكاء الاصطناعي في القيادة وكيف تدعم التكنولوجيا عملية اتخاذ القرار والتخطيط جزءًا رئيسيًا من الجلسة، بينما سيتم تسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في العمليات والإنتاج وكيف يعمل على تبسيط سير العمل وتحسين مراقبة الجودة وتحقيق وفورات في التكاليف في عمليات الطباعة.
واختتم هايز حديثه قائلاً: "من خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي، فإنه يمكن للشركات تطوير منتجات وخدمات ونماذج أعمال جديدة تميزها في السوق".
وبالإضافة إلى جلسة "مرحبًا بالمستقبل: مختبر الذكاء الاصطناعي"، ستقام سلسلة من المحادثات الجانبية المتعلقة بالتكنولوجيا الجديدة والرؤية المستقبلية، ومناقشات اللجان والعروض التقديمية كجزء من مؤتمر فيسبا الشرق الأوسط. تشمل الجلسات المقررة "قوة الذكاء الاصطناعي: المحادثات الجانبية"، و"التقدم التكنولوجي من أجل طباعة أكثر استدامة"، و"مقدمة عن الذكاء الاصطناعي: ما هو، وما هو في اعتقادنا ولماذا يجب أن نتبناه"، و"استغلال الميزة: تحويل ثورة البيانات إلى قيادة السوق"، و"المضي قدمًا: مستقبل الطباعة في الشرق الأوسط"، والتي ستقام جميعها طوال الحدث الذي يستمر على مدى ثلاثة أيام.
وبهذا السياق قال بازيل قاسم، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط في الاتحاد الدولي لطباعة المنسوجات والطباعة الرقمية واللافتات (فيسبا): "تعمل التكنولوجيا وخاصة الإمكانات التحويلية للذكاء الاصطناعي، على إحداث ثورة في صناعة الطباعة من خلال دفع الابتكار والكفاءة والتخصيص، حيث يعمل الذكاء الاصطناعي على تمكين الشركات من تلبية متطلبات عملائها المتطورة بشكل أكثر فعالية من خلال تبسيط عمليات الإنتاج إلى تمكين اتخاذ القرارات القائمة على البيانات".
وأضاف قاسم قائلاً: "نحن ملتزمون في معرض فيسبا الشرق الأوسط، بتزويد مجتمع الطباعة بالرؤى الثاقبة والمعرفة التي يحتاجون إليها للاستفادة من هذه التطورات، ومن خلال فعالياتنا نوفر منصة مثالية لمحترفي ومتخصصي الصناعة للتواصل وتبادل أفضل الممارسات واستكشاف الحلول المتطورة التي ستشكل مستقبل قطاع الطباعة في المنطقة".
- سيتم مناقشة العديد من التقنيات بعمق في معرض فيسبا الشرق الأوسط العائد هذا العام، حيث يحتل مستقبل صناعة الطباعة في المنطقة مركز الصدارة
- سيقام معرض فيسبا الشرق الأوسط في الفترة الممتدة من 20 إلى 22 يناير 2025 في مركز دبي للمعارض
لقد أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من المشهد المتطور للطباعة في الشرق الأوسط، حيث سيتم مناقشة تأثير هذه التكنولوجيا الرائدة على العديد من القطاعات التجارية، بما في ذلك المبيعات والتسويق وعمليات القيادة والإنتاج، بعمق خلال جلسة بعنوان: "مرحبًا بكم في المستقبل: مختبر الذكاء الاصطناعي"، وهي جزء من برنامج المؤتمر في معرض فيسبا الشرق الأوسط.
سيجمع معرض فيسبا، الحدث الرائد في المنطقة لصناعات الطباعة واللافتات المتخصصة العالمية، والذي سيقام في مركز دبي للمعارض في الفترة الممتدة من 20 إلى 22 يناير 2025، أبرز محترفي ومتخصصي الصناعة من جميع أنحاء العالم تحت سقف واحد، بما في ذلك إيان سواربريك، المدير الإداري لشركة إكس إل، ومصمم مختبر الذكاء الاصطناعي، وكارلو بيبي وروبرت هايز، المؤسسين المشاركين ومستشاري أعمال الذكاء الاصطناعي في كوشيما، لمناقشة كيف يعمل الذكاء الاصطناعي على إحداث ثورة في أعمال الطباعة في المنطقة.
وفي حديثه قبيل انطلاق فعاليات المعرض، أوضح هايز كيف تعمل تقنيات الذكاء الاصطناعي على إحداث ثورة في قطاع الطباعة ولماذا أصبح تبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي شائعًا بشكل متزايد في المنطقة، حيث صرح قائلاً: "إن تبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مدفوع حاليًا بخوف قوي من تفويت الفرصة بين الشركات الحريصة على البقاء قادرة على المنافسة في سوق سريعة التطور".
وأضاف هايز قائلاً: "غالبًا ما يؤدي هذا الإلحاح إلى تحديات في تحديد حالات استخدام الذكاء الاصطناعي الأكثر فعالية والتي تتوافق مع احتياجات الشركة المحددة ومتطلبات الصناعة، حيث تحرص الشركات على معرفة المزيد عن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ضمن وظائفها أو قطاعاتها، ولكنها غالبًا ما تفتقر إلى فهم شامل يمتد عبر مجالات مختلفة من أعمالها".
وكجزء من مختبر الذكاء الاصطناعي، سيتعلم المندوبون كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحديد العملاء الجدد والتنبؤ بالمبيعات وتخصيص تفاعل العملاء، كما سيستكشف أدوات الذكاء الاصطناعي التي تحلل سلوك المستهلك وتساعد في إنشاء حملات مستهدفة للغاية لتحسين الإنفاق التسويقي، وسيشكل الذكاء الاصطناعي في القيادة وكيف تدعم التكنولوجيا عملية اتخاذ القرار والتخطيط جزءًا رئيسيًا من الجلسة، بينما سيتم تسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في العمليات والإنتاج وكيف يعمل على تبسيط سير العمل وتحسين مراقبة الجودة وتحقيق وفورات في التكاليف في عمليات الطباعة.
واختتم هايز حديثه قائلاً: "من خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي، فإنه يمكن للشركات تطوير منتجات وخدمات ونماذج أعمال جديدة تميزها في السوق".
وبالإضافة إلى جلسة "مرحبًا بالمستقبل: مختبر الذكاء الاصطناعي"، ستقام سلسلة من المحادثات الجانبية المتعلقة بالتكنولوجيا الجديدة والرؤية المستقبلية، ومناقشات اللجان والعروض التقديمية كجزء من مؤتمر فيسبا الشرق الأوسط. تشمل الجلسات المقررة "قوة الذكاء الاصطناعي: المحادثات الجانبية"، و"التقدم التكنولوجي من أجل طباعة أكثر استدامة"، و"مقدمة عن الذكاء الاصطناعي: ما هو، وما هو في اعتقادنا ولماذا يجب أن نتبناه"، و"استغلال الميزة: تحويل ثورة البيانات إلى قيادة السوق"، و"المضي قدمًا: مستقبل الطباعة في الشرق الأوسط"، والتي ستقام جميعها طوال الحدث الذي يستمر على مدى ثلاثة أيام.
وبهذا السياق قال بازيل قاسم، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط في الاتحاد الدولي لطباعة المنسوجات والطباعة الرقمية واللافتات (فيسبا): "تعمل التكنولوجيا وخاصة الإمكانات التحويلية للذكاء الاصطناعي، على إحداث ثورة في صناعة الطباعة من خلال دفع الابتكار والكفاءة والتخصيص، حيث يعمل الذكاء الاصطناعي على تمكين الشركات من تلبية متطلبات عملائها المتطورة بشكل أكثر فعالية من خلال تبسيط عمليات الإنتاج إلى تمكين اتخاذ القرارات القائمة على البيانات".
وأضاف قاسم قائلاً: "نحن ملتزمون في معرض فيسبا الشرق الأوسط، بتزويد مجتمع الطباعة بالرؤى الثاقبة والمعرفة التي يحتاجون إليها للاستفادة من هذه التطورات، ومن خلال فعالياتنا نوفر منصة مثالية لمحترفي ومتخصصي الصناعة للتواصل وتبادل أفضل الممارسات واستكشاف الحلول المتطورة التي ستشكل مستقبل قطاع الطباعة في المنطقة".