الامارات 7 - تُعتبر المملكة المتحدة ثاني أكبر منتج صناعي في أوروبا بعد ألمانيا، حيث بلغ إجمالي إيرادات الصناعة في عام 2016 حوالي 505 مليار دولار. وقد حافظت بريطانيا على استمرارية إنتاجها الصناعي لمدة 23 عامًا، مما ساهم بشكل كبير في نمو الاقتصاد، حيث شهدت صناعة السيارات نموًا بنسبة 3%، كما حقق قطاعا التعدين والمحاجر زيادة بنسبة 0.7%.
على الرغم من تراجع قطاع الصناعات التحويلية البريطاني في بداية الثمانينيات، مما أدى إلى انخفاض في التصنيع وارتفاع البطالة، إلا أن الانتعاش الاقتصادي اللاحق أدى إلى تحسن ملحوظ في الإنتاجية والأرباح في الصناعات. من بين أبرز الصناعات التحويلية البريطانية: الأغذية، والمشروبات، والمواد الكيميائية، والهندسة، والورق، والمعادن، والمنسوجات، والملابس، والأحذية، والجلود. كما كانت الهندسة الكهربائية والصناعات الكيميائية من القطاعات الأسرع نموًا، حيث ظهرت صناعات كالمستحضرات الصيدلانية، إلى جانب نمو الهندسة الكهربائية والصناعية والهندسة المتعلقة بالنقل.
شهدت صناعة السيارات تطورًا ملحوظًا، خصوصًا مع استثمارات الشركات اليابانية في المملكة المتحدة، كما ارتفعت صادرات بريطانيا من الفولاذ بشكل كبير خلال التسعينات. ومع ذلك، واجهت صناعات مثل المواد الغذائية، والمشروبات، والتبغ، والجلود، والهندسة، تحديات في التنافس مع الواردات، خاصة من آسيا، كما شهدت المنسوجات، والملابس، والأحذية تراجعًا بسبب صعوبة التنافس مع الإنتاج الأجنبي.
تعد السلع المصنعة، والوقود، والمواد الكيميائية، والأغذية، والمشروبات، والتبغ من أهم صادرات المملكة المتحدة، وتتركز معظم الأنشطة الصناعية والتجارية في المناطق الكبرى التي يسكنها ثلث السكان. من أبرز المدن الصناعية في بريطانيا:
لندن: تعد المركز المالي والإداري الرئيسي في بريطانيا، وتضم العديد من الصناعات التحويلية.
مقاطعة ميدلاندز الغربية: حيث يتم تصنيع السلع المعدنية، المركبات، الطائرات، الألياف الصناعية، والمعدات الإلكترونية.
مدينة مانشستر الكبرى: تتمركز فيها صناعة المنسوجات والفحم، إضافة إلى الصناعات الكيميائية ومراكز النقل والتخزين.
مناطق ليدز وبرادفورد: تتركز فيها صناعة الصوف والمنسوجات.
منطقة ويلز الجنوبية: تضم صناعات مثل تكرير النفط، وإنتاج المعادن كالرصاص، والزنك، والنيكل، والألومنيوم، إلى جانب الألياف الصناعية والإلكترونيات.
أسكتلندا: تشتهر بصناعة بناء السفن والهندسة البحرية، بالإضافة إلى الطباعة، وإنتاج المنسوجات، والمواد الغذائية، والمواد الكيميائية.
منطقة بلفاست في إيرلندا الشمالية: تعد مركزًا لبناء السفن، والمنسوجات، والصناعات الغذائية.
على الرغم من تراجع قطاع الصناعات التحويلية البريطاني في بداية الثمانينيات، مما أدى إلى انخفاض في التصنيع وارتفاع البطالة، إلا أن الانتعاش الاقتصادي اللاحق أدى إلى تحسن ملحوظ في الإنتاجية والأرباح في الصناعات. من بين أبرز الصناعات التحويلية البريطانية: الأغذية، والمشروبات، والمواد الكيميائية، والهندسة، والورق، والمعادن، والمنسوجات، والملابس، والأحذية، والجلود. كما كانت الهندسة الكهربائية والصناعات الكيميائية من القطاعات الأسرع نموًا، حيث ظهرت صناعات كالمستحضرات الصيدلانية، إلى جانب نمو الهندسة الكهربائية والصناعية والهندسة المتعلقة بالنقل.
شهدت صناعة السيارات تطورًا ملحوظًا، خصوصًا مع استثمارات الشركات اليابانية في المملكة المتحدة، كما ارتفعت صادرات بريطانيا من الفولاذ بشكل كبير خلال التسعينات. ومع ذلك، واجهت صناعات مثل المواد الغذائية، والمشروبات، والتبغ، والجلود، والهندسة، تحديات في التنافس مع الواردات، خاصة من آسيا، كما شهدت المنسوجات، والملابس، والأحذية تراجعًا بسبب صعوبة التنافس مع الإنتاج الأجنبي.
تعد السلع المصنعة، والوقود، والمواد الكيميائية، والأغذية، والمشروبات، والتبغ من أهم صادرات المملكة المتحدة، وتتركز معظم الأنشطة الصناعية والتجارية في المناطق الكبرى التي يسكنها ثلث السكان. من أبرز المدن الصناعية في بريطانيا:
لندن: تعد المركز المالي والإداري الرئيسي في بريطانيا، وتضم العديد من الصناعات التحويلية.
مقاطعة ميدلاندز الغربية: حيث يتم تصنيع السلع المعدنية، المركبات، الطائرات، الألياف الصناعية، والمعدات الإلكترونية.
مدينة مانشستر الكبرى: تتمركز فيها صناعة المنسوجات والفحم، إضافة إلى الصناعات الكيميائية ومراكز النقل والتخزين.
مناطق ليدز وبرادفورد: تتركز فيها صناعة الصوف والمنسوجات.
منطقة ويلز الجنوبية: تضم صناعات مثل تكرير النفط، وإنتاج المعادن كالرصاص، والزنك، والنيكل، والألومنيوم، إلى جانب الألياف الصناعية والإلكترونيات.
أسكتلندا: تشتهر بصناعة بناء السفن والهندسة البحرية، بالإضافة إلى الطباعة، وإنتاج المنسوجات، والمواد الغذائية، والمواد الكيميائية.
منطقة بلفاست في إيرلندا الشمالية: تعد مركزًا لبناء السفن، والمنسوجات، والصناعات الغذائية.