الامارات 7 - الأصباغ هي مواد ومركبات كيميائية تستخدم لإضفاء اللون على الأسطح وجعلها دائمة لفترة طويلة. يعود استخدام الإنسان للأصباغ إلى أكثر من 5000 عام، حيث بدأ استخدام الصباغة لتلوين جلود الحيوانات والمواد الأخرى التي كانت تستخدم في حياته اليومية، مثل الملابس. في البداية، كان الإنسان يعتمد على فاكهة النباتات وأزهارها لتلوين الملابس، وكان من أبرز الأصباغ الطبيعية التي استخدمها هي صبغات مستخلصة من نباتات مثل الرمان والبصل والكركم.
ومع مرور الوقت، بدأ الإنسان في تطوير تقنيات كيماوية لتثبيت الألوان لفترات أطول، وأنتج أصباغًا جديدة مثل حامض البكريك الذي أدى إلى إنتاج صبغة صفراء، وكذلك اكتشف العلماء أصباغًا جديدة مثل الصبغة الأرجوانية الخفيفة من قِبل ويليام بيركن. وساهمت ألمانيا بشكل كبير في تطور صناعة الأصباغ.
تنقسم الأصباغ إلى عدة أنواع رئيسية:
الأصباغ الطبيعية: تُستخرج هذه الأصباغ من النباتات مثل الزعفران الذي يعطي اللون الأصفر، وصبغة النيلة التي تعطي اللون الأزرق، وصبغة خشب البقم التي تعطي اللون البني والأسود، وصبغة الحناء التي تستخدم في تلوين الشعر وتتميز باللون البرتقالي.
الأصباغ الحيوانية: منها الصبغة القرمزية الحمراء التي تُستخرج من السلحفاة، وصبغة الأرجوان الصوري التي تُستخرج من محار البحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى صبغة حمراء تُستخلص من دودة القرمز.
الأصباغ الصناعية: تشمل الأصباغ النيتروجينية، الحمضية، الأساسية والمعدنية مسبقًا.
الأصباغ التركيبية: ظهرت لأول مرة مع اكتشاف صبغة الموف، مما أحدث ثورة في صناعة الأصباغ. وتعتمد الأصباغ التركيبية على مواد مثل قطران الفحم كمادة أولية.
الأصباغ المعدنية: تم اكتشاف هذه الأصباغ من خلال تفاعل الأقمشة مع المياه المحتوية على مركبات الحديد، مما أدى إلى ظهور ألوان مختلفة.
ومع مرور الوقت، بدأ الإنسان في تطوير تقنيات كيماوية لتثبيت الألوان لفترات أطول، وأنتج أصباغًا جديدة مثل حامض البكريك الذي أدى إلى إنتاج صبغة صفراء، وكذلك اكتشف العلماء أصباغًا جديدة مثل الصبغة الأرجوانية الخفيفة من قِبل ويليام بيركن. وساهمت ألمانيا بشكل كبير في تطور صناعة الأصباغ.
تنقسم الأصباغ إلى عدة أنواع رئيسية:
الأصباغ الطبيعية: تُستخرج هذه الأصباغ من النباتات مثل الزعفران الذي يعطي اللون الأصفر، وصبغة النيلة التي تعطي اللون الأزرق، وصبغة خشب البقم التي تعطي اللون البني والأسود، وصبغة الحناء التي تستخدم في تلوين الشعر وتتميز باللون البرتقالي.
الأصباغ الحيوانية: منها الصبغة القرمزية الحمراء التي تُستخرج من السلحفاة، وصبغة الأرجوان الصوري التي تُستخرج من محار البحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى صبغة حمراء تُستخلص من دودة القرمز.
الأصباغ الصناعية: تشمل الأصباغ النيتروجينية، الحمضية، الأساسية والمعدنية مسبقًا.
الأصباغ التركيبية: ظهرت لأول مرة مع اكتشاف صبغة الموف، مما أحدث ثورة في صناعة الأصباغ. وتعتمد الأصباغ التركيبية على مواد مثل قطران الفحم كمادة أولية.
الأصباغ المعدنية: تم اكتشاف هذه الأصباغ من خلال تفاعل الأقمشة مع المياه المحتوية على مركبات الحديد، مما أدى إلى ظهور ألوان مختلفة.