الامارات 7 - تُعتبر نظرية النظم من أبرز الأساليب المستخدمة في إدارة المؤسسات والمنظمات، سواء كانت مغلقة أو مفتوحة، حيث تُعتبر غالبًا المنظمات نظامًا مفتوحًا. يتكون النظام من مجموعة من المكونات الأساسية وهي كما يلي:
المُدخلات: تشمل الموارد المختلفة مثل المواد الخام، رأس المال، التكنولوجيا، والعاملين.
العمليات: تشمل الأنشطة مثل التخطيط، التنظيم، التحفيز، والتحكم.
المخرجات: تشمل المنتجات والخدمات المقدمة.
النتائج: مثل تحسين الخدمات وزيادة الإنتاجية.
التغذية الراجعة: وهي المعلومات التي يتم جمعها من جميع المكونات السابقة.
الأسلوب الكمي يعتمد هذا الأسلوب في الإدارة على استخدام الأدوات الكمية مثل الرياضيات والإحصائيات والمعلومات المساندة لاتخاذ القرارات الإدارية. وقد نشأت ثلاثة فروع لهذا الأسلوب هي: بحوث العمليات، إدارة العمليات، ونظم المعلومات الإدارية.
المساءلة: تعتمد معظم المنظمات على أسلوب المساءلة، حيث يُمكن أن تظهر العديد من المشكلات في غيابه. يتمثل دوره في وجود نهج منظم لإدارة الأداء، مما يساعد في الحفاظ على التركيز على الأهداف الاستراتيجية وتحديد الأدوار وتوجيه العمل بشكل صحيح.
التناوب الوظيفي: هو أسلوب إداري يُعين المتدربين في وظائف وأقسام مختلفة لمدة معينة، حيث يتم تناوب الموظفين في الأعمال لتدريبهم على مهام متنوعة. له تأثيرات إيجابية مثل اكتشاف الأخطاء وتقليل التواطؤ بين الأفراد، فضلاً عن تعزيز استمرارية الأعمال من خلال تمكين عدة موظفين من أداء نفس الوظائف بكفاءة.
المُدخلات: تشمل الموارد المختلفة مثل المواد الخام، رأس المال، التكنولوجيا، والعاملين.
العمليات: تشمل الأنشطة مثل التخطيط، التنظيم، التحفيز، والتحكم.
المخرجات: تشمل المنتجات والخدمات المقدمة.
النتائج: مثل تحسين الخدمات وزيادة الإنتاجية.
التغذية الراجعة: وهي المعلومات التي يتم جمعها من جميع المكونات السابقة.
الأسلوب الكمي يعتمد هذا الأسلوب في الإدارة على استخدام الأدوات الكمية مثل الرياضيات والإحصائيات والمعلومات المساندة لاتخاذ القرارات الإدارية. وقد نشأت ثلاثة فروع لهذا الأسلوب هي: بحوث العمليات، إدارة العمليات، ونظم المعلومات الإدارية.
المساءلة: تعتمد معظم المنظمات على أسلوب المساءلة، حيث يُمكن أن تظهر العديد من المشكلات في غيابه. يتمثل دوره في وجود نهج منظم لإدارة الأداء، مما يساعد في الحفاظ على التركيز على الأهداف الاستراتيجية وتحديد الأدوار وتوجيه العمل بشكل صحيح.
التناوب الوظيفي: هو أسلوب إداري يُعين المتدربين في وظائف وأقسام مختلفة لمدة معينة، حيث يتم تناوب الموظفين في الأعمال لتدريبهم على مهام متنوعة. له تأثيرات إيجابية مثل اكتشاف الأخطاء وتقليل التواطؤ بين الأفراد، فضلاً عن تعزيز استمرارية الأعمال من خلال تمكين عدة موظفين من أداء نفس الوظائف بكفاءة.