الامارات 7 - ضغط الدم أثناء الحمل هو مؤشر صحي هام يعكس حالة الدورة الدموية للأم وصحة الجنين. يُعرف ضغط الدم بقراءة تتكون من رقمين؛ الأول يعبر عن الضغط الانقباضي (عند انقباض القلب) والثاني عن الضغط الانبساطي (عند استرخاء القلب). يمكن أن يؤدي اضطراب ضغط الدم إلى مضاعفات خطيرة للأم والجنين، لذلك من المهم متابعة قياسه بانتظام.
أنواع اضطرابات ضغط الدم أثناء الحمل:
ضغط الدم الطبيعي: يكون ضمن المعدل الطبيعي (120/80 ملم زئبقي أو أقل).
ارتفاع ضغط الدم المزمن: يتم تشخيصه إذا كان مرتفعًا قبل الحمل أو قبل الأسبوع الـ 20 من الحمل.
ارتفاع ضغط الدم الحملي: يحدث بعد الأسبوع الـ 20 من الحمل دون وجود بروتين في البول.
الارتعاج (تسمم الحمل): ارتفاع ضغط الدم مصحوب بزيادة في نسبة البروتين في البول أو مضاعفات أخرى مثل الصداع الشديد واضطرابات الرؤية.
أسباب اضطرابات ضغط الدم أثناء الحمل:
العوامل الوراثية: وجود تاريخ عائلي بارتفاع ضغط الدم.
زيادة الوزن: السمنة تزيد من خطر ارتفاع ضغط الدم.
الأمراض المزمنة: مثل السكري أو أمراض الكلى.
الحمل الأول: الحوامل لأول مرة معرضات بشكل أكبر لتغيرات ضغط الدم.
الحمل المتعدد: الحمل بتوأم أو أكثر قد يرفع احتمالية الإصابة.
عمر الأم: الحوامل في سن صغيرة جدًا أو فوق سن الـ 35 أكثر عرضة.
أعراض ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل:
الصداع المستمر.
اضطرابات في الرؤية (مثل رؤية بقع ضوئية).
ألم في الجزء العلوي من البطن.
غثيان أو قيء غير مبرر.
تورم غير طبيعي في الوجه واليدين.
مخاطر اضطراب ضغط الدم على الأم والجنين:
للأم:
حدوث تسمم الحمل.
فشل وظائف الكبد أو الكلى.
انفصال المشيمة المبكر.
للجنين:
نقص في تدفق الدم إلى المشيمة.
انخفاض وزن المولود.
الولادة المبكرة.
الوقاية وإدارة ضغط الدم أثناء الحمل:
المتابعة الطبية المنتظمة: إجراء فحوصات دورية لمراقبة ضغط الدم.
التغذية السليمة: تناول وجبات صحية قليلة الملح وغنية بالخضروات والفواكه.
ممارسة التمارين الخفيفة: كالمشي أو اليوغا الخاصة بالحوامل.
تجنب التوتر والإجهاد: تخصيص وقت للراحة والاسترخاء.
الالتزام بتعليمات الطبيب: تناول الأدوية الموصوفة في حالة الحاجة بدقة.
يُعد ضغط الدم أثناء الحمل عاملاً حاسمًا في ضمان سلامة الأم والجنين. بالتوعية والمتابعة الطبية المستمرة، يمكن الوقاية من مضاعفاته والسيطرة عليه لضمان حمل صحي وآمن. ينصح الأطباء باتباع نمط حياة متوازن والحصول على دعم عائلي ونفسي لتقليل القلق وتحقيق تجربة حمل مريحة وآمنة.
أنواع اضطرابات ضغط الدم أثناء الحمل:
ضغط الدم الطبيعي: يكون ضمن المعدل الطبيعي (120/80 ملم زئبقي أو أقل).
ارتفاع ضغط الدم المزمن: يتم تشخيصه إذا كان مرتفعًا قبل الحمل أو قبل الأسبوع الـ 20 من الحمل.
ارتفاع ضغط الدم الحملي: يحدث بعد الأسبوع الـ 20 من الحمل دون وجود بروتين في البول.
الارتعاج (تسمم الحمل): ارتفاع ضغط الدم مصحوب بزيادة في نسبة البروتين في البول أو مضاعفات أخرى مثل الصداع الشديد واضطرابات الرؤية.
أسباب اضطرابات ضغط الدم أثناء الحمل:
العوامل الوراثية: وجود تاريخ عائلي بارتفاع ضغط الدم.
زيادة الوزن: السمنة تزيد من خطر ارتفاع ضغط الدم.
الأمراض المزمنة: مثل السكري أو أمراض الكلى.
الحمل الأول: الحوامل لأول مرة معرضات بشكل أكبر لتغيرات ضغط الدم.
الحمل المتعدد: الحمل بتوأم أو أكثر قد يرفع احتمالية الإصابة.
عمر الأم: الحوامل في سن صغيرة جدًا أو فوق سن الـ 35 أكثر عرضة.
أعراض ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل:
الصداع المستمر.
اضطرابات في الرؤية (مثل رؤية بقع ضوئية).
ألم في الجزء العلوي من البطن.
غثيان أو قيء غير مبرر.
تورم غير طبيعي في الوجه واليدين.
مخاطر اضطراب ضغط الدم على الأم والجنين:
للأم:
حدوث تسمم الحمل.
فشل وظائف الكبد أو الكلى.
انفصال المشيمة المبكر.
للجنين:
نقص في تدفق الدم إلى المشيمة.
انخفاض وزن المولود.
الولادة المبكرة.
الوقاية وإدارة ضغط الدم أثناء الحمل:
المتابعة الطبية المنتظمة: إجراء فحوصات دورية لمراقبة ضغط الدم.
التغذية السليمة: تناول وجبات صحية قليلة الملح وغنية بالخضروات والفواكه.
ممارسة التمارين الخفيفة: كالمشي أو اليوغا الخاصة بالحوامل.
تجنب التوتر والإجهاد: تخصيص وقت للراحة والاسترخاء.
الالتزام بتعليمات الطبيب: تناول الأدوية الموصوفة في حالة الحاجة بدقة.
يُعد ضغط الدم أثناء الحمل عاملاً حاسمًا في ضمان سلامة الأم والجنين. بالتوعية والمتابعة الطبية المستمرة، يمكن الوقاية من مضاعفاته والسيطرة عليه لضمان حمل صحي وآمن. ينصح الأطباء باتباع نمط حياة متوازن والحصول على دعم عائلي ونفسي لتقليل القلق وتحقيق تجربة حمل مريحة وآمنة.