الامارات 7 - أهم أنواع الموارد المالية
تُعرف الموارد المالية بأنها الأصول التي تمتلكها الشركة وتكون متاحة للاستخدام، سواء كانت نقدًا مباشرًا أو أصولًا يمكن تحويلها بسهولة إلى نقد. تُوظف هذه الموارد عادة في الأنشطة التجارية الأساسية مثل دفع أجور الموظفين. يمكن تصنيف الموارد المالية إلى ثلاث فئات رئيسية: الأصول النقدية، رأس مال الشركة، والموارد التمويلية الأخرى. وفيما يلي أبرز أنواع الموارد المالية:
أنواع الموارد المالية
الودائع المصرفية
تشمل جميع الأموال المودعة في البنوك، سواء في الحسابات الجارية أو حسابات سوق المال، وتُعد من المصادر الرئيسية التي تعتمد عليها الشركات.
الأسهم المتداولة
تُعتبر الأسهم المتداولة من الموارد المالية الهامة للمؤسسات، نظرًا لإمكانية تحويلها إلى نقد بسهولة من خلال بيعها في البورصات العالمية.
حيازات السندات المتداولة
تشمل السندات المالية التي يمكن تداولها وتحويلها بسهولة إلى نقد، مثل سندات الرهن العقاري والسندات الأجنبية وسندات الشركات.
الشيكات
تُعد الشيكات أداة مالية شائعة تُستخدم لتحويل الأموال بسهولة، إذ تحتوي على أمر بدفع مبلغ معين لحاملها، وغالبًا ما تُستعمل لدفع مستحقات الموردين.
حيازات العملات الأجنبية
تحتفظ الشركات الدولية بالعملات الأجنبية في البنوك المحلية أو الأجنبية لتلبية احتياجاتها التشغيلية، مثل البيع في الأسواق الخارجية أو الدفع للموردين الأجانب. تُعتبر هذه العملات جزءًا من الموارد المالية نظرًا لإمكانية تحويلها السريعة إلى العملة المحلية.
مصادر الموارد المالية
تنقسم مصادر الموارد المالية إلى قسمين رئيسيين:
المصادر الداخلية
الإيرادات الناتجة عن الأنشطة التشغيلية.
الأرباح المعاد استثمارها.
المصادر الخارجية
القروض المصرفية.
إصدارات السندات.
إيرادات الفروع الخارجية.
إيصالات الاستثمار الخارجي.
أهمية الموارد المالية
تلعب الموارد المالية دورًا حيويًا في المؤسسات، حيث تُستخدم في:
تغطية تكاليف الإنتاج ودفع أجور الموظفين.
تمويل التوسعات والإنتاج الإضافي.
تنفيذ مبادرات المسؤولية المجتمعية.
إنشاء صناديق مالية لدعم الحوافز والتنمية.
الاستثمار في مشاريع طويلة الأجل.
إدارة الموارد المالية
تُعد الإدارة الجيدة للموارد المالية عاملاً أساسيًا في تحقيق أهداف المؤسسة. تتضمن الإدارة الفعّالة مراقبة الميزانية وتحليلها باستمرار، والاستجابة السريعة للتغيرات في البيئة الاقتصادية. تُساعد الإدارة المالية الجيدة على تجنب الأزمات الناتجة عن نقص السيولة، مما يضمن استمرار العمليات اليومية مثل دفع الأجور وسداد الالتزامات المالية الأخرى.
تُعرف الموارد المالية بأنها الأصول التي تمتلكها الشركة وتكون متاحة للاستخدام، سواء كانت نقدًا مباشرًا أو أصولًا يمكن تحويلها بسهولة إلى نقد. تُوظف هذه الموارد عادة في الأنشطة التجارية الأساسية مثل دفع أجور الموظفين. يمكن تصنيف الموارد المالية إلى ثلاث فئات رئيسية: الأصول النقدية، رأس مال الشركة، والموارد التمويلية الأخرى. وفيما يلي أبرز أنواع الموارد المالية:
أنواع الموارد المالية
الودائع المصرفية
تشمل جميع الأموال المودعة في البنوك، سواء في الحسابات الجارية أو حسابات سوق المال، وتُعد من المصادر الرئيسية التي تعتمد عليها الشركات.
الأسهم المتداولة
تُعتبر الأسهم المتداولة من الموارد المالية الهامة للمؤسسات، نظرًا لإمكانية تحويلها إلى نقد بسهولة من خلال بيعها في البورصات العالمية.
حيازات السندات المتداولة
تشمل السندات المالية التي يمكن تداولها وتحويلها بسهولة إلى نقد، مثل سندات الرهن العقاري والسندات الأجنبية وسندات الشركات.
الشيكات
تُعد الشيكات أداة مالية شائعة تُستخدم لتحويل الأموال بسهولة، إذ تحتوي على أمر بدفع مبلغ معين لحاملها، وغالبًا ما تُستعمل لدفع مستحقات الموردين.
حيازات العملات الأجنبية
تحتفظ الشركات الدولية بالعملات الأجنبية في البنوك المحلية أو الأجنبية لتلبية احتياجاتها التشغيلية، مثل البيع في الأسواق الخارجية أو الدفع للموردين الأجانب. تُعتبر هذه العملات جزءًا من الموارد المالية نظرًا لإمكانية تحويلها السريعة إلى العملة المحلية.
مصادر الموارد المالية
تنقسم مصادر الموارد المالية إلى قسمين رئيسيين:
المصادر الداخلية
الإيرادات الناتجة عن الأنشطة التشغيلية.
الأرباح المعاد استثمارها.
المصادر الخارجية
القروض المصرفية.
إصدارات السندات.
إيرادات الفروع الخارجية.
إيصالات الاستثمار الخارجي.
أهمية الموارد المالية
تلعب الموارد المالية دورًا حيويًا في المؤسسات، حيث تُستخدم في:
تغطية تكاليف الإنتاج ودفع أجور الموظفين.
تمويل التوسعات والإنتاج الإضافي.
تنفيذ مبادرات المسؤولية المجتمعية.
إنشاء صناديق مالية لدعم الحوافز والتنمية.
الاستثمار في مشاريع طويلة الأجل.
إدارة الموارد المالية
تُعد الإدارة الجيدة للموارد المالية عاملاً أساسيًا في تحقيق أهداف المؤسسة. تتضمن الإدارة الفعّالة مراقبة الميزانية وتحليلها باستمرار، والاستجابة السريعة للتغيرات في البيئة الاقتصادية. تُساعد الإدارة المالية الجيدة على تجنب الأزمات الناتجة عن نقص السيولة، مما يضمن استمرار العمليات اليومية مثل دفع الأجور وسداد الالتزامات المالية الأخرى.