الامارات 7 - الاستثمار في الأسهم هو عملية شراء حصص من شركات معينة بهدف الاستفادة من نمو قيمتها بمرور الوقت. يُعد هذا النوع من الاستثمار وسيلة لتوسيع أعمال الشركات ولتنمية أموال المستثمرين، مما يساعد على مواجهة التضخم المالي. الشخص الذي يستثمر في الأسهم يُسمى "المساهم" (Stockholder).
طريقة الاستثمار في الأسهم
للشروع في الاستثمار في الأسهم، يمكن للمستثمر المبتدئ اتباع الخطوات التالية:
اختيار طريقة الاستثمار: يجب على المستثمر تحديد الطريقة التي تناسب خبراته وظروفه، سواء من خلال استشارة مستشار مالي أو عبر الاستثمار الذاتي. هناك خيارات مثل المستشارين الماليين البشر الذين يقدمون استشارات مقابل تكلفة سنوية، أو المستشارين الآليين بتكلفة أقل، بالإضافة إلى المنصات الإلكترونية للوساطة المالية التي تتيح فتح حسابات استثمارية بسهولة.
فتح حساب استثماري: يعتمد على نوع الاستشارة المختارة. إذا تم اللجوء إلى مستشار بشري، يتطلب ذلك مقابلات لاختيار الأنسب. أما باستخدام مستشار آلي أو عبر الإنترنت، فيمكن فتح الحساب بسرعة ودون الحاجة لتدخل شخصي.
اختيار مجال الاستثمار: هنا، يمكن للمستشارين اختيار مجالات الاستثمار الأنسب للمستثمر، أو يمكن للمستثمر نفسه تحديد المجال الذي يفضل الاستمرار فيه، مثل شراء أسهم طويلة الأمد أو تداول الأسهم بنشاط.
تحديد ميزانية الاستثمار: ينصح بزيادة الميزانية تدريجيًا سواء شهريًا أو أسبوعيًا. كما يُفضل الاحتفاظ بمبلغ احتياطي لتجنب بيع الأسهم قبل أن تؤتي ثمارها، حيث قد تحتاج الاستثمارات من 3 إلى 5 سنوات لتحقيق عوائد ملحوظة.
متابعة الأسهم المستثمَر فيها: من الضروري متابعة أداء الأسهم لتحديد الوقت الأنسب للشراء أو البيع بناءً على تحليلات السوق. يمكن للمستثمرين استخدام المستشارين أو متابعة السوق بشكل شخصي.
نصائح للمبتدئين في الاستثمار:
ابدأ الاستثمار عند الرغبة فيه: لا تنتظر الفرصة المثالية في السوق، حيث قد تتعرض بعض الاستثمارات لخسائر مؤقتة.
ركز على الأهداف القابلة للتحكم: اجعل القرارات الاستثمارية بناءً على معايير واقعية بدلاً من التأثر بالمؤثرات الإعلامية.
تجنب الانشغال بتقلبات السوق: حافظ على التركيز على عوائد الاستثمار الطويلة بدلاً من القلق بشأن تقلبات الأسعار اليومية.
حدد مستوى المخاطرة: تحديد مقدار المخاطرة التي يمكن تحملها وفقًا للميزانية يعد أمرًا مهمًا.
اعرف تكاليف الاستثمار: عليك أن تكون على دراية بالتكاليف المختلفة المرتبطة بالاستثمار، حيث إنها قد تؤثر على العوائد على المدى الطويل.
استخدم الأدوات المالية الإلكترونية: يمكن أن تساعد الأدوات الرقمية في متابعة الاستثمارات وإدارتها بفعالية.
طريقة الاستثمار في الأسهم
للشروع في الاستثمار في الأسهم، يمكن للمستثمر المبتدئ اتباع الخطوات التالية:
اختيار طريقة الاستثمار: يجب على المستثمر تحديد الطريقة التي تناسب خبراته وظروفه، سواء من خلال استشارة مستشار مالي أو عبر الاستثمار الذاتي. هناك خيارات مثل المستشارين الماليين البشر الذين يقدمون استشارات مقابل تكلفة سنوية، أو المستشارين الآليين بتكلفة أقل، بالإضافة إلى المنصات الإلكترونية للوساطة المالية التي تتيح فتح حسابات استثمارية بسهولة.
فتح حساب استثماري: يعتمد على نوع الاستشارة المختارة. إذا تم اللجوء إلى مستشار بشري، يتطلب ذلك مقابلات لاختيار الأنسب. أما باستخدام مستشار آلي أو عبر الإنترنت، فيمكن فتح الحساب بسرعة ودون الحاجة لتدخل شخصي.
اختيار مجال الاستثمار: هنا، يمكن للمستشارين اختيار مجالات الاستثمار الأنسب للمستثمر، أو يمكن للمستثمر نفسه تحديد المجال الذي يفضل الاستمرار فيه، مثل شراء أسهم طويلة الأمد أو تداول الأسهم بنشاط.
تحديد ميزانية الاستثمار: ينصح بزيادة الميزانية تدريجيًا سواء شهريًا أو أسبوعيًا. كما يُفضل الاحتفاظ بمبلغ احتياطي لتجنب بيع الأسهم قبل أن تؤتي ثمارها، حيث قد تحتاج الاستثمارات من 3 إلى 5 سنوات لتحقيق عوائد ملحوظة.
متابعة الأسهم المستثمَر فيها: من الضروري متابعة أداء الأسهم لتحديد الوقت الأنسب للشراء أو البيع بناءً على تحليلات السوق. يمكن للمستثمرين استخدام المستشارين أو متابعة السوق بشكل شخصي.
نصائح للمبتدئين في الاستثمار:
ابدأ الاستثمار عند الرغبة فيه: لا تنتظر الفرصة المثالية في السوق، حيث قد تتعرض بعض الاستثمارات لخسائر مؤقتة.
ركز على الأهداف القابلة للتحكم: اجعل القرارات الاستثمارية بناءً على معايير واقعية بدلاً من التأثر بالمؤثرات الإعلامية.
تجنب الانشغال بتقلبات السوق: حافظ على التركيز على عوائد الاستثمار الطويلة بدلاً من القلق بشأن تقلبات الأسعار اليومية.
حدد مستوى المخاطرة: تحديد مقدار المخاطرة التي يمكن تحملها وفقًا للميزانية يعد أمرًا مهمًا.
اعرف تكاليف الاستثمار: عليك أن تكون على دراية بالتكاليف المختلفة المرتبطة بالاستثمار، حيث إنها قد تؤثر على العوائد على المدى الطويل.
استخدم الأدوات المالية الإلكترونية: يمكن أن تساعد الأدوات الرقمية في متابعة الاستثمارات وإدارتها بفعالية.