الامارات 7 - تصنّف الحماية من الإشعاعات كفرع علمي مستقل يدمج بين الفيزياء والطب، وهدفه هو حماية الإنسان من الأشعة المؤينة. تنقسم الإشعاعات إلى نوعين رئيسيين: الأشعة الأولية الناتجة عن البروتونات والنيوترونات، والأشعة الكهرومغناطيسية مثل أشعة غاما والأشعة السينية. يمكن أن يتعرض الإنسان لهذه الإشعاعات من خلال البيئة المحيطة به، التي تحتوي على أكثر من ستين مادة مشعة طبيعية موجودة في الهواء والماء والتربة، بالإضافة إلى الأشعة الكونية والأرضية. كما يمكن أن يكون التعرّض نتيجة للعلاج أو التشخيص الطبي.
مهام هيئات الحماية من الإشعاع
تقوم الدول بتشكيل هيئات تهتم بعدة مهام لضمان الحماية من الإشعاع، ومنها:
التأكد من التزام المؤسسات والشركات بلوائح الحماية من الإشعاع.
اقتراح التعديلات أو الإلغاءات أو الإضافات على قوانين الحماية من الإشعاع.
وضع قواعد وإرشادات التعامل مع المواد المشعة.
تقييم طلبات الترخيص المقدمة من الأطراف المعنية والتعامل معها.
إجراء التفتيش الدوري على الأطراف التي تتعامل مع المواد المشعة.
وضع خطط للطوارئ في حال وقوع حوادث إشعاعية أو نووية.
المبادئ الأساسية للحماية من الإشعاع
توجد مجموعة من المبادئ المعترف بها للحماية من الإشعاع، ومنها:
حفظ المواد المشعة الصلبة في خزائن مصنوعة من الرصاص.
تحديد الكميات الإشعاعية التي يتعرض لها العاملون وفقاً للوائح الحكومية، والتي تعتمد على ثلاثة عوامل:
الزمن: زيادة الوقت الذي يتعرض فيه الإنسان للإشعاع يزيد من كمية الإشعاع الواصلة إليه.
المسافة: كلما ابتعد الشخص عن مصدر الإشعاع، قلت كمية الإشعاع التي تصل إليه.
الحائل: استخدام حواجز مخصصة بين المواد المشعة والعاملين، مثل الرصاص أو الخرسانة أو الماء لحجب نيوترونات البرافين.
أهمية الحماية من الإشعاعات
تتجسد أهمية الحماية من الإشعاع في الحفاظ على صحة الإنسان، إذ قد يتسبب التعرض للأشعة في أضرار لأعضاء الجسم وأنسجته. تتفاوت الأضرار حسب كمية الإشعاع ونوعه وحساسية الأنسجة له. تقاس هذه الكميات بوحدة السيفريت (Sv)، وتُستخدم وحدات أصغر مثل الميلي سيفريت والمايكرو سيفريت. تتراوح الأضرار من احمرار الجلد وتهيج الأنسجة إلى فقدان وظائف حيوية أو الإصابة بالسرطان نتيجة للتعرض طويل الأمد. كما أن تعرّض المرأة الحامل لإشعاع قليل قد يؤدي إلى تشوهات في الجنين، خاصة في الدماغ.
مهام هيئات الحماية من الإشعاع
تقوم الدول بتشكيل هيئات تهتم بعدة مهام لضمان الحماية من الإشعاع، ومنها:
التأكد من التزام المؤسسات والشركات بلوائح الحماية من الإشعاع.
اقتراح التعديلات أو الإلغاءات أو الإضافات على قوانين الحماية من الإشعاع.
وضع قواعد وإرشادات التعامل مع المواد المشعة.
تقييم طلبات الترخيص المقدمة من الأطراف المعنية والتعامل معها.
إجراء التفتيش الدوري على الأطراف التي تتعامل مع المواد المشعة.
وضع خطط للطوارئ في حال وقوع حوادث إشعاعية أو نووية.
المبادئ الأساسية للحماية من الإشعاع
توجد مجموعة من المبادئ المعترف بها للحماية من الإشعاع، ومنها:
حفظ المواد المشعة الصلبة في خزائن مصنوعة من الرصاص.
تحديد الكميات الإشعاعية التي يتعرض لها العاملون وفقاً للوائح الحكومية، والتي تعتمد على ثلاثة عوامل:
الزمن: زيادة الوقت الذي يتعرض فيه الإنسان للإشعاع يزيد من كمية الإشعاع الواصلة إليه.
المسافة: كلما ابتعد الشخص عن مصدر الإشعاع، قلت كمية الإشعاع التي تصل إليه.
الحائل: استخدام حواجز مخصصة بين المواد المشعة والعاملين، مثل الرصاص أو الخرسانة أو الماء لحجب نيوترونات البرافين.
أهمية الحماية من الإشعاعات
تتجسد أهمية الحماية من الإشعاع في الحفاظ على صحة الإنسان، إذ قد يتسبب التعرض للأشعة في أضرار لأعضاء الجسم وأنسجته. تتفاوت الأضرار حسب كمية الإشعاع ونوعه وحساسية الأنسجة له. تقاس هذه الكميات بوحدة السيفريت (Sv)، وتُستخدم وحدات أصغر مثل الميلي سيفريت والمايكرو سيفريت. تتراوح الأضرار من احمرار الجلد وتهيج الأنسجة إلى فقدان وظائف حيوية أو الإصابة بالسرطان نتيجة للتعرض طويل الأمد. كما أن تعرّض المرأة الحامل لإشعاع قليل قد يؤدي إلى تشوهات في الجنين، خاصة في الدماغ.