الامارات 7 - بلغ عدد سكان تونس نحو 11,721,177 نسمة وفقاً للتقديرات الرسمية والإحصاءات الدولية حتى بداية شهر يوليو 2020. وتحتل تونس المرتبة 79 عالمياً من حيث عدد السكان، مما يشكّل حوالي 0.15% من إجمالي سكان العالم. كما تبلغ كثافة السكان في تونس حوالي 76 شخصاً لكل كيلومتر مربع. يعيش نحو 70.1% من السكان في المناطق الحضرية. ويقدر متوسط عمر سكان تونس بحوالي 32.8 سنة. تمتد مساحة تونس على 163,610 كم²، منها 155,360 كم² من اليابسة، بينما تبلغ المسطحات المائية 8,250 كم².
اللغة: يتحدث سكان تونس بشكل أساسي باللغتين العربية والفرنسية، حيث تُعتبر العربية اللغة الرسمية، بينما تعد الفرنسية اللغة الثانية في الحياة اليومية. تُدرس اللغة الإنجليزية على نطاق واسع في المدارس، ويتحدث بها عدد كبير من التونسيين، خصوصاً في المناطق الحضرية.
الدين: وفقاً للدستور، الإسلام هو دين الدولة الرسمي، مع ضمان حرية ممارسة الأديان بما يتوافق مع النظام العام. يشكل المسلمون الغالبية العظمى من السكان، بينما يُقدّر عدد المسيحيين بنحو 20,000 شخص، ويوجد حوالي 1,800 يهودي و150 بهائيًا.
التنوع العرقي: يعود أصل معظم سكان تونس إلى العرب الأمازيغ، وقد شهدت البلاد العديد من الهجرات عبر العصور، مثل الفينيقيين، الرومان، العرب، واليهود. كما هاجر المسلمون من إسبانيا إلى تونس، حاملين معهم ثقافات وتقنيات جديدة. بالإضافة إلى ذلك، أدت فترة الحكم العثماني إلى تأثيرات ثقافية انعكست على المجتمع التونسي، مما يظهر بوضوح في تنوع الأسماء العائلية في البلاد.
اللغة: يتحدث سكان تونس بشكل أساسي باللغتين العربية والفرنسية، حيث تُعتبر العربية اللغة الرسمية، بينما تعد الفرنسية اللغة الثانية في الحياة اليومية. تُدرس اللغة الإنجليزية على نطاق واسع في المدارس، ويتحدث بها عدد كبير من التونسيين، خصوصاً في المناطق الحضرية.
الدين: وفقاً للدستور، الإسلام هو دين الدولة الرسمي، مع ضمان حرية ممارسة الأديان بما يتوافق مع النظام العام. يشكل المسلمون الغالبية العظمى من السكان، بينما يُقدّر عدد المسيحيين بنحو 20,000 شخص، ويوجد حوالي 1,800 يهودي و150 بهائيًا.
التنوع العرقي: يعود أصل معظم سكان تونس إلى العرب الأمازيغ، وقد شهدت البلاد العديد من الهجرات عبر العصور، مثل الفينيقيين، الرومان، العرب، واليهود. كما هاجر المسلمون من إسبانيا إلى تونس، حاملين معهم ثقافات وتقنيات جديدة. بالإضافة إلى ذلك، أدت فترة الحكم العثماني إلى تأثيرات ثقافية انعكست على المجتمع التونسي، مما يظهر بوضوح في تنوع الأسماء العائلية في البلاد.