الامارات 7 - المغرب، رسمياً المملكة المغربية، هي دولة إسلامية ذات سيادة، تتميز بهوية وطنية موحدة تضم جميع مكونات مجتمعها. يعتمد النظام السياسي في المغرب على الملكية البرلمانية الدستورية الديمقراطية، حيث يلعب الإسلام دوراً أساسياً في تعزيز الروابط الاجتماعية بين المواطنين. اللغة العربية هي اللغة الرسمية في البلاد. تسعى المملكة إلى ضمان الحقوق وحماية جميع أفراد الشعب، مع احترام القانون الذي يضمن الحريات والمساواة في جميع المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.
تاريخ المغرب يعود إلى العصور القديمة، حيث بدأ وجود السكان في المنطقة مع الفينيقيين الذين أسسوا مستعمراتهم التجارية على السواحل. ثم خضعت المنطقة للهيمنة الرومانية التي تركت معالمها. كما يعود أول ظهور للمجتمعات الإنسانية في المغرب إلى الأمازيغ الذين هاجروا إلى المنطقة في القرن الحادي عشر الميلادي، ومن ثم وصل العرب المسلمون في عام 681م، مما أدى إلى تكوين مجتمع مغربي متعدد الأعراق بين العرب والأمازيغ.
تتميز اللغة العربية والأمازيغية بكونهما اللغتين الرسميتين في المغرب، وتعدّ كل منهما من أبرز اللغات في المجتمع المغربي. بالإضافة إلى ذلك، يعيش في المغرب أقليات من الزنوج والأوروبيين مثل الإسبان والفرنسيين. كما توجد أقليات دينية من المسيحيين واليهود.
الاقتصاد المغربي يعتمد بشكل كبير على إنتاج الفوسفات، الذي يشكل نحو 95% من إنتاج البلاد، ويُعد المغرب ثالث أكبر منتج للفوسفات في العالم، وأكبر مصدر للفوسفات الصخري. إلى جانب التعدين، يشكل قطاع السياحة والتحويلات المالية من المغتربين مصادر رئيسية للدخل. كما يشهد الاقتصاد تطوراً في قطاعات الصناعة والخدمات والزراعة.
ثقافة المغرب مزيج من التأثيرات العربية والأمازيغية والأندلسية والفرنسية، حيث تأثرت الحياة اليومية بالتقاليد الاجتماعية المتنوعة التي نشأت عبر قرون من التفاعل بين هذه الثقافات.
جغرافياً، يتميز المغرب بتنوع طبيعي كبير، من جبال أطلس وسهول خضراء إلى مناطق صحراوية وسواحل على البحر المتوسط والمحيط الأطلسي. المناخ متوسطي في معظم المناطق، مع صيف حار وشتاء معتدل.
أما في مجال السياحة، فالمغرب يمتلك العديد من المعالم السياحية الهامة مثل القصر الصغير ومدينة أغمات، اللذين يعكسان تاريخاً طويلاً من الحضارات المختلفة التي مرت على البلاد.
تاريخ المغرب يعود إلى العصور القديمة، حيث بدأ وجود السكان في المنطقة مع الفينيقيين الذين أسسوا مستعمراتهم التجارية على السواحل. ثم خضعت المنطقة للهيمنة الرومانية التي تركت معالمها. كما يعود أول ظهور للمجتمعات الإنسانية في المغرب إلى الأمازيغ الذين هاجروا إلى المنطقة في القرن الحادي عشر الميلادي، ومن ثم وصل العرب المسلمون في عام 681م، مما أدى إلى تكوين مجتمع مغربي متعدد الأعراق بين العرب والأمازيغ.
تتميز اللغة العربية والأمازيغية بكونهما اللغتين الرسميتين في المغرب، وتعدّ كل منهما من أبرز اللغات في المجتمع المغربي. بالإضافة إلى ذلك، يعيش في المغرب أقليات من الزنوج والأوروبيين مثل الإسبان والفرنسيين. كما توجد أقليات دينية من المسيحيين واليهود.
الاقتصاد المغربي يعتمد بشكل كبير على إنتاج الفوسفات، الذي يشكل نحو 95% من إنتاج البلاد، ويُعد المغرب ثالث أكبر منتج للفوسفات في العالم، وأكبر مصدر للفوسفات الصخري. إلى جانب التعدين، يشكل قطاع السياحة والتحويلات المالية من المغتربين مصادر رئيسية للدخل. كما يشهد الاقتصاد تطوراً في قطاعات الصناعة والخدمات والزراعة.
ثقافة المغرب مزيج من التأثيرات العربية والأمازيغية والأندلسية والفرنسية، حيث تأثرت الحياة اليومية بالتقاليد الاجتماعية المتنوعة التي نشأت عبر قرون من التفاعل بين هذه الثقافات.
جغرافياً، يتميز المغرب بتنوع طبيعي كبير، من جبال أطلس وسهول خضراء إلى مناطق صحراوية وسواحل على البحر المتوسط والمحيط الأطلسي. المناخ متوسطي في معظم المناطق، مع صيف حار وشتاء معتدل.
أما في مجال السياحة، فالمغرب يمتلك العديد من المعالم السياحية الهامة مثل القصر الصغير ومدينة أغمات، اللذين يعكسان تاريخاً طويلاً من الحضارات المختلفة التي مرت على البلاد.