الامارات 7 - تقع محافظة بورسعيد في شمال شرق جمهورية مصر العربية على ساحل البحر المتوسط، حيث تحدها محافظة شمال سيناء شرقًا، ومحافظة الإسماعيلية جنوبًا، ومحافظة دمياط غربًا. تمتد مساحة المحافظة إلى 135,114 كيلومترًا مربعًا، ويبلغ عدد سكانها حوالي 603,787 نسمة وفقًا لإحصائيات عام 2010. تتكون المحافظة من سبعة أحياء رئيسية تشمل: حي الشرق، حي الضواحي، حي المناخ، حي العرب، حي الجنوب، حي الزهور، ومدينة بورفؤاد.
المنطقة الحرة في بورسعيد
تم إنشاء المنطقة الحرة في بورسعيد عام 1976 في عهد الرئيس محمد أنور السادات، مما منحها معاملة جمركية مميزة أسهمت في تعزيز النشاط الاقتصادي بالمحافظة. ونتيجة لذلك، أصبحت البضائع الواردة إلى بورسعيد معفاة من الرسوم الجمركية أو تخضع لرسوم رمزية، مما ساهم في انتعاش التجارة. لاحقًا، تم إنشاء منطقة صناعية بالمحافظة تُركز على صناعة الملابس الجاهزة وتصديرها إلى الأسواق الأوروبية والأمريكية، مما وفر فرص عمل لأكثر من 200 ألف شخص.
السياحة في بورسعيد
تتميز بورسعيد بتنوعها السياحي الذي ينقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية:
السياحة الدينية:
المسجد العباسي: شُيّد في عهد عباس حلمي الثاني عام 1904، ويُعد معلمًا إسلاميًا تاريخيًا رائعًا.
الكاتدرائية الرومانية: أُنشئت عام 1934 وتُعد من أبرز المعالم الدينية بالمحافظة.
السياحة الترفيهية:
قرية النورس السياحية: تضم حمامات سباحة، ملاعب، مراكز علاج طبيعي، قاعة احتفالات، ومركزًا تجاريًا.
الممشى الساحلي: يُتيح لزائريه ممارسة هواية صيد الأسماك والتنزه على الكوبري الساحلي.
السياحة الثقافية:
متحف بورسعيد الحربي: يضم معروضات توثق تاريخ الحروب التي شهدتها المنطقة.
متحف بورسعيد القومي: يعرض تاريخ المحافظة وتراثها الثقافي.
متحف النصر للفن الحديث: يحتفي بالأعمال الفنية الحديثة.
تتميز بورسعيد بجاذبيتها الفريدة التي تجمع بين التاريخ، الترفيه، والثقافة، مما يجعلها وجهة سياحية متكاملة.
المنطقة الحرة في بورسعيد
تم إنشاء المنطقة الحرة في بورسعيد عام 1976 في عهد الرئيس محمد أنور السادات، مما منحها معاملة جمركية مميزة أسهمت في تعزيز النشاط الاقتصادي بالمحافظة. ونتيجة لذلك، أصبحت البضائع الواردة إلى بورسعيد معفاة من الرسوم الجمركية أو تخضع لرسوم رمزية، مما ساهم في انتعاش التجارة. لاحقًا، تم إنشاء منطقة صناعية بالمحافظة تُركز على صناعة الملابس الجاهزة وتصديرها إلى الأسواق الأوروبية والأمريكية، مما وفر فرص عمل لأكثر من 200 ألف شخص.
السياحة في بورسعيد
تتميز بورسعيد بتنوعها السياحي الذي ينقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية:
السياحة الدينية:
المسجد العباسي: شُيّد في عهد عباس حلمي الثاني عام 1904، ويُعد معلمًا إسلاميًا تاريخيًا رائعًا.
الكاتدرائية الرومانية: أُنشئت عام 1934 وتُعد من أبرز المعالم الدينية بالمحافظة.
السياحة الترفيهية:
قرية النورس السياحية: تضم حمامات سباحة، ملاعب، مراكز علاج طبيعي، قاعة احتفالات، ومركزًا تجاريًا.
الممشى الساحلي: يُتيح لزائريه ممارسة هواية صيد الأسماك والتنزه على الكوبري الساحلي.
السياحة الثقافية:
متحف بورسعيد الحربي: يضم معروضات توثق تاريخ الحروب التي شهدتها المنطقة.
متحف بورسعيد القومي: يعرض تاريخ المحافظة وتراثها الثقافي.
متحف النصر للفن الحديث: يحتفي بالأعمال الفنية الحديثة.
تتميز بورسعيد بجاذبيتها الفريدة التي تجمع بين التاريخ، الترفيه، والثقافة، مما يجعلها وجهة سياحية متكاملة.