الامارات 7 - أكدت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة التنمية والتعاون الدولي رئيسة اللجنة الإماراتية لتنسيق المساعدات الإنسانية الخارجية أن توجيهات قيادة دولة الإمارات الرشيدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لكيانات ومؤسسات قطاع المساعدات الخارجية الإماراتي هي تعزيز خيارات واستراتيجيات التنمية لشعوب الدول النامية القائمة على نشر المعرفة ودعم قطاعات التعليم فضلا على تحقيق المساواة بين كل من الإناث والذكور في الحصول على فرص التعليم.
وقالت معاليها في تصريح لها اليوم بمناسبة حصولها على عضوية اللجنة الدولية لتمويل فرص الحصول على التعليم العالمي إن توفير فرص التعليم لشعوب الدول النامية والمجتمعات الفقيرة بات مطلبا أساسيا في ظل اتفاق قادة وزعماء دول العالم على تبني أجندة أهداف التنمية المستدامة للعام 2030 لكون التعليم هو الضمانة الحقيقية والأساسية لتحقيق التنمية المستدامة والتغلب على تحديات التنمية المتعددة من خلال خلق أجيال واعية وتأسيس اقتصادات التنمية القائمة على المعرفة.
وشاركت معاليها في الاجتماع الثاني للجنة الدولية لتمويل فرص الحصول على التعليم العالمي والذي عقد أمس في العاصمة البريطانية لندن ..وحصلت معاليها على عضوية اللجنة تكريما للدور الريادي لدولة الإمارات في منح المساعدات الخارجية وبالأخص الموجهة لقطاع التعليم وبما يتفق مع استيفاء الدولة كافة التزاماتها لتحقيق ذلك الهدف ضمن أهداف الألفية الإنمائية للعام 2015 فضلا على التزامها القوي والمتنامي بدعم ذلك الهدف ضمن أهداف التنمية المستدامة للعام 2030.
وقد شهد الاجتماع الثاني لاعمال اللجنة حضور كل من رئيسة وزراء النرويج ايرنا سولبرغ وميشال باشيلي رئيسة جمهورية تشيلي ..ورئيس اندونيسيا جوكو ويدودو ..وبيتر موثاريكا رئيس مالاوي.
وتم تأسيس اللجنة في سبتمبر الماضي من قبل الأمين العام للأمم المتحدة وبرئاسة المبعوث الخاص للأمم المتحدة للتعليم العالمي جوردن براون وتضم في عضويتها أكثر من 20 من قادة العالم بما في ذلك خمسة رؤساء دول ورؤساء وزراء سابقين وثلاثة من الشخصيات العالمية الحائزة على جائزة نوبل.
وتهدف اللجنة الى بحث آليات خلق فرص تعليم لدى العديد من شعوب الدول النامية والمجتمعات الفقيرة فضلا على ملايين الأطفال الذين يتركون الدراسة سنويا نتاجا لكونهم لاجئين ومشردين من الحروب والصراعات فضلا على وضع تصورات لتحديد آليات لتحفيز تأثيرات التعليم على تعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق الاستقرار.
وقالت معاليها في تصريح لها اليوم بمناسبة حصولها على عضوية اللجنة الدولية لتمويل فرص الحصول على التعليم العالمي إن توفير فرص التعليم لشعوب الدول النامية والمجتمعات الفقيرة بات مطلبا أساسيا في ظل اتفاق قادة وزعماء دول العالم على تبني أجندة أهداف التنمية المستدامة للعام 2030 لكون التعليم هو الضمانة الحقيقية والأساسية لتحقيق التنمية المستدامة والتغلب على تحديات التنمية المتعددة من خلال خلق أجيال واعية وتأسيس اقتصادات التنمية القائمة على المعرفة.
وشاركت معاليها في الاجتماع الثاني للجنة الدولية لتمويل فرص الحصول على التعليم العالمي والذي عقد أمس في العاصمة البريطانية لندن ..وحصلت معاليها على عضوية اللجنة تكريما للدور الريادي لدولة الإمارات في منح المساعدات الخارجية وبالأخص الموجهة لقطاع التعليم وبما يتفق مع استيفاء الدولة كافة التزاماتها لتحقيق ذلك الهدف ضمن أهداف الألفية الإنمائية للعام 2015 فضلا على التزامها القوي والمتنامي بدعم ذلك الهدف ضمن أهداف التنمية المستدامة للعام 2030.
وقد شهد الاجتماع الثاني لاعمال اللجنة حضور كل من رئيسة وزراء النرويج ايرنا سولبرغ وميشال باشيلي رئيسة جمهورية تشيلي ..ورئيس اندونيسيا جوكو ويدودو ..وبيتر موثاريكا رئيس مالاوي.
وتم تأسيس اللجنة في سبتمبر الماضي من قبل الأمين العام للأمم المتحدة وبرئاسة المبعوث الخاص للأمم المتحدة للتعليم العالمي جوردن براون وتضم في عضويتها أكثر من 20 من قادة العالم بما في ذلك خمسة رؤساء دول ورؤساء وزراء سابقين وثلاثة من الشخصيات العالمية الحائزة على جائزة نوبل.
وتهدف اللجنة الى بحث آليات خلق فرص تعليم لدى العديد من شعوب الدول النامية والمجتمعات الفقيرة فضلا على ملايين الأطفال الذين يتركون الدراسة سنويا نتاجا لكونهم لاجئين ومشردين من الحروب والصراعات فضلا على وضع تصورات لتحديد آليات لتحفيز تأثيرات التعليم على تعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق الاستقرار.