الامارات 7 - محافظة الزاوية هي إحدى المحافظات الليبية، وتبلغ مساحتها الإجمالية 1520 كم². تتألف المحافظة من العديد من المدن والمناطق البارزة مثل الفاسي، القرضابية، الولاني، الزاوية القديمة، بئر معمر، محلة بن شعيب، الزاوية الجديدة، الزاوية الجنوبية، جوددائم، شهداء مداكم، بئر ترفاس (بئر هويسة)، قرية ناصر، بئر الغنم، والحرشة.
تقع المدينة على السواحل الغربية لليبيا، وتطل على البحر الأبيض المتوسط، حيث تقع بين خط عرض 32.75 شمالًا وخط طول 12.72 شرقًا. تحدها من الغرب مدينة صرمان، ومن الشرق قرية صياد، ومن الجنوب سلسلة جبال نفوسة.
تاريخياً، كانت الزاوية جزءاً من العهد العثماني، حيث ضمت العديد من الأقضية مثل العجيلات، زوارة، والحوض. في عام 1879، تم إنشاء ناحيتين جديدتين هما زوارة والعجيلات، بينما تأسس قضاء الحوض في عام 1876. مع دخول الإدارة الإيطالية، ظلت الزاوية تتبع إدارياً طرابلس. وعقب الحكم الملكي، أصبحت محافظة، ثم بلدية، ومع ثورة 17 فبراير أصبحت مركزًا إداريًا يحدها من الغرب رأس اجدير على الحدود مع تونس.
المدينة شهدت العديد من المعارك التاريخية، مثل معركة بئر أمداكم في 1923 ضد القوات الإيطالية، معركة السكومة في 1912، معركة الرأس الأحمر، معركة القبي في الحرشة، معركة القطار، ومعركة رأس القنة في بئر الغنم. كما شهدت معركة ميدان الشهداء في 11 يونيو 2011 بين ثوار المدينة وكتائب القذافي.
تتمتع الزاوية بالعديد من المعالم السياحية مثل غابة جودائم، منتزه جودائم للعائلات، مصيف المطرد، شاطئ الحرشة، ومنتزه الحرية. كما تحتوي على عدة فنادق متميزة مثل الأنوار، النزهة، ابن خلدون، البرج، وبيت الضيافة.
المدينة أنجبت العديد من الشخصيات البارزة مثل محمد كامل مصطفى (عالم دين)، الطاهر الزاوي (مفتي ليبيا)، محمد بك الزاوي (الذي تولى مناصب رفيعة خلال العهد العثماني)، ومسعود أبو خضير (مجاهد ضد الاستعمار).
من أبرز المهرجانات التي تقام في المدينة مهرجان الزاوية الشامل ومهرجان علي صدقي عبد القادر. كما تحتوي على عدد من المكتبات والمراكز الثقافية مثل دار الكتاب والمركز الثقافي ومكتبة أحمد قنابة.
تقع المدينة على السواحل الغربية لليبيا، وتطل على البحر الأبيض المتوسط، حيث تقع بين خط عرض 32.75 شمالًا وخط طول 12.72 شرقًا. تحدها من الغرب مدينة صرمان، ومن الشرق قرية صياد، ومن الجنوب سلسلة جبال نفوسة.
تاريخياً، كانت الزاوية جزءاً من العهد العثماني، حيث ضمت العديد من الأقضية مثل العجيلات، زوارة، والحوض. في عام 1879، تم إنشاء ناحيتين جديدتين هما زوارة والعجيلات، بينما تأسس قضاء الحوض في عام 1876. مع دخول الإدارة الإيطالية، ظلت الزاوية تتبع إدارياً طرابلس. وعقب الحكم الملكي، أصبحت محافظة، ثم بلدية، ومع ثورة 17 فبراير أصبحت مركزًا إداريًا يحدها من الغرب رأس اجدير على الحدود مع تونس.
المدينة شهدت العديد من المعارك التاريخية، مثل معركة بئر أمداكم في 1923 ضد القوات الإيطالية، معركة السكومة في 1912، معركة الرأس الأحمر، معركة القبي في الحرشة، معركة القطار، ومعركة رأس القنة في بئر الغنم. كما شهدت معركة ميدان الشهداء في 11 يونيو 2011 بين ثوار المدينة وكتائب القذافي.
تتمتع الزاوية بالعديد من المعالم السياحية مثل غابة جودائم، منتزه جودائم للعائلات، مصيف المطرد، شاطئ الحرشة، ومنتزه الحرية. كما تحتوي على عدة فنادق متميزة مثل الأنوار، النزهة، ابن خلدون، البرج، وبيت الضيافة.
المدينة أنجبت العديد من الشخصيات البارزة مثل محمد كامل مصطفى (عالم دين)، الطاهر الزاوي (مفتي ليبيا)، محمد بك الزاوي (الذي تولى مناصب رفيعة خلال العهد العثماني)، ومسعود أبو خضير (مجاهد ضد الاستعمار).
من أبرز المهرجانات التي تقام في المدينة مهرجان الزاوية الشامل ومهرجان علي صدقي عبد القادر. كما تحتوي على عدد من المكتبات والمراكز الثقافية مثل دار الكتاب والمركز الثقافي ومكتبة أحمد قنابة.