الامارات 7 - رأس الخيمة هي إحدى مدن الإمارات العربية المتحدة، وتقع في أقصى الجهة الشمالية الشرقية من شبه الجزيرة العربية. تحدها من الشرق سلسلة جبال عمان، ومن الشمال محافظة مسندم العمانية. تمتد مساحتها إلى حوالي 1,684 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل 2.17% من المساحة الكلية للإمارات، مما يجعلها رابع أكبر مدينة من حيث المساحة في الدولة.
تاريخ المدينة يعود إلى العصور القديمة، حيث كانت تعرف باسم "جلفار". تقع رأس الخيمة بالقرب من الفجيرة والشارقة وأم القيوين، وتحدها من الغرب سلطنة عمان. في عام 1518م، احتلها البرتغاليون واستخدموها كقاعدة عسكرية ضد مملكة هرمز. ثم سيطر عليها الهولنديون قبل أن تخضع للانتداب البريطاني حتى عام 1820م، حيث تم توقيع اتفاقية سلام. في عام 1971م، حصلت الإمارات على استقلالها، وانضمت رأس الخيمة إلى المجلس الأعلى للاتحاد في 10 فبراير 1972م.
تتميز تضاريس رأس الخيمة بتنوعها، حيث تتراوح من السهول الرملية المنخفضة التي تمتد نحو الخليج العربي، إلى السلاسل الجبلية في شمال المدينة. كما تضم العديد من الأودية الخضراء الخصبة، التي تجعلها منطقة زراعية غنية. أما المناخ في المدينة فهو صحراوي، حيث يكون حارًا ورطبًا في الصيف، ومعتدلًا ماطرًا في الشتاء.
رأس الخيمة توفر العديد من المواقع السياحية الجذابة، مثل كورنيش القواسم الذي يمتد لحوالي 3 كيلومترات، ويشمل مجموعة من المطاعم العالمية والساحات الخضراء، كما يضم ممرات مخصصة لركوب الدراجات الهوائية. كما يتم تطوير ممشى لشاطئ المعيريض وكورنيش الرمس. تضم المدينة أيضًا حوالي 15 فندقًا ومنتجعًا، ووفقًا لإحصائيات 2014، تجاوزت العائدات السياحية المليار درهم.
تاريخ المدينة يعود إلى العصور القديمة، حيث كانت تعرف باسم "جلفار". تقع رأس الخيمة بالقرب من الفجيرة والشارقة وأم القيوين، وتحدها من الغرب سلطنة عمان. في عام 1518م، احتلها البرتغاليون واستخدموها كقاعدة عسكرية ضد مملكة هرمز. ثم سيطر عليها الهولنديون قبل أن تخضع للانتداب البريطاني حتى عام 1820م، حيث تم توقيع اتفاقية سلام. في عام 1971م، حصلت الإمارات على استقلالها، وانضمت رأس الخيمة إلى المجلس الأعلى للاتحاد في 10 فبراير 1972م.
تتميز تضاريس رأس الخيمة بتنوعها، حيث تتراوح من السهول الرملية المنخفضة التي تمتد نحو الخليج العربي، إلى السلاسل الجبلية في شمال المدينة. كما تضم العديد من الأودية الخضراء الخصبة، التي تجعلها منطقة زراعية غنية. أما المناخ في المدينة فهو صحراوي، حيث يكون حارًا ورطبًا في الصيف، ومعتدلًا ماطرًا في الشتاء.
رأس الخيمة توفر العديد من المواقع السياحية الجذابة، مثل كورنيش القواسم الذي يمتد لحوالي 3 كيلومترات، ويشمل مجموعة من المطاعم العالمية والساحات الخضراء، كما يضم ممرات مخصصة لركوب الدراجات الهوائية. كما يتم تطوير ممشى لشاطئ المعيريض وكورنيش الرمس. تضم المدينة أيضًا حوالي 15 فندقًا ومنتجعًا، ووفقًا لإحصائيات 2014، تجاوزت العائدات السياحية المليار درهم.