الامارات 7 - عقدت لجنة الأمم المتحدة المعنية "بالإنترنت ذي النطاق العريض لأغراض التنمية المستدامة" .. دورة خاصة على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس تم خلالها إطلاق حوار دولي يركز على توفير الإنترنت لمليار وخمسمائة مليون شخص يفتقرون إلى تلك الخدمات .
و تعهدت اللجنة في بيان مشترك أصدرته في ختام دورتها ببذل جهود عالمية لرفع نسبة سكان العالم المتصلين بالإنترنت بحلول 2020 إلى 60% ليتسنى لجميع المتصلين الاستفادة الكاملة من إمكانات عالم الإنترنت ..
مشيرا إلى أن عدد المتصلين بالإنترنت حاليا لا يزيد عن 3,2 مليار نسمة في حين يفتقر 4,2 مليار نسمة إلى تلك الفرص .
وأوضح أن تلك النسبة لا تعكس تمثيلا متساويا بين سكان العالم حيث أن عدد لغات العالم الممثلة على الإنترنت لا يزيد عن 5%.. وذكر أن نسبة انتشار الإنترنت بين السكان تقل عن 10% في الدول الأقل نموا التي يبلغ عددها ثمان وأربعين وتهبط إلى أقل من 2% في ست دول مصنفة بأنها الأكثر حرمانا من الخدمات في العالم وفق تصنيف الأمم المتحدة.
وجاء انعقاد هذه الدورة في إطار جهود اللجنة لتعزيز الزخم والوصول إلى قادة العالم لوضع قضية توفير الإنترنت ذي النطاق العريض على رأس جدول الأعمال العالمي وشارك فيها الدورة عدد من الشخصيات البارزة من اللجنة وقادة من الحكومات والقطاعين المالي والصناعي بما في ذلك البنك الدولي.
ودار النقاش حول التحديات في مجال الاستثمار المرتبط بإنشاء البنية الأساسية للإنترنت ذي النطاق العريض في المجتمعات التي تفتقر إلى الخدمات الكافية.
و تعهدت اللجنة في بيان مشترك أصدرته في ختام دورتها ببذل جهود عالمية لرفع نسبة سكان العالم المتصلين بالإنترنت بحلول 2020 إلى 60% ليتسنى لجميع المتصلين الاستفادة الكاملة من إمكانات عالم الإنترنت ..
مشيرا إلى أن عدد المتصلين بالإنترنت حاليا لا يزيد عن 3,2 مليار نسمة في حين يفتقر 4,2 مليار نسمة إلى تلك الفرص .
وأوضح أن تلك النسبة لا تعكس تمثيلا متساويا بين سكان العالم حيث أن عدد لغات العالم الممثلة على الإنترنت لا يزيد عن 5%.. وذكر أن نسبة انتشار الإنترنت بين السكان تقل عن 10% في الدول الأقل نموا التي يبلغ عددها ثمان وأربعين وتهبط إلى أقل من 2% في ست دول مصنفة بأنها الأكثر حرمانا من الخدمات في العالم وفق تصنيف الأمم المتحدة.
وجاء انعقاد هذه الدورة في إطار جهود اللجنة لتعزيز الزخم والوصول إلى قادة العالم لوضع قضية توفير الإنترنت ذي النطاق العريض على رأس جدول الأعمال العالمي وشارك فيها الدورة عدد من الشخصيات البارزة من اللجنة وقادة من الحكومات والقطاعين المالي والصناعي بما في ذلك البنك الدولي.
ودار النقاش حول التحديات في مجال الاستثمار المرتبط بإنشاء البنية الأساسية للإنترنت ذي النطاق العريض في المجتمعات التي تفتقر إلى الخدمات الكافية.