الامارات 7 - جزيرة جربة هي واحدة من أبرز الوجهات السياحية في تونس، وتقع في الجهة الجنوبية الشرقية من البلاد ضمن خليج قابس. تبلغ مساحتها حوالي 514 كم²، مما يجعلها أكبر جزيرة في شمال إفريقيا. يتميز شريطها الساحلي الذي يمتد على 125 كم، ما يضفي عليها جمالًا طبيعيًا ساحرًا. يمكن الوصول إليها عبر طريق يمتد نحو 7 كيلومترات تم بناؤه في العهد الروماني، ويربطها بالبر التونسي ومن ثم مدينة جرجيس.
تلقب جزيرة جربة بـ "جزيرة الأحلام" بفضل مناظرها الطبيعية الرائعة، وهي تعد من أبرز الوجهات السياحية في تونس. تبدأ النشاطات السياحية في الجزيرة بالقرب من حومة السوق، عاصمتها، وتستمر حتى الوصول إلى منتجعاتها السياحية التي تضم أكثر من 92 فندقًا من مختلف الفئات، بالإضافة إلى نوادي الجولف والمنتجعات الفاخرة.
جزيرة جربة تستقطب العديد من السياح، وتعتبر من أهم المراكز السياحية في تونس بفضل تاريخها العريق الذي يرتبط بأسطورة الأوديسة والإلياذة. كما تحتوي الجزيرة على معالم تاريخية وأثرية تعكس الحضارات التي نشأت في منطقة البحر الأبيض المتوسط، فضلاً عن شواطئها الرملية الجميلة وأشجار النخيل والزيتون. كما يتمتع مناخها بالاعتدال، ما يجعلها وجهة مثالية على مدار العام.
من أبرز معالم الجزيرة التاريخية برج الغازي مصطفى، المعروف بالبرج الكبير، الذي بني في القرن الخامس عشر بأمر من السلطان الحفصي عبد العزيز المتوكل (أبو فارس) بهدف مقاومة الحملة الإسبانية بقيادة الملك ألفونس الخامس.
فيما يتعلق بالأنشطة السياحية، قامت وزارة السياحة التونسية بتطوير وتنويع العروض السياحية، فتم تصنيف الجزيرة كوجهة سياحية للموانئ والجزر الترفيهية. ويدعم ذلك تنظيم رحلات بحرية يومية إلى جزر قريبة مثل جزيرة النحام الوردي وجزيرة رأس الرمل، وذلك عبر السفن والمراكب التي تديرها شركات خاصة بالتعاون مع وكالات السفر الأجنبية.
تلقب جزيرة جربة بـ "جزيرة الأحلام" بفضل مناظرها الطبيعية الرائعة، وهي تعد من أبرز الوجهات السياحية في تونس. تبدأ النشاطات السياحية في الجزيرة بالقرب من حومة السوق، عاصمتها، وتستمر حتى الوصول إلى منتجعاتها السياحية التي تضم أكثر من 92 فندقًا من مختلف الفئات، بالإضافة إلى نوادي الجولف والمنتجعات الفاخرة.
جزيرة جربة تستقطب العديد من السياح، وتعتبر من أهم المراكز السياحية في تونس بفضل تاريخها العريق الذي يرتبط بأسطورة الأوديسة والإلياذة. كما تحتوي الجزيرة على معالم تاريخية وأثرية تعكس الحضارات التي نشأت في منطقة البحر الأبيض المتوسط، فضلاً عن شواطئها الرملية الجميلة وأشجار النخيل والزيتون. كما يتمتع مناخها بالاعتدال، ما يجعلها وجهة مثالية على مدار العام.
من أبرز معالم الجزيرة التاريخية برج الغازي مصطفى، المعروف بالبرج الكبير، الذي بني في القرن الخامس عشر بأمر من السلطان الحفصي عبد العزيز المتوكل (أبو فارس) بهدف مقاومة الحملة الإسبانية بقيادة الملك ألفونس الخامس.
فيما يتعلق بالأنشطة السياحية، قامت وزارة السياحة التونسية بتطوير وتنويع العروض السياحية، فتم تصنيف الجزيرة كوجهة سياحية للموانئ والجزر الترفيهية. ويدعم ذلك تنظيم رحلات بحرية يومية إلى جزر قريبة مثل جزيرة النحام الوردي وجزيرة رأس الرمل، وذلك عبر السفن والمراكب التي تديرها شركات خاصة بالتعاون مع وكالات السفر الأجنبية.