الامارات 7 - محافظة دهوك تقع في شمال العراق، وتحديداً في إقليم كردستان، الذي تأسس بعد حرب الخليج الثانية في المنطقة التي كانت محظورة الطيران من قبل الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة. تعد مدينة دهوك هي المركز الرئيسي للمحافظة.
تتميز دهوك بأهمية تاريخية وجغرافية كبيرة، إذ تحتوي على العديد من الآثار والمنحوتات القديمة التي اكتُشفت في تلال وكهوف المنطقة. كما أن موقعها الاستراتيجي على الحدود مع تركيا جعلها نقطة وصل مهمة بين العراق والعالم الخارجي، بالإضافة إلى كونها معبراً أساسياً للخطوط التجارية الدولية. يوجد في دهوك أيضاً خط أنابيب النفط الذي يمر من كركوك إلى تركيا عبر الشمال الغربي للمحافظة.
برزت أهمية دهوك في فترة الحصار على العراق خلال حرب الخليج الأولى، حيث أصبحت معبراً تجارياً رئيسياً بسبب قربها من الحدود التركية، وتضاريسها الجبلية المعقدة التي تميزها.
يعيش في دهوك العديد من القوميات مثل الأكراد، والعرب، والتركمان، وتتنوع فيها الديانات، حيث يعتنق معظم سكانها الإسلام والمسيحية، مع وجود أقليات مثل الآشوريين، الكلدانيين، السريان، والإيزيديين.
تحتوي دهوك على عدد من المساجد التاريخية، مثل جامع دهوك الكبير، جامع زاخو الكبير، الجامع الكبير في عقرة، جامع العمادية الكبير، بالإضافة إلى التكايا النقشبندية والقادرية، ومرقد الشيخ عبد العزيز الكيلاني.
من الناحية الجغرافية، تحاط محافظة دهوك بالجبال من ثلاث جهات: الجبل الأبيض في الشمال، جبل زاوا في الجنوب، وجبل مام سين في الشرق. أما في الغرب، فهي تفتح على سهل سيميل الزراعي. كما تضم المحافظة العديد من المواقع الأثرية، من أبرزها كهف جار ستين الواقع في جبل سد دهوك، وتحتوي على أكثر من خمسة عشر موقعاً أثرياً مهماً.
تعتبر دهوك من الأماكن الجميلة التي تجذب السياح من مختلف أنحاء العالم بفضل مناظرها الطبيعية الخلابة، مثل البساتين والفاكهة المتميزة، مما جعلها واحدة من أكثر المحافظات نمواً في كردستان والعراق.
تتميز دهوك بأهمية تاريخية وجغرافية كبيرة، إذ تحتوي على العديد من الآثار والمنحوتات القديمة التي اكتُشفت في تلال وكهوف المنطقة. كما أن موقعها الاستراتيجي على الحدود مع تركيا جعلها نقطة وصل مهمة بين العراق والعالم الخارجي، بالإضافة إلى كونها معبراً أساسياً للخطوط التجارية الدولية. يوجد في دهوك أيضاً خط أنابيب النفط الذي يمر من كركوك إلى تركيا عبر الشمال الغربي للمحافظة.
برزت أهمية دهوك في فترة الحصار على العراق خلال حرب الخليج الأولى، حيث أصبحت معبراً تجارياً رئيسياً بسبب قربها من الحدود التركية، وتضاريسها الجبلية المعقدة التي تميزها.
يعيش في دهوك العديد من القوميات مثل الأكراد، والعرب، والتركمان، وتتنوع فيها الديانات، حيث يعتنق معظم سكانها الإسلام والمسيحية، مع وجود أقليات مثل الآشوريين، الكلدانيين، السريان، والإيزيديين.
تحتوي دهوك على عدد من المساجد التاريخية، مثل جامع دهوك الكبير، جامع زاخو الكبير، الجامع الكبير في عقرة، جامع العمادية الكبير، بالإضافة إلى التكايا النقشبندية والقادرية، ومرقد الشيخ عبد العزيز الكيلاني.
من الناحية الجغرافية، تحاط محافظة دهوك بالجبال من ثلاث جهات: الجبل الأبيض في الشمال، جبل زاوا في الجنوب، وجبل مام سين في الشرق. أما في الغرب، فهي تفتح على سهل سيميل الزراعي. كما تضم المحافظة العديد من المواقع الأثرية، من أبرزها كهف جار ستين الواقع في جبل سد دهوك، وتحتوي على أكثر من خمسة عشر موقعاً أثرياً مهماً.
تعتبر دهوك من الأماكن الجميلة التي تجذب السياح من مختلف أنحاء العالم بفضل مناظرها الطبيعية الخلابة، مثل البساتين والفاكهة المتميزة، مما جعلها واحدة من أكثر المحافظات نمواً في كردستان والعراق.