الامارات 7 - توزّع سكان العالم على مناطق جغرافيّة مختلفة، حيث توجد مناطق ومدن مكتظة بالسكان، تتميّز بالأمان أو ارتفاع تكاليف المعيشة، وفي المقابل توجد مدن وأماكن خالية تماماً من السكان. هذه الظاهرة تعود إلى عدة أسباب، منها الكوارث الطبيعيّة أو البشريّة التي دفعت سكانها للرحيل عنها، لتصبح مهجورة وخالية تماماً. من أبرز الأمثلة على ذلك، كارثة مفاعل تشيرنوبل النووي التي تسببت في اختفاء العديد من المدن عن الخارطة. فيما يلي بعض أبرز المدن المهجورة حول العالم:
جونيكانجيما (اليابان): جزيرة تتبع لمدينة ناجازاكي، كانت تعج بالسكان عندما اشترتها شركة ميتسوبيشي لاستخراج الفحم. ولكن بعد أن أصبح النفط بديلاً للفحم في اليابان عام 1960، أُغلق المنجم وهجر السكان الجزيرة.
بيربات (أوكرانيا): مدينة كانت موطناً لموظفي مفاعل تشيرنوبل النووي. بعد الكارثة النووية، اضطر سكانها، الذين بلغ عددهم حوالي 50 ألف نسمة، إلى مغادرتها.
أورادور سور غلان (فرنسا): مدينة شهدت مجزرة مروّعة على يد الجنود النازيين خلال الحرب العالمية الثانية، حيث قُتل جميع سكانها وما زالت آثار الجرائم شاهدة على تلك الأحداث.
كاديكان (روسيا): مدينة تدهورت بالكامل بعد سقوط الاتحاد السوفييتي، مما دفع سكانها للهجرة بحثاً عن مياه نظيفة وخدمات صحية، لتصبح الآن مهجورة تماماً.
فاماغوستا (قبرص): كانت واحدة من أفضل المدن السياحية في العالم. لكنها أصبحت مدينة محظورة بعد نزاع بين تركيا وقبرص، حيث سيطر عليها الجيش التركي ومنع الدخول إليها.
بيتشر (الولايات المتحدة - أوكلاهوما): مركز وطني سابق لصناعة الزنك والمعادن. تسببت عمليات التنقيب غير المراقبة في تلوثها بالمخلفات السامة، مما جعلها غير صالحة للسكن.
لودلو (الولايات المتحدة - كاليفورنيا): تأسست كمنطقة لتوفير المياه للمناطق المحيطة بالمحيطين الأطلسي والهادئ عام 1883، وازدهرت لاحقاً بسبب اكتشاف مناجم خام. لكنها هجرت بعد تراجع النشاط الاقتصادي.
كولمانسكوب (ناميبيا): مدينة ازدهرت بسبب تعدين الألماس. بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى واستنفاد الألماس، هجرت المدينة بالكامل.
خاي خاي (موزمبيق): مدينة غرقت بالكامل عام 2000 بسبب فيضان مياه نهر ليمبوبو، مما أدى إلى هجر سكانها.
تلك المدن تعد شواهد صامتة على تأثير الكوارث الطبيعية والبشرية على حياة البشر ومواطنهم.
جونيكانجيما (اليابان): جزيرة تتبع لمدينة ناجازاكي، كانت تعج بالسكان عندما اشترتها شركة ميتسوبيشي لاستخراج الفحم. ولكن بعد أن أصبح النفط بديلاً للفحم في اليابان عام 1960، أُغلق المنجم وهجر السكان الجزيرة.
بيربات (أوكرانيا): مدينة كانت موطناً لموظفي مفاعل تشيرنوبل النووي. بعد الكارثة النووية، اضطر سكانها، الذين بلغ عددهم حوالي 50 ألف نسمة، إلى مغادرتها.
أورادور سور غلان (فرنسا): مدينة شهدت مجزرة مروّعة على يد الجنود النازيين خلال الحرب العالمية الثانية، حيث قُتل جميع سكانها وما زالت آثار الجرائم شاهدة على تلك الأحداث.
كاديكان (روسيا): مدينة تدهورت بالكامل بعد سقوط الاتحاد السوفييتي، مما دفع سكانها للهجرة بحثاً عن مياه نظيفة وخدمات صحية، لتصبح الآن مهجورة تماماً.
فاماغوستا (قبرص): كانت واحدة من أفضل المدن السياحية في العالم. لكنها أصبحت مدينة محظورة بعد نزاع بين تركيا وقبرص، حيث سيطر عليها الجيش التركي ومنع الدخول إليها.
بيتشر (الولايات المتحدة - أوكلاهوما): مركز وطني سابق لصناعة الزنك والمعادن. تسببت عمليات التنقيب غير المراقبة في تلوثها بالمخلفات السامة، مما جعلها غير صالحة للسكن.
لودلو (الولايات المتحدة - كاليفورنيا): تأسست كمنطقة لتوفير المياه للمناطق المحيطة بالمحيطين الأطلسي والهادئ عام 1883، وازدهرت لاحقاً بسبب اكتشاف مناجم خام. لكنها هجرت بعد تراجع النشاط الاقتصادي.
كولمانسكوب (ناميبيا): مدينة ازدهرت بسبب تعدين الألماس. بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى واستنفاد الألماس، هجرت المدينة بالكامل.
خاي خاي (موزمبيق): مدينة غرقت بالكامل عام 2000 بسبب فيضان مياه نهر ليمبوبو، مما أدى إلى هجر سكانها.
تلك المدن تعد شواهد صامتة على تأثير الكوارث الطبيعية والبشرية على حياة البشر ومواطنهم.