الامارات 7 - الفطام التدريجي وليس المفاجئ
يُعتبر الفطام التدريجي أفضل طريقة لتجنب التوتر بالنسبة للطفل والأم. يمكن البدء بالتخلي عن جلسة رضاعة واحدة في اليوم واستبدالها بوجبة طعام صلب أو حليب بديل، ثم زيادة عدد الجلسات التي يتم التخلي عنها تدريجيًا.
البداية بالوجبات النهارية
من الأفضل البدء بالتخلي عن جلسات الرضاعة النهارية أولاً، حيث يكون الطفل أكثر انشغالاً وتشتتًا خلال النهار بسبب الأنشطة واللعب. يمكن استبدال جلسة الرضاعة بوجبة خفيفة أو كوب من الحليب.
تقديم الطعام الصلب تدريجيًا
تقديم الطعام الصلب بجانب الرضاعة يُساعد الطفل على التعود على الأطعمة الجديدة ويقلل من اعتماده على الحليب كمصدر رئيسي للتغذية. يمكن تقديم الفواكه المهروسة، والخضروات المطهية، والحبوب المخصصة للأطفال.
توفير الراحة والحنان
الفطام لا يعني تقليل الاتصال الجسدي مع الطفل. من المهم توفير الراحة والحنان من خلال العناق واللعب لطمأنة الطفل بأن العلاقة بين الأم والطفل لم تتغير. هذا يساعد الطفل على التأقلم مع الفطام بشكل أفضل.
الابتعاد عن الأوقات المجهدة
من الأفضل تجنب الفطام خلال الفترات التي يمر فيها الطفل بتغيرات كبيرة مثل التسنين، أو المرض، أو الانتقال إلى منزل جديد. اختيار وقت مناسب يساعد على جعل الفطام أقل توترًا لكل من الطفل والأم.
تقديم بدائل للرضاعة الليلية
الفطام الليلي يمكن أن يكون أصعب من الفطام النهاري، لأن الرضاعة الليلية غالبًا ما تكون مرتبطة بالراحة والاسترخاء. يمكن تقديم كوب من الماء أو حضن الطفل ومساعدته على النوم بطرق أخرى مثل الغناء أو التربيت بلطف.
نصائح لجعل الفطام أسهلإضافية للعناية بالطفل أثناء الحمى
تشجيع الاستقلالية
يمكن تشجيع الطفل على تناول الطعام بمفرده باستخدام الملاعق أو الأكواب المخصصة للأطفال. هذا يساعد على تعزيز شعور الطفل بالاستقلالية والرغبة في تجربة أشياء جديدة.
توفير الروتين اليومي
وجود روتين يومي يساعد الطفل على الشعور بالأمان والراحة خلال فترة الفطام. يمكن وضع جدول منتظم لوجبات الطعام والنوم والأنشطة اليومية، مما يُسهم في تقليل التوتر الناتج عن التغيير.
الصبر والتفهم
الفطام هو عملية تتطلب الوقت والصبر. قد يُظهر الطفل بعض المقاومة في البداية، وقد يطلب الرضاعة من وقت لآخر، وهذا أمر طبيعي. يجب على الأهل التحلي بالصبر وتقديم الدعم والتفهم لاحتياجات الطفل.
الابتعاد عن الملابس التي تُذكر بالرضاعة
خلال فترة الفطام، يمكن للأم تجنب ارتداء الملابس التي تسهل الوصول إلى الثدي، مما يُقلل من تذكير الطفل بالرضاعة ويساعده على التكيف مع التغيير.
متى يجب استشارة الطبيب
إذا كان الطفل يواجه صعوبة كبيرة في التكيف مع الفطام، أو إذا كان يعاني من نقص في الوزن أو التغذية، فقد يكون من الجيد استشارة الطبيب أو استشاري الرضاعة. يمكن للطبيب تقديم النصائح والإرشادات المناسبة لضمان أن الطفل يحصل على جميع العناصر الغذائية .
يُعتبر الفطام التدريجي أفضل طريقة لتجنب التوتر بالنسبة للطفل والأم. يمكن البدء بالتخلي عن جلسة رضاعة واحدة في اليوم واستبدالها بوجبة طعام صلب أو حليب بديل، ثم زيادة عدد الجلسات التي يتم التخلي عنها تدريجيًا.
البداية بالوجبات النهارية
من الأفضل البدء بالتخلي عن جلسات الرضاعة النهارية أولاً، حيث يكون الطفل أكثر انشغالاً وتشتتًا خلال النهار بسبب الأنشطة واللعب. يمكن استبدال جلسة الرضاعة بوجبة خفيفة أو كوب من الحليب.
تقديم الطعام الصلب تدريجيًا
تقديم الطعام الصلب بجانب الرضاعة يُساعد الطفل على التعود على الأطعمة الجديدة ويقلل من اعتماده على الحليب كمصدر رئيسي للتغذية. يمكن تقديم الفواكه المهروسة، والخضروات المطهية، والحبوب المخصصة للأطفال.
توفير الراحة والحنان
الفطام لا يعني تقليل الاتصال الجسدي مع الطفل. من المهم توفير الراحة والحنان من خلال العناق واللعب لطمأنة الطفل بأن العلاقة بين الأم والطفل لم تتغير. هذا يساعد الطفل على التأقلم مع الفطام بشكل أفضل.
الابتعاد عن الأوقات المجهدة
من الأفضل تجنب الفطام خلال الفترات التي يمر فيها الطفل بتغيرات كبيرة مثل التسنين، أو المرض، أو الانتقال إلى منزل جديد. اختيار وقت مناسب يساعد على جعل الفطام أقل توترًا لكل من الطفل والأم.
تقديم بدائل للرضاعة الليلية
الفطام الليلي يمكن أن يكون أصعب من الفطام النهاري، لأن الرضاعة الليلية غالبًا ما تكون مرتبطة بالراحة والاسترخاء. يمكن تقديم كوب من الماء أو حضن الطفل ومساعدته على النوم بطرق أخرى مثل الغناء أو التربيت بلطف.
نصائح لجعل الفطام أسهلإضافية للعناية بالطفل أثناء الحمى
تشجيع الاستقلالية
يمكن تشجيع الطفل على تناول الطعام بمفرده باستخدام الملاعق أو الأكواب المخصصة للأطفال. هذا يساعد على تعزيز شعور الطفل بالاستقلالية والرغبة في تجربة أشياء جديدة.
توفير الروتين اليومي
وجود روتين يومي يساعد الطفل على الشعور بالأمان والراحة خلال فترة الفطام. يمكن وضع جدول منتظم لوجبات الطعام والنوم والأنشطة اليومية، مما يُسهم في تقليل التوتر الناتج عن التغيير.
الصبر والتفهم
الفطام هو عملية تتطلب الوقت والصبر. قد يُظهر الطفل بعض المقاومة في البداية، وقد يطلب الرضاعة من وقت لآخر، وهذا أمر طبيعي. يجب على الأهل التحلي بالصبر وتقديم الدعم والتفهم لاحتياجات الطفل.
الابتعاد عن الملابس التي تُذكر بالرضاعة
خلال فترة الفطام، يمكن للأم تجنب ارتداء الملابس التي تسهل الوصول إلى الثدي، مما يُقلل من تذكير الطفل بالرضاعة ويساعده على التكيف مع التغيير.
متى يجب استشارة الطبيب
إذا كان الطفل يواجه صعوبة كبيرة في التكيف مع الفطام، أو إذا كان يعاني من نقص في الوزن أو التغذية، فقد يكون من الجيد استشارة الطبيب أو استشاري الرضاعة. يمكن للطبيب تقديم النصائح والإرشادات المناسبة لضمان أن الطفل يحصل على جميع العناصر الغذائية .