الامارات 7 - تعتبر مدينة القدس واحدة من أقدم وأهم المدن التاريخية في العالم، حيث تضم العديد من الأبواب التاريخية التي تمثل مراحل مختلفة من تاريخها. من أبرز هذه الأبواب:
باب العامود: يقع في الحائط الشمالي للمدينة، وهو قوس مستدير مستند على عمودين حجريين ضخمين. تم بناء هذا الباب في عهد السلطان العثماني سليمان القانوني، ويعتبر من أجمل أبواب القدس.
باب الساهرة: يقع شمال باب العامود بنحو نصف كيلومتر. تم بناؤه عام 1875م لتسهيل دخول وخروج السكان، ويعرف أيضاً باسم باب هيرودوس.
باب الأسباط: يقع في الحائط الشرقي للمدينة، وهو مشابه لباب الساهرة في الشكل، وله نقوش على شكل نمور، ويقال إن هذه النقوش تخليد لانتفاضة العثمانيين ضد المماليك.
باب المغاربة: هو أصغر أبواب القدس ويقع في الحائط الجنوبي. بُني في عهد المماليك، وكان يستخدم من قبل القادمين من المغرب الإسلامي لزيارة المسجد الأقصى.
باب النبي داود: يقع في الجدار الغربي، ويرتبط بمقام النبي داود. تم بناء هذا الباب في عهد السلطان سليمان القانوني.
باب الخليل: يقع في الجدار الغربي للمدينة، ويمثل مدخل القادمين من مدينتي الخليل ويافا. بُني في عهد العثمانيين في القرن السادس عشر.
الباب الجديد: يقع في الجزء الشمالي الغربي من المدينة، بُني في 1898م تكريماً للامبراطور الألماني غليوم الثاني.
أما الأبواب المغلقة، فتشمل أبواباً مثل باب الرحمة وباب المثلث، التي كانت مغلقة لأسباب دينية وتاريخية.
تُعتبر هذه الأبواب من المعالم الرئيسية التي تحكي قصة مدينة القدس وتاريخها عبر العصور المختلفة، من الفترات الفرعونية والنبطية إلى الفترات الإسلامية والصليبية والعثمانية.
باب العامود: يقع في الحائط الشمالي للمدينة، وهو قوس مستدير مستند على عمودين حجريين ضخمين. تم بناء هذا الباب في عهد السلطان العثماني سليمان القانوني، ويعتبر من أجمل أبواب القدس.
باب الساهرة: يقع شمال باب العامود بنحو نصف كيلومتر. تم بناؤه عام 1875م لتسهيل دخول وخروج السكان، ويعرف أيضاً باسم باب هيرودوس.
باب الأسباط: يقع في الحائط الشرقي للمدينة، وهو مشابه لباب الساهرة في الشكل، وله نقوش على شكل نمور، ويقال إن هذه النقوش تخليد لانتفاضة العثمانيين ضد المماليك.
باب المغاربة: هو أصغر أبواب القدس ويقع في الحائط الجنوبي. بُني في عهد المماليك، وكان يستخدم من قبل القادمين من المغرب الإسلامي لزيارة المسجد الأقصى.
باب النبي داود: يقع في الجدار الغربي، ويرتبط بمقام النبي داود. تم بناء هذا الباب في عهد السلطان سليمان القانوني.
باب الخليل: يقع في الجدار الغربي للمدينة، ويمثل مدخل القادمين من مدينتي الخليل ويافا. بُني في عهد العثمانيين في القرن السادس عشر.
الباب الجديد: يقع في الجزء الشمالي الغربي من المدينة، بُني في 1898م تكريماً للامبراطور الألماني غليوم الثاني.
أما الأبواب المغلقة، فتشمل أبواباً مثل باب الرحمة وباب المثلث، التي كانت مغلقة لأسباب دينية وتاريخية.
تُعتبر هذه الأبواب من المعالم الرئيسية التي تحكي قصة مدينة القدس وتاريخها عبر العصور المختلفة، من الفترات الفرعونية والنبطية إلى الفترات الإسلامية والصليبية والعثمانية.