الامارات 7 - مدينة باتومي، التي تُلقب بلؤلؤة البحر الأسود وجوهرة جورجيا، تعد واحدة من أبرز الوجهات السياحية في العالم بفضل خدماتها الممتازة وطبيعتها الخلابة. تقع باتومي على الساحل الجنوبي الغربي من البحر الأسود، وهي عاصمة إقليم أدجارا في جورجيا، وتحدها تركيا من الجنوب.
معالم باتومي السياحية:
كورنيش باتومي: هذا الشارع الذي تم إنشاؤه في عام 1881 من قبل مهندسين معماريين روسي وفرنسي، يمتد على طول 7 كيلومترات من شاطئ البحر الأسود. وقد تم تجديده لاحقًا ليصبح مركزًا حيويًا يضم مطاعم، مقاهي، وحدائق مزخرفة بالمنحوتات والنوافير.
حديقة باتومي النباتية: تأسست عام 1912 من قبل الجغرافي والنباتي أندريه كراسنوف، وهي تمتد على 111 هكتارًا وتضم نباتات من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك شرق آسيا والأمريكيتين ونيوزيلندا وأستراليا. الحديقة تقدم طرقًا متعددة للاستكشاف، سواء سيرًا على الأقدام أو عبر سيارات يمكن استئجارها.
ساحة باتومي: تُعتبر أجمل ساحة في المدينة، حيث تحتوي على العديد من المقاهي والمطاعم الراقية وتستضيف حفلات لفنانين مشهورين محليًا ودوليًا.
قلعة جونيوأبساروس: تقع جنوب باتومي على بعد 12 كم من المدينة، وتعود للعصر الروماني. كانت هذه القلعة حصنًا استراتيجيًا للبيزنطيين والعثمانيين.
دير سخالتا: يقع على قمة جبل في إقليم آدجارا ويعود للقرن الثالث عشر. الدير يضم كنيسة سخالتا العذراء التي تزخر بلوحات جدارية تعود للقرنين الرابع عشر والخامس عشر.
باتومي هي وجهة سياحية تجمع بين التاريخ العريق والجمال الطبيعي، مما يجعلها مكانًا مثاليًا للزيارة.
معالم باتومي السياحية:
كورنيش باتومي: هذا الشارع الذي تم إنشاؤه في عام 1881 من قبل مهندسين معماريين روسي وفرنسي، يمتد على طول 7 كيلومترات من شاطئ البحر الأسود. وقد تم تجديده لاحقًا ليصبح مركزًا حيويًا يضم مطاعم، مقاهي، وحدائق مزخرفة بالمنحوتات والنوافير.
حديقة باتومي النباتية: تأسست عام 1912 من قبل الجغرافي والنباتي أندريه كراسنوف، وهي تمتد على 111 هكتارًا وتضم نباتات من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك شرق آسيا والأمريكيتين ونيوزيلندا وأستراليا. الحديقة تقدم طرقًا متعددة للاستكشاف، سواء سيرًا على الأقدام أو عبر سيارات يمكن استئجارها.
ساحة باتومي: تُعتبر أجمل ساحة في المدينة، حيث تحتوي على العديد من المقاهي والمطاعم الراقية وتستضيف حفلات لفنانين مشهورين محليًا ودوليًا.
قلعة جونيوأبساروس: تقع جنوب باتومي على بعد 12 كم من المدينة، وتعود للعصر الروماني. كانت هذه القلعة حصنًا استراتيجيًا للبيزنطيين والعثمانيين.
دير سخالتا: يقع على قمة جبل في إقليم آدجارا ويعود للقرن الثالث عشر. الدير يضم كنيسة سخالتا العذراء التي تزخر بلوحات جدارية تعود للقرنين الرابع عشر والخامس عشر.
باتومي هي وجهة سياحية تجمع بين التاريخ العريق والجمال الطبيعي، مما يجعلها مكانًا مثاليًا للزيارة.