الامارات 7 - إيشينوماكي هي مدينة تقع في الجزء الشمالي من اليابان، وتغطي مساحة تقدر بحوالي 554.50 كيلومتر مربع، ويعيش فيها أكثر من 146 ألف نسمة بكثافة سكانية تبلغ 263 نسمة لكل كيلومتر مربع. تتمتع المدينة بمناخ رطب شبه استوائي، حيث يكون الصيف حاراً والشتاء بارداً، مع موسم يمتد من يونيو إلى أكتوبر.
أما جزيرة القطط، والمعروفة أيضاً باسم تاشيروجيما (Tashirojima)، فهي جزيرة صغيرة تقع ضمن منطقة إيشينوماكي، التابعة إدارياً لمقاطعة مياجي في اليابان. تقع في المحيط الهادئ قبالة جزيرة أوشيكا، وتحدها من الغرب منطقة أجيشيما. الجزيرة مأهولة بنسبة ضئيلة جداً من السكان، حيث يعيش فيها نسبة كبيرة من كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً. تنقسم الجزيرة إلى قريتين هما أودوماري ونيتودا. تبلغ مساحة الجزيرة 3.14 كيلومتر مربع، وترتفع عن سطح البحر بمقدار 96.2 متر.
سميت الجزيرة بـ"جزيرة القطط" نظراً لانتشار أعداد كبيرة من القطط الضالة التي يفوق عددها السكان المحليين. يُعتقد أن وجود هذه القطط يجلب الثروة والحظ. كما توجد قوانين غريبة في الجزيرة، منها الحظر على جلب أي نوع من الكلاب.
من الناحية التاريخية، كانت الجزيرة تعتمد في الماضي على صناعة الحرير في أواخر فترة إيدو، وكان يتم استخدام القطط لمكافحة الفئران التي كانت تضر بإنتاج الحرير. كما يزور العديد من السياح الجزيرة سنوياً للاستمتاع بمشاهد القطط المنتشرة فيها.
أما ضريح القطط، الذي يُعرف باسم "نيكو جينجا"، فهو يقع في وسط الجزيرة. يُعتبر هذا المزار مكاناً مقدساً للقطط، حيث تم ربطها بتنبؤات الطقس. يضم المزار الآن عشرة أضرحة وأحد وخمسين نصباً حجرياً على شكل قطط، بعد حادثة وفاة أحد القطط في المنطقة نتيجة سقوط صخرة عليه، مما دفع السكان إلى دفنه في المزار تكريماً له.
أما جزيرة القطط، والمعروفة أيضاً باسم تاشيروجيما (Tashirojima)، فهي جزيرة صغيرة تقع ضمن منطقة إيشينوماكي، التابعة إدارياً لمقاطعة مياجي في اليابان. تقع في المحيط الهادئ قبالة جزيرة أوشيكا، وتحدها من الغرب منطقة أجيشيما. الجزيرة مأهولة بنسبة ضئيلة جداً من السكان، حيث يعيش فيها نسبة كبيرة من كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً. تنقسم الجزيرة إلى قريتين هما أودوماري ونيتودا. تبلغ مساحة الجزيرة 3.14 كيلومتر مربع، وترتفع عن سطح البحر بمقدار 96.2 متر.
سميت الجزيرة بـ"جزيرة القطط" نظراً لانتشار أعداد كبيرة من القطط الضالة التي يفوق عددها السكان المحليين. يُعتقد أن وجود هذه القطط يجلب الثروة والحظ. كما توجد قوانين غريبة في الجزيرة، منها الحظر على جلب أي نوع من الكلاب.
من الناحية التاريخية، كانت الجزيرة تعتمد في الماضي على صناعة الحرير في أواخر فترة إيدو، وكان يتم استخدام القطط لمكافحة الفئران التي كانت تضر بإنتاج الحرير. كما يزور العديد من السياح الجزيرة سنوياً للاستمتاع بمشاهد القطط المنتشرة فيها.
أما ضريح القطط، الذي يُعرف باسم "نيكو جينجا"، فهو يقع في وسط الجزيرة. يُعتبر هذا المزار مكاناً مقدساً للقطط، حيث تم ربطها بتنبؤات الطقس. يضم المزار الآن عشرة أضرحة وأحد وخمسين نصباً حجرياً على شكل قطط، بعد حادثة وفاة أحد القطط في المنطقة نتيجة سقوط صخرة عليه، مما دفع السكان إلى دفنه في المزار تكريماً له.