الامارات 7 - جزيرة ساموا، المعروفة رسمياً باسم "دولة ساموا المستقلة"، كانت تُسمى سابقاً "ساموا الألمانية". تتألف من جزيرتين رئيسيتين هما: جزيرة سافاي وجزيرة أوبولو، وعاصمتها هي مدينة أبيا. تبلغ مساحتها 2,831 كم²، وتُدار بنظام جمهوري برلماني. شعارها الوطني هو: "ساموا أنشئت على الرب"، بينما عملتها الرسمية هي التالا الساموي (TSA). نالت استقلالها عن نيوزيلندا في عام 1962.
الموقع: تقع جزيرة ساموا في المحيط الهادئ، تحديداً بين نيوزيلندا وهاواي، في المنطقة البولينيزية جنوب خط الاستواء وشرق خط جرينتش.
المناخ: تتمتع الجزيرة بمناخ استوائي موسمي.
التضاريس: تتميز الجزيرة بتضاريس متنوعة تشمل المرتفعات الجبلية مثل جبل ماوغا وجبل ماتا وجبل سيلسيلي، إضافة إلى الفوهات البركانية النشطة والنقطة الساخنة وحقول ساليالو الحميمية. كما توجد العديد من السواحل والجزر الصغيرة مثل جزيرة مانونو، جزيرة فانواتابو، جزيرة نووتيلي، وجزيرة ناموا.
التقسيم الإداري: تتألف ساموا من 11 ضاحية إدارية وهي: آنا، غاغايماوغا، تواماساغا، آيجا أي لي تاي، بالاولي، فآو فونوتي، فايسيجانو، أتوا، فآساليليغا، غاغايفوماوغا، وساتوبايتي.
السكان: يبلغ عدد سكان الجزيرة حوالي 179,000 نسمة وفقاً لإحصاءات عام 2006. يتألف المجتمع السكاني من السامويين، الأوروبيين، واليورونيزيين. اللغة الرسمية هي الإنجليزية والساموية، والديانة الرئيسية هي المسيحية.
الاقتصاد: يعتمد اقتصاد ساموا على عدة قطاعات، منها الزراعة حيث يزرع جوز الهند، الكاكاو، البن، المطاط، الموز، قصب السكر، والأناناس. كما تشمل الصناعات الزراعية تصنيع كريم وزيت جوز الهند، بينما يشمل القطاع الصناعي صناعة الأسلاك. يُعد القطاع السياحي والاستثمارات المالية من العوامل الاقتصادية المهمة أيضاً.
معلومات عامة: بدأ التواصل الأوروبي مع ساموا في النصف الثاني من القرن الثامن عشر على يد الهولندي جاكوب روجفين. من أبرز المعالم السياحية في ساموا كنيسة حبل مريم الطاهر الكاثوليكية. يعد الوشم جزءاً من العادات الثقافية للسكان. في عام 1962، بدأ تطبيق دستور ساموا بعد استقلالها عن نيوزيلندا، وتم تعديله في عام 1997. في بداية القرن العشرين، تم تقسيم الجزيرة إلى نصفين؛ نصف تابع للولايات المتحدة والنصف الآخر تابع لألمانيا. كما خضعت الجزيرة لانتداب نيوزيلندا بعد إنشاء عصبة الأمم المتحدة. أول حاكم ألماني للجزيرة كان ولهلم سولف.
الموقع: تقع جزيرة ساموا في المحيط الهادئ، تحديداً بين نيوزيلندا وهاواي، في المنطقة البولينيزية جنوب خط الاستواء وشرق خط جرينتش.
المناخ: تتمتع الجزيرة بمناخ استوائي موسمي.
التضاريس: تتميز الجزيرة بتضاريس متنوعة تشمل المرتفعات الجبلية مثل جبل ماوغا وجبل ماتا وجبل سيلسيلي، إضافة إلى الفوهات البركانية النشطة والنقطة الساخنة وحقول ساليالو الحميمية. كما توجد العديد من السواحل والجزر الصغيرة مثل جزيرة مانونو، جزيرة فانواتابو، جزيرة نووتيلي، وجزيرة ناموا.
التقسيم الإداري: تتألف ساموا من 11 ضاحية إدارية وهي: آنا، غاغايماوغا، تواماساغا، آيجا أي لي تاي، بالاولي، فآو فونوتي، فايسيجانو، أتوا، فآساليليغا، غاغايفوماوغا، وساتوبايتي.
السكان: يبلغ عدد سكان الجزيرة حوالي 179,000 نسمة وفقاً لإحصاءات عام 2006. يتألف المجتمع السكاني من السامويين، الأوروبيين، واليورونيزيين. اللغة الرسمية هي الإنجليزية والساموية، والديانة الرئيسية هي المسيحية.
الاقتصاد: يعتمد اقتصاد ساموا على عدة قطاعات، منها الزراعة حيث يزرع جوز الهند، الكاكاو، البن، المطاط، الموز، قصب السكر، والأناناس. كما تشمل الصناعات الزراعية تصنيع كريم وزيت جوز الهند، بينما يشمل القطاع الصناعي صناعة الأسلاك. يُعد القطاع السياحي والاستثمارات المالية من العوامل الاقتصادية المهمة أيضاً.
معلومات عامة: بدأ التواصل الأوروبي مع ساموا في النصف الثاني من القرن الثامن عشر على يد الهولندي جاكوب روجفين. من أبرز المعالم السياحية في ساموا كنيسة حبل مريم الطاهر الكاثوليكية. يعد الوشم جزءاً من العادات الثقافية للسكان. في عام 1962، بدأ تطبيق دستور ساموا بعد استقلالها عن نيوزيلندا، وتم تعديله في عام 1997. في بداية القرن العشرين، تم تقسيم الجزيرة إلى نصفين؛ نصف تابع للولايات المتحدة والنصف الآخر تابع لألمانيا. كما خضعت الجزيرة لانتداب نيوزيلندا بعد إنشاء عصبة الأمم المتحدة. أول حاكم ألماني للجزيرة كان ولهلم سولف.