الامارات 7 - السياسة هي ممارسة وفكر تهدف إلى التأثير على الآخرين، وتُدرس كموضوع أكاديمي في العديد من الجامعات حول العالم. تتضمن السياسة اتخاذ قرارات مشتركة من قبل مجموعة من الأفراد، ويمكن تعريفها أيضًا بأنها دراسة أو ممارسة توزيع السلطة داخل مجتمع معين، بشرط أن يكون هذا المجتمع منظماً بشكل هرمي. تلعب السياسة دورًا محوريًا في التأثير على مختلف جوانب الحياة مثل الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والرياضية.
يُعتبر النظام السياسي هو الإطار الذي يحدد الأساليب السياسية المقبولة في مجتمع ما. وتعود جذور الفكر السياسي إلى العصور القديمة، حيث تم التطرق له من قبل مفكرين مثل أفلاطون، وأرسطو، وكونفوشيوس.
تنتمي العديد من الأفراد إلى أحزاب سياسية، وهي تنظيمات تهدف إلى تحقيق والحفاظ على السياسات داخل الحكومة عبر المشاركة في الحملات الانتخابية، والتوعية العامة، والاحتجاجات. كما يقوم أفراد الحزب بوضع أيديولوجية ورؤية مكتوبة بأهداف محددة.
تختلف أشكال التنظيم السياسي بناءً على طبيعة الدولة، والمنظمات غير الحكومية، والمنظمات الدولية. وقد صنف أرسطو السياسة إلى أشكال مثل الأرستقراطية، والديمقراطية، والقلّة، والطغيان. ومع مرور الوقت، تطورت الدول إلى أشكال تنظيمية سياسية مختلفة، يتم تحديدها من خلال الدساتير التي تشرع الحقوق والواجبات. وتنقسم الدساتير إلى مكتوبة وغير مكتوبة، بينما يتسم الدستور الاتحادي بخصائص مثل منع النزاعات بين السلطات الاتحادية وسلطات الولايات، وتوزيع السلطة بين الحكومة الاتحادية وحكومات الولايات، مع منح المحكمة العليا صلاحية تفسير الدستور وتطبيق القوانين بالتعاون مع السلطات التنفيذية والتشريعية.
السياسة العالمية ترتبط بمسائل السلطة الاجتماعية، وتعد جزءًا من قضايا الصراع العالمي، مثل الحروب العالمية والأنظمة السياسية التي شهدها القرن العشرون، من بينها سقوط الشيوعية واستخدام أول قنبلة ذرية. بناءً على هذه الأحداث، تم إنشاء الأمم المتحدة كمنظمة تدعو إلى السلام، وأصدرت قرارات هامة تتعلق بالسياسة العالمية، منها التأكيد على أن الحرب أصبحت غير مقبولة كوسيلة لتحقيق الأهداف السياسية، خصوصًا بعد استخدام الأسلحة النووية.
أما الفساد السياسي فيتمثل في استخدام السلطات التي منحها المسؤولون في الحكومة لتحقيق مكاسب خاصة غير مشروعة، مثل قمع المعارضين السياسيين. يتخذ الفساد أشكالًا مختلفة، مثل الرشوة، والابتزاز، والمحسوبية، والكسب غير المشروع، ويُسهل أعمالًا إجرامية مثل تهريب المخدرات وغسيل الأموال. وتختلف أشكال الفساد من دولة لأخرى، حيث قد تكون بعض السياسات الفاسدة غير قانونية في بعض البلدان، بينما قد تكون قانونية في بلدان أخرى.
يُعتبر النظام السياسي هو الإطار الذي يحدد الأساليب السياسية المقبولة في مجتمع ما. وتعود جذور الفكر السياسي إلى العصور القديمة، حيث تم التطرق له من قبل مفكرين مثل أفلاطون، وأرسطو، وكونفوشيوس.
تنتمي العديد من الأفراد إلى أحزاب سياسية، وهي تنظيمات تهدف إلى تحقيق والحفاظ على السياسات داخل الحكومة عبر المشاركة في الحملات الانتخابية، والتوعية العامة، والاحتجاجات. كما يقوم أفراد الحزب بوضع أيديولوجية ورؤية مكتوبة بأهداف محددة.
تختلف أشكال التنظيم السياسي بناءً على طبيعة الدولة، والمنظمات غير الحكومية، والمنظمات الدولية. وقد صنف أرسطو السياسة إلى أشكال مثل الأرستقراطية، والديمقراطية، والقلّة، والطغيان. ومع مرور الوقت، تطورت الدول إلى أشكال تنظيمية سياسية مختلفة، يتم تحديدها من خلال الدساتير التي تشرع الحقوق والواجبات. وتنقسم الدساتير إلى مكتوبة وغير مكتوبة، بينما يتسم الدستور الاتحادي بخصائص مثل منع النزاعات بين السلطات الاتحادية وسلطات الولايات، وتوزيع السلطة بين الحكومة الاتحادية وحكومات الولايات، مع منح المحكمة العليا صلاحية تفسير الدستور وتطبيق القوانين بالتعاون مع السلطات التنفيذية والتشريعية.
السياسة العالمية ترتبط بمسائل السلطة الاجتماعية، وتعد جزءًا من قضايا الصراع العالمي، مثل الحروب العالمية والأنظمة السياسية التي شهدها القرن العشرون، من بينها سقوط الشيوعية واستخدام أول قنبلة ذرية. بناءً على هذه الأحداث، تم إنشاء الأمم المتحدة كمنظمة تدعو إلى السلام، وأصدرت قرارات هامة تتعلق بالسياسة العالمية، منها التأكيد على أن الحرب أصبحت غير مقبولة كوسيلة لتحقيق الأهداف السياسية، خصوصًا بعد استخدام الأسلحة النووية.
أما الفساد السياسي فيتمثل في استخدام السلطات التي منحها المسؤولون في الحكومة لتحقيق مكاسب خاصة غير مشروعة، مثل قمع المعارضين السياسيين. يتخذ الفساد أشكالًا مختلفة، مثل الرشوة، والابتزاز، والمحسوبية، والكسب غير المشروع، ويُسهل أعمالًا إجرامية مثل تهريب المخدرات وغسيل الأموال. وتختلف أشكال الفساد من دولة لأخرى، حيث قد تكون بعض السياسات الفاسدة غير قانونية في بعض البلدان، بينما قد تكون قانونية في بلدان أخرى.