الامارات 7 - تقع مدينة ميونيخ في جنوب ألمانيا على ضفاف نهر إيسار، وتبتعد عن جبال الألب بمسافة تقارب الساعة بالسيارة. تُعد المدينة الثالثة من حيث المساحة في البلاد، وهي عاصمة ولاية بافاريا وتلقب بـ "العاصمة الخفية". تتمتع ميونيخ بموقع مركزي في أوروبا، مما جعلها نقطة هامة في التاريخ الألماني.
تتميز المدينة باقتصاد قوي مزدهر، مما جعلها واحدة من أغنى المدن في ألمانيا، حيث تضم عدداً من الشركات الكبيرة مثل شركة السيارات BMW وشركة سيمنز. كما تُعد مركزاً مهماً للموضة والثقافة، وتحتضن العديد من المحطات الإعلامية ودار نشر تتجاوز ثلاثمائة دار.
من الناحية الجغرافية، تمتد ميونيخ على مساحة 310.43 كم² في منطقة بافاريا العليا، بارتفاع يصل إلى 520 متر فوق مستوى البحر. بلغ عدد سكان المدينة حوالي 1.5 مليون نسمة حسب إحصائيات 2006. وتعبر المدينة العديد من الأنهار مثل نهر فورم ونهر إيسار، كما أن مناخها قاري بسبب قربها من جبال الألب، مع تسجيل نسب مرتفعة من الأمطار ورياح فون الدافئة التي تؤثر على درجات الحرارة بين الليل والنهار.
تعتبر ميونيخ وجهة سياحية عالمية، حيث تضم العديد من المعالم التاريخية والثقافية. من أبرز هذه المعالم:
قصر ريزيدينز: يعود تاريخه إلى عام 1385 ويعد من أكبر المتاحف الأوروبية.
الجادات والساحات الملكية: مثل جادة برينر التي تتخذ النمط الكلاسيكي، وساحات مثل ساحة أوديون قرب قصور ريزيدينز.
القصور: أبرزها قصر نيموفينبورغ، الذي كان المقر الرئاسي لحكام بافاريا لعدة قرون.
الكنائس: تحتوي المدينة على أكثر من 300 كنيسة، مثل كنيسة القديس بطرس، وهي الأقدم في المدينة، بالإضافة إلى كنيسة الفراوينكيرش وكنيسة القديس مايكل.
أما المتاحف، فتوفر ميونيخ العديد من المعارض العالمية مثل المتحف الألماني، الذي يمتد على أكثر من 50,000 متر مربع، ويعرض معروضات من التاريخ الطبيعي والفضاء، وكذلك متحف بارفيا القومي الذي يضم أعمالاً فنية من العصور القوطية والباروكية. بالإضافة إلى متحف BMW.
من المعالم الأخرى البارزة:
ساحة مريم: قلب مدينة ميونيخ، حيث يوجد عمود مريم الشهير في وسط الساحة.
الإستاديوم الأولمبي: من أبرز المعالم الرياضية التي تجمع بين الفن المعماري والوظائف الرياضية.
تتميز المدينة باقتصاد قوي مزدهر، مما جعلها واحدة من أغنى المدن في ألمانيا، حيث تضم عدداً من الشركات الكبيرة مثل شركة السيارات BMW وشركة سيمنز. كما تُعد مركزاً مهماً للموضة والثقافة، وتحتضن العديد من المحطات الإعلامية ودار نشر تتجاوز ثلاثمائة دار.
من الناحية الجغرافية، تمتد ميونيخ على مساحة 310.43 كم² في منطقة بافاريا العليا، بارتفاع يصل إلى 520 متر فوق مستوى البحر. بلغ عدد سكان المدينة حوالي 1.5 مليون نسمة حسب إحصائيات 2006. وتعبر المدينة العديد من الأنهار مثل نهر فورم ونهر إيسار، كما أن مناخها قاري بسبب قربها من جبال الألب، مع تسجيل نسب مرتفعة من الأمطار ورياح فون الدافئة التي تؤثر على درجات الحرارة بين الليل والنهار.
تعتبر ميونيخ وجهة سياحية عالمية، حيث تضم العديد من المعالم التاريخية والثقافية. من أبرز هذه المعالم:
قصر ريزيدينز: يعود تاريخه إلى عام 1385 ويعد من أكبر المتاحف الأوروبية.
الجادات والساحات الملكية: مثل جادة برينر التي تتخذ النمط الكلاسيكي، وساحات مثل ساحة أوديون قرب قصور ريزيدينز.
القصور: أبرزها قصر نيموفينبورغ، الذي كان المقر الرئاسي لحكام بافاريا لعدة قرون.
الكنائس: تحتوي المدينة على أكثر من 300 كنيسة، مثل كنيسة القديس بطرس، وهي الأقدم في المدينة، بالإضافة إلى كنيسة الفراوينكيرش وكنيسة القديس مايكل.
أما المتاحف، فتوفر ميونيخ العديد من المعارض العالمية مثل المتحف الألماني، الذي يمتد على أكثر من 50,000 متر مربع، ويعرض معروضات من التاريخ الطبيعي والفضاء، وكذلك متحف بارفيا القومي الذي يضم أعمالاً فنية من العصور القوطية والباروكية. بالإضافة إلى متحف BMW.
من المعالم الأخرى البارزة:
ساحة مريم: قلب مدينة ميونيخ، حيث يوجد عمود مريم الشهير في وسط الساحة.
الإستاديوم الأولمبي: من أبرز المعالم الرياضية التي تجمع بين الفن المعماري والوظائف الرياضية.