الامارات 7 - نافورة الملك فهد هي واحدة من أبرز المعالم السياحية في المملكة العربية السعودية، وتحديداً في مدينة جدة على سواحل البحر الأحمر. تمثل هذه النافورة هدية من الملك فهد بن عبد العزيز إلى مدينة جدة، وقد دخلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأعلى نافورة في العالم بارتفاع يبلغ 312 مترًا. تُضخ المياه في النافورة بقوة تفوق 18 طنًا من الماء في كل لحظة، ويُمكن مشاهدتها من مختلف أنحاء مدينة جدة.
تم تصميم النافورة بشكل يشبه المبخرة التقليدية، وهو تصميم يعكس رموز الأصالة في الثقافة العربية، لا سيما في مدينة جدة. وعند إنشائها، كانت هناك مخاوف من تأثير المياه المالحة على الهيكل المعدني، لذا تم تجهيز النافورة بأنظمة ترشيح وتنقية للمياه قبل ضخها في المضخات، مما يحميها من التآكل نتيجة لاحتوائها على الرمال والتراب والمواد العضوية.
تعود بداية تصميم النافورة إلى الفترة ما بين عامي 1980 و1983، حيث كان ارتفاعها في البداية لا يتجاوز 140 مترًا، وكان تدفق المياه فيها يصل إلى 124 ميلًا في الساعة. ولكن لم يكن هذا التصميم كافيًا للمخططين، مما دفعهم إلى تحسينه. في عام 2010، حقق الرياضي الأمريكي أوثار لورانس قفزة تاريخية عبر طول النافورة، وهو عضو في فريق القفز المظلي "ريد بُل أير فورس".
أما بالنسبة للإضاءة، فتم تجهيز النافورة بأكثر من 500 كشاف ضوء عالي الجودة، مصممة لتحمل ضغط المياه الضخمة المتساقطة عليها من ارتفاعات عالية، وقد تم تثبيت هذه الكشافات على جزر خاصة لضمان استدامتها.
تم تصميم النافورة بشكل يشبه المبخرة التقليدية، وهو تصميم يعكس رموز الأصالة في الثقافة العربية، لا سيما في مدينة جدة. وعند إنشائها، كانت هناك مخاوف من تأثير المياه المالحة على الهيكل المعدني، لذا تم تجهيز النافورة بأنظمة ترشيح وتنقية للمياه قبل ضخها في المضخات، مما يحميها من التآكل نتيجة لاحتوائها على الرمال والتراب والمواد العضوية.
تعود بداية تصميم النافورة إلى الفترة ما بين عامي 1980 و1983، حيث كان ارتفاعها في البداية لا يتجاوز 140 مترًا، وكان تدفق المياه فيها يصل إلى 124 ميلًا في الساعة. ولكن لم يكن هذا التصميم كافيًا للمخططين، مما دفعهم إلى تحسينه. في عام 2010، حقق الرياضي الأمريكي أوثار لورانس قفزة تاريخية عبر طول النافورة، وهو عضو في فريق القفز المظلي "ريد بُل أير فورس".
أما بالنسبة للإضاءة، فتم تجهيز النافورة بأكثر من 500 كشاف ضوء عالي الجودة، مصممة لتحمل ضغط المياه الضخمة المتساقطة عليها من ارتفاعات عالية، وقد تم تثبيت هذه الكشافات على جزر خاصة لضمان استدامتها.