الامارات 7 - لندن، المعروفة بلقب "مدينة الضباب"، اكتسبت هذا الاسم بسبب الاعتماد التاريخي على الخشب كمصدر للطاقة، مما أدى إلى تكوّن دخان كثيف يتداخل مع الضباب ليغلف سماء المدينة بلون داكن. وتعود جذور هذا اللقب إلى هذه الظاهرة، حيث كان الدخان الناتج عن استخدام الخشب في التدفئة يتراكم مع الضباب في الشتاء.
تأسست لندن كمدينة في عام 43 ميلادي، عندما أسسها الجيش الروماني كميناء على نهر التايمز، وأطلق عليها الرومان اسم "لندينيوم"، الذي اشتق منه اسم "لندن". بعد مغادرة الجيش الروماني في عام 410 ميلادي، شهدت المدينة نهضة على يد سكانها المحليين. وبحلول العصور الوسطى، أصبحت لندن عاصمة المملكة المتحدة.
تقسم لندن إلى ثلاث مناطق رئيسية: المدينة، والمنطقة الغربية، والمنطقة الجنوبية. وتعد مركزاً للحكومة البريطانية، إذ تضم العديد من المؤسسات الحكومية الكبرى والشركات العالمية. كما تحتوي على سفارات مختلف الدول وسوقاً مالياً مهماً.
يعتبر التنوع السكاني من أبرز سمات لندن، حيث يبلغ عدد سكانها أكثر من سبعة ملايين نسمة، يتوزعون على ثقافات وديانات متعددة. ويعكس ذلك التنوع العرقي الكبير الذي جعلها بمثابة "دولة مصغرة".
لندن تتميز بحياة ثقافية وفنية غنية، مع العديد من المسارح التي تعرض أعمال وليم شكسبير، بالإضافة إلى متاحف تضم تحفاً أثرية ولوحات فنية شهيرة. ومن أبرز معالمها الثقافية مكتبة بريطانيا التي تحتوي على ملايين الكتب.
وتعد لندن أيضاً من أبرز الوجهات السياحية، حيث تضم العديد من المعالم مثل الحدائق الملكية الضخمة، برج لندن التاريخي، والقصور الملكية التي يمكن للزوار زيارتها.
من الناحية الاقتصادية، تشتهر لندن بقطاعاتها التجارية المتنوعة، بدءاً من صناعة الكتب والمجلات إلى الصناعات الغذائية. كما تعد مركزاً مالياً عالمياً مع ارتباط وثيق بالأسواق المالية الدولية، بما في ذلك بورصة الأسهم والسندات.
تأسست لندن كمدينة في عام 43 ميلادي، عندما أسسها الجيش الروماني كميناء على نهر التايمز، وأطلق عليها الرومان اسم "لندينيوم"، الذي اشتق منه اسم "لندن". بعد مغادرة الجيش الروماني في عام 410 ميلادي، شهدت المدينة نهضة على يد سكانها المحليين. وبحلول العصور الوسطى، أصبحت لندن عاصمة المملكة المتحدة.
تقسم لندن إلى ثلاث مناطق رئيسية: المدينة، والمنطقة الغربية، والمنطقة الجنوبية. وتعد مركزاً للحكومة البريطانية، إذ تضم العديد من المؤسسات الحكومية الكبرى والشركات العالمية. كما تحتوي على سفارات مختلف الدول وسوقاً مالياً مهماً.
يعتبر التنوع السكاني من أبرز سمات لندن، حيث يبلغ عدد سكانها أكثر من سبعة ملايين نسمة، يتوزعون على ثقافات وديانات متعددة. ويعكس ذلك التنوع العرقي الكبير الذي جعلها بمثابة "دولة مصغرة".
لندن تتميز بحياة ثقافية وفنية غنية، مع العديد من المسارح التي تعرض أعمال وليم شكسبير، بالإضافة إلى متاحف تضم تحفاً أثرية ولوحات فنية شهيرة. ومن أبرز معالمها الثقافية مكتبة بريطانيا التي تحتوي على ملايين الكتب.
وتعد لندن أيضاً من أبرز الوجهات السياحية، حيث تضم العديد من المعالم مثل الحدائق الملكية الضخمة، برج لندن التاريخي، والقصور الملكية التي يمكن للزوار زيارتها.
من الناحية الاقتصادية، تشتهر لندن بقطاعاتها التجارية المتنوعة، بدءاً من صناعة الكتب والمجلات إلى الصناعات الغذائية. كما تعد مركزاً مالياً عالمياً مع ارتباط وثيق بالأسواق المالية الدولية، بما في ذلك بورصة الأسهم والسندات.